من طرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
]الملابس الذكية تتعرف على الشبكات اللاسلكية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
tee-shirtpreview.jpg
يبدو أن الملابس الذكية في طريقها لغزو العالم, فقد سمعنا سابقا عن ملابس
مكيفة و أخرى تنتج الكهرباء و لكن هذا التي شيرت الجديد و المعروض للبيع، بسعر
30 دولار أمريكي يتميز عن غيره بكونه مرتبط بشكل وثيق بالكمبيوتر, فهو
مزود بمعدة استقبال للشبكات اللاسلكية WiFi و يقوم بعمل مسح مستمر للمنطقة
المحيطة بك ليتعرف الشبكات اللاسلكية المجاورة في حال وجودها و يظهر عبر
المؤشر المدمج في المنتصف قوة ارسال هذة الشبكات.
الفكرة ثورية الى حد بعيد و ان كانت غير مفيدة بدرجة كبيرة عمليا .. الا
أنها قد تبدو جذابة .. ننتظر آرائكم .. ما رأيك في ملابس بهذا الشكل ؟؟ و
هل تعجبك هذة النوعية من الملابس ؟؟
كاميرا يمكنها كشف تحت الملابس
لندن -
طورت شركة بريطانية كاميرا يمكنها كشف الأسلحة أو المتفجرات المخفية تحت
الملابس من مسافة تصل الى 25 مترا فيما قد يمثل طفرة في صناعة الأمن.
وتستخدم الكاميرا "تي 5000" التي صنعتها شركة ثرو فيجن ما تصفه
"بتكنولوجيا التصوير السلبية" للتعرف على الاشياء عن طريق الاشعة
الكهرومغناطيسية الطبيعية.
ويمكن للكاميرا التي تتمتع بقدرة هائلة على التكبير الكشف عن الاشياء
المخفية من على بعد وتعمل بفاعلية حتى اذا كان الناس يتحركون. وتقول
الشركة انها لا تكشف التفاصيل الجسدية كما ان التصوير غير ضار.
وسيجري الكشف عن التكنولوجيا ذات التطبيقات المدنية والعسكرية على حد سواء
ويمكن استخدامها في المطارات المزدحمة ومتاجر التسوق او البطولات الرياضية
خلال معرض للتطورات العلمية ترعاه وزارة الداخلية البريطانية يومي 12 و13
مارس/اذار الجاري.
وقال كليف بيتي المدير التنفيذي لثرو فيجن "اعمال الارهاب هزت العالم في
السنوات الاخيرة وجرى تشديد الاحتياطات الامنية على مستوى العالم."
وأضاف "القدرة على رؤية الاشياء المعدنية وغير المعدنية مع الاشخاص على
بعد 25 مترا هي بالتأكيد قدرة رئيسية ستعزز اي نظام أمني شامل."
وفيما قد تعزز التكنولوجيا من الكشف عن الاشياء فإنها ستزيد أيضا المخاوف
من ان تصبح بريطانيا مجتمع مراقبة مع قيام الاف والاف من الدوائر
التلفزيونية المغلقة بالفعل بمراقبة الناس كل يوم في مختلف انحاء البلاد.
تعمل التكنولوجيا على أساس ان جميع الاشخاص والاشياء تنبعث منها مستويات
منخفضة من الاشعاع الكهرومغناطيسي. وتختلف الاشارة التي تحملها الموجة
تبعا لنوعية المادة وعليه فيمكن تمييز الاشياء بدقة.
تصنيع ملابس ذكية لعلاج الامراض
تمكن
الباحثون في جامعتين بريطانيتين، من الاستفادة من الطبيعة وخصوصا أكواز
الصنوبر، في تطوير نوع جديد من الملابس الذكية الحساسة للتغير في درجات
الحرارة فتجعل مستخدمها يشعر بالراحة والهدوء.
وأوضح
العلماء في جامعتي باث وكلية لندن للأزياء، أن الملابس الجديدة تعتمد على
آخر ما توصل إليه العلم في التكنولوجيا الدقيقة لإنتاج مواد خام تسمح
بدخول الهواء لتبريد مستخدمها وتوفير الانتعاش في الأجواء الحارة، وتمنع
دخوله عندما يكون الطقس باردا، وهو نظام يشبه ذلك الذي تستخدمه أكواز
الصنوبر لتنفتح وتُخرِج بذورها.
وقد
تم تطوير أيضا بنطلون هزاز يزيد تدفق الدم إلي القلب يساعد في تخفيف آلام
المرضى المصابين بالذبحة الصدرية، حيث يعمل على دفع الدم إلي أعلى الساق
مباشرة نحو القلب ويشجع الأوعية الدموية الصغيرة الجديدة على النمو حول
الشرايين المسدودة لتغذية القلب.
ولفت
الأطباء إلي أن نتائج العلاج الجديد بالبنطال الذي أجري على 30 مريضا
أصيبوا بالذبحة قبل 18 شهرا، فاقت التوقعات، حيث أنقذ نسبة كبيرة من
المرضى من موت محقق.
ونجح
العلماء كذلك في تطوير أحذية زنبركية تخفف آلام الظهر والأرجل والأقدام
الناتجة عن الوقوف الطويل، وتقليل التأثيرات السلبية على العظام بفضل
اللفافة الزنبركية الماصة للصدمات والقاعدة الخاصة التي تستند عليها باطن
القدم التي لا تسمح للقدم بالانحناء أو الانثناء، وهو ما يمنع الإصابة
بالتهاب اللفافة الأخمصية ونتوءات الكعب، ويقلل التأثير العظمي بحوالي 50
في المائة.
التقنية تحتضن الأزياء في "قميص ذكي"
تظهر المنسوجات الذكية، التي تستخدم فعلياً في الخدمات العسكرية والطوارئ، في المتاجر التي تبيع السلع المرتفعة الثمن.
ثمة أمور قليلة تشجع الشركات على أن تكون أكثر ابتكاراً، من الفرص التي
تقدمها التقنية الجديدة. غير أن أحدث بدعة في مجال التقنية العالية تجمع
هذا الأمر مع أصل جميع البدع – الأزياء.
حفزت
المنسوجات الذكية التي يمكن أن تستجيب للمس أو تحمل إشارات كهربائية، رجال
الأعمال على تطوير مجموعة من الملابس الجديدة المبتكرة والمنتجات
الاستهلاكية.
تصنع الأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية بنسج مواد موصلة جديدة في الأقمشة، وتحولها إلى مجسات وقنوات كهربائية.
يقول كريس
ريزينديز، نائب الرئيس التنفيذي لشركة فينتشور ديفيلوبمنت كوربوريشين
Venture Development Corporation، وهي شركة تقدم تحليلات للأسواق، تبلغ
قيمة السوق العالمية للأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية بين 300 مليون
و500 مليون دولار.
حفز هذا
التزاوج بين إلكترونيات المستهلك والأزياء, الشركات البريطانية مثل
إليكسين غروب Eleksen Group، وفيبرترونيك Febirtronic، وسوفتسويتش
Softswitch (تملكها حالياً بيراتيك Peratech) على التنافس من أجل إدماج
ضوابط السلع الإلكترونية الشخصية مثل الإيبود iPod في الملابس.
وصممت "إليكسين" أيضاً لوحة مفاتيح من القماش مرنة لشركاء، بمن فيهم "مايكروسوفت".
وتدفع
شركة كيوت سيركوت CuteCircuit المتمركزة في لندن، باتجاه منتجها "قميص
العناق" الذي سيصل المتاجر العام المقبل. يقيس القميص بيانات ضغط الدم،
ونبضات القلب، ودرجة الحرارة عندما يعانق الشخص نفسه.
ويبث هاتف جوال البيانات إلى قميص آخر، ينسخ لحظة العناق هذه. ستبلغ تكلفة القميص "تكلفة الأيبود تقريباً" كما يقول التنفيذيون.
يحذر روب
ريكيتس، وهو استشاري لدى "بيرا" PERA، وهي مجموعة استشارية تقدم المشورة
حول الابتكارات التي يمكن استغلالها تجارياً، بقوله: الكثير من هذه
التطبيقات الأولية كانت مخادعة نوعاً ما، وهذه غير مربحة، ولا تشكل شركات
قوية لسوء الحظ.
ويقول إن
مصممي الأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية ما زالت تدفع التقنية دون أن
تجد المنتج المناسب، ويضيف: ما زلنا ننتظر التطبيق الذي يجعل الناس يقفون
ويدركون أن الأمر لا يتعلق بجاكيتات الأيبود.
تتعدى هذه
التطبيقات مجال الأزياء في أسواق مثل الصحة، والأسواق العسكرية، وخدمات
الطوارئ بحسب قول ريزينديز. وسيكون العامل الرئيسي هو جعل هذه التطبيقات
ذات علاقة بالسوق الاستهلاكية – على سبيل المثال، بالمنسوجات التي تراقب
الإشارات الحيوية لمن يلبسها، مثل معدل نبضات القلب، ومن ثم بث تلك
البيانات إلى أطراف ثالثة. ويتوقع ريزينديز أن عدد السكان المتقدم في السن
والمتزايد، يمثل سوقاً مهمة للملابس التي يمكنها أن تراقب صحة المسنين.
وطورت
فيليبس ديزاين Philips Design قماشاً يقيس بيانات مخطط القلب الكهربائي،
ويبث بيانات نشاط القلب إلى المساعد الرقمي الشخصي. وتشارك الشركة في
مشروع بتمويل من الاتحاد الأوروبي يدعى ماي هارت MyHeart، ويستكشف الملابس
الذكية التي يمكنها أن توفر إنذاراً أولياً بشأن أمراض القلب.
وتظهر
المنتجات التجارية الأولية التي تستخدم هذه التقنيات في السوق الرياضية
الاستهلاكية فعلياً. إذ تبيع "تكيسكترونيكس" Textronics، التي تأسست بعد
انفصال عن وحدة منسوجات أنفيستا Investa التابعة لشركة دوبونت Dupont
سابقاً، حمالة صدر رياضية تشعر بضربات قلب من يلبسها، وترسل البيانات إلى
جهاز يوضع في المعصم بحيث يستطيع الشخص الذي يركض مراقبة معدل نبضات قلبه
خلال قيامه بالتمرين.
وفي الوقت ذاته، باعت شركات أمريكية مثل فيفوميتريكس Vivometrics منتجها
المدعو لايف شيرت LifeShirt، إلى أسواق الخدمات العسكرية والطوارئ،
لمراقبة معدل نبضات القلب للعاملين في الميدان.
ويشير ستان سوالو، مدير شركة تصميم الأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية
البريطانية إنتليجنت تيكستايل Intelligent Textiles، إلى أن البيانات
الإلكترونية الموجودة ضمن قنوات الأقمشة تلغي الحاجة إلى موصلات سلكية
هشة.
وبإمكان أقمشته نقل الإشارات الصوتية بين الأجهزة التي يلبسها الشخص على
جسده، ويريد أن تكون قادرة على نقل الإشارات المرئية في المستقبل.
كما يتصور
قميصاً بإمكانه أن يعمل بشكل مزدوج كهوائي للهواتف الجوالة. ويأمل روبين
شيفارد، الرئيس التنفيذي لشركة إليكسين، أن يعمل مع بائعي شاشات العرض
لإنتاج شاشات مرنة بالإمكان دمجها مع الملابس.
يقول ريزينديز: السوق تنمو ولكنها في بداياتها، ومن المحتمل أن تكون هناك مجموعة من السلع في العقد المقبل.
وبغض النظر عن الأزياء عندئذ، فإن السوق للأقمشة الذكية بعيدة عن الخياطة.
ثمة أمور قليلة تشجع الشركات على أن تكون أكثر ابتكاراً، من الفرص التي
تقدمها التقنية الجديدة. غير أن أحدث بدعة في مجال التقنية العالية تجمع
هذا الأمر مع أصل جميع البدع – الأزياء.
حفزت
المنسوجات الذكية التي يمكن أن تستجيب للمس أو تحمل إشارات كهربائية، رجال
الأعمال على تطوير مجموعة من الملابس الجديدة المبتكرة والمنتجات
الاستهلاكية.
تصنع الأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية بنسج مواد موصلة جديدة في الأقمشة، وتحولها إلى مجسات وقنوات كهربائية.
يقول كريس
ريزينديز، نائب الرئيس التنفيذي لشركة فينتشور ديفيلوبمنت كوربوريشين
Venture Development Corporation، وهي شركة تقدم تحليلات للأسواق، تبلغ
قيمة السوق العالمية للأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية بين 300 مليون
و500 مليون دولار.
حفز هذا
التزاوج بين إلكترونيات المستهلك والأزياء, الشركات البريطانية مثل
إليكسين غروب Eleksen Group، وفيبرترونيك Febirtronic، وسوفتسويتش
Softswitch (تملكها حالياً بيراتيك Peratech) على التنافس من أجل إدماج
ضوابط السلع الإلكترونية الشخصية مثل الإيبود iPod في الملابس.
وصممت "إليكسين" أيضاً لوحة مفاتيح من القماش مرنة لشركاء، بمن فيهم "مايكروسوفت".
وتدفع
شركة كيوت سيركوت CuteCircuit المتمركزة في لندن، باتجاه منتجها "قميص
العناق" الذي سيصل المتاجر العام المقبل. يقيس القميص بيانات ضغط الدم،
ونبضات القلب، ودرجة الحرارة عندما يعانق الشخص نفسه.
ويبث هاتف جوال البيانات إلى قميص آخر، ينسخ لحظة العناق هذه. ستبلغ تكلفة القميص "تكلفة الأيبود تقريباً" كما يقول التنفيذيون.
يحذر روب
ريكيتس، وهو استشاري لدى "بيرا" PERA، وهي مجموعة استشارية تقدم المشورة
حول الابتكارات التي يمكن استغلالها تجارياً، بقوله: الكثير من هذه
التطبيقات الأولية كانت مخادعة نوعاً ما، وهذه غير مربحة، ولا تشكل شركات
قوية لسوء الحظ.
ويقول إن
مصممي الأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية ما زالت تدفع التقنية دون أن
تجد المنتج المناسب، ويضيف: ما زلنا ننتظر التطبيق الذي يجعل الناس يقفون
ويدركون أن الأمر لا يتعلق بجاكيتات الأيبود.
تتعدى هذه
التطبيقات مجال الأزياء في أسواق مثل الصحة، والأسواق العسكرية، وخدمات
الطوارئ بحسب قول ريزينديز. وسيكون العامل الرئيسي هو جعل هذه التطبيقات
ذات علاقة بالسوق الاستهلاكية – على سبيل المثال، بالمنسوجات التي تراقب
الإشارات الحيوية لمن يلبسها، مثل معدل نبضات القلب، ومن ثم بث تلك
البيانات إلى أطراف ثالثة. ويتوقع ريزينديز أن عدد السكان المتقدم في السن
والمتزايد، يمثل سوقاً مهمة للملابس التي يمكنها أن تراقب صحة المسنين.
وطورت
فيليبس ديزاين Philips Design قماشاً يقيس بيانات مخطط القلب الكهربائي،
ويبث بيانات نشاط القلب إلى المساعد الرقمي الشخصي. وتشارك الشركة في
مشروع بتمويل من الاتحاد الأوروبي يدعى ماي هارت MyHeart، ويستكشف الملابس
الذكية التي يمكنها أن توفر إنذاراً أولياً بشأن أمراض القلب.
وتظهر
المنتجات التجارية الأولية التي تستخدم هذه التقنيات في السوق الرياضية
الاستهلاكية فعلياً. إذ تبيع "تكيسكترونيكس" Textronics، التي تأسست بعد
انفصال عن وحدة منسوجات أنفيستا Investa التابعة لشركة دوبونت Dupont
سابقاً، حمالة صدر رياضية تشعر بضربات قلب من يلبسها، وترسل البيانات إلى
جهاز يوضع في المعصم بحيث يستطيع الشخص الذي يركض مراقبة معدل نبضات قلبه
خلال قيامه بالتمرين.
وفي الوقت ذاته، باعت شركات أمريكية مثل فيفوميتريكس Vivometrics منتجها
المدعو لايف شيرت LifeShirt، إلى أسواق الخدمات العسكرية والطوارئ،
لمراقبة معدل نبضات القلب للعاملين في الميدان.
ويشير ستان سوالو، مدير شركة تصميم الأقمشة الذكية والمنسوجات التفاعلية
البريطانية إنتليجنت تيكستايل Intelligent Textiles، إلى أن البيانات
الإلكترونية الموجودة ضمن قنوات الأقمشة تلغي الحاجة إلى موصلات سلكية
هشة.
وبإمكان أقمشته نقل الإشارات الصوتية بين الأجهزة التي يلبسها الشخص على
جسده، ويريد أن تكون قادرة على نقل الإشارات المرئية في المستقبل.
كما يتصور
قميصاً بإمكانه أن يعمل بشكل مزدوج كهوائي للهواتف الجوالة. ويأمل روبين
شيفارد، الرئيس التنفيذي لشركة إليكسين، أن يعمل مع بائعي شاشات العرض
لإنتاج شاشات مرنة بالإمكان دمجها مع الملابس.
يقول ريزينديز: السوق تنمو ولكنها في بداياتها، ومن المحتمل أن تكون هناك مجموعة من السلع في العقد المقبل.
وبغض النظر عن الأزياء عندئذ، فإن السوق للأقمشة الذكية بعيدة عن الخياطة.
