نحن نعيش فى عالم ملىء بالغرائب والغموض
فكم منا يستطيع ان يواجة شخص يهابة ؟ ..........!!!!!!!!!!!!!؟
تخيل نفسك اما هذه الشخصية .......... فما هو الموقف الذى من خلالة لم تسطيع مواجه تلك الشخصية ؟؟؟؟
والان ماذا تقول او ماذا توجة لتلك الشخصية ؟؟
وهل تستيطع ان تقدر مواقفك من حيث اظهار الجرأة ؟ او بمعنى اخر هل تسطيع ان تقوم ( صحة رأيك) مواقفك ؟
. حيث تستطيع ان تتجرأ وتقول ما تريد ؟
_____ _______________ ________________ _________
فالجرأة هي أن تعّبر عن ذاتك دون أن تضر بالآخرين.. أو تعتدي على حقوقهم ..
الجرأة نتيجتها تكون في صالح الجميع .........
الإنسان الجريء تكون حجته قوية وتراه مُـقنعاً لمن حولة .. وايضا صاحبها واثق من ذاتة ..
وما أجمل أن يكون الإنسان جريء ومهذب ومرتب في طرحه لأفكاره ومعتقداته دون خوف ..
ولكن ما أحوجنا أن نتسم بالجرأة في مواجهة أنفسنا بعيوبنا وأن نعتذر عندما نخطئ..
مؤلم أن تنقلب الموازين ويصبح جرح المشاعر هو قمة الجرأة في نظر المجتمع ..
عندما يحدث ذلك فهو قمة التخلف ..
ولنا موقف يحضرنا من تاريخ الصحابة رضوان الله عليهم
بعد اسلام عمر بن الخطاب تبدل الحال فكان عمر أجرأ المسلمين على الجهر بدينه
فقد روي أنه لما أسلم
قال : يارسول الله ! ألسنا على الحق ان متنا وان حيينا ؟ قال : بلى!والذي
نفسي بيده انكم على الحق ان متم وان حييتم
قال : ففيم الاختفاء؟ والذي بعثك بالحق لنخرجن
فخرجا في صفين حمزه في أحدهما وعمر في الاخر حتى دخلا المسجد
فنظرت اليهما قريش فأصابتهم كابه لم يصبهم مثلها فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الفاروق
وأتى الى جميل بن معمر الجمحي- وكان أنقل قريش للحديث- فأخبره أنه أسلم
فنادى جميل بأعلى صوته أن ابن الخطاب قد صبأ
فقال عمر:- وهو خلفه " كذب ولكني أسلمت" فثاروا اليه فما زال يقاتلهم ويقاتلونه حتى قامت الشمس على رءوسهم وأعيا عمر
وبعد ذالك حاول المشركون الزحف الى بيته يريدون قتله وباءت بالفشل
حال دونه ودونهم العاص بن وائل السهمي
**ومنذ تلك اللحظه شعر المسلمون بالعزه بعد الذل وبالكرامه بعد المهانه
ولكنهم كانوا في قرارة أنفسهم يعلمون أن هذا بداية الطريق فلم يركنوا أو
يتوانوا لحظه بل ظلوا على ما هم عليه وواصلوا السير.............**
هل سألت نفسك يوما مامعنى الجرأة من وجهة نظرك الشخصية ؟
لان لكل منا وجهة نظر مغايرة ............
تلك اسئلة
يا ترى هتجاوبوها ازاي ؟؟؟؟
فكم منا يستطيع ان يواجة شخص يهابة ؟ ..........!!!!!!!!!!!!!؟
تخيل نفسك اما هذه الشخصية .......... فما هو الموقف الذى من خلالة لم تسطيع مواجه تلك الشخصية ؟؟؟؟
والان ماذا تقول او ماذا توجة لتلك الشخصية ؟؟
وهل تستيطع ان تقدر مواقفك من حيث اظهار الجرأة ؟ او بمعنى اخر هل تسطيع ان تقوم ( صحة رأيك) مواقفك ؟
. حيث تستطيع ان تتجرأ وتقول ما تريد ؟
_____ _______________ ________________ _________
فالجرأة هي أن تعّبر عن ذاتك دون أن تضر بالآخرين.. أو تعتدي على حقوقهم ..
الجرأة نتيجتها تكون في صالح الجميع .........
الإنسان الجريء تكون حجته قوية وتراه مُـقنعاً لمن حولة .. وايضا صاحبها واثق من ذاتة ..
وما أجمل أن يكون الإنسان جريء ومهذب ومرتب في طرحه لأفكاره ومعتقداته دون خوف ..
ولكن ما أحوجنا أن نتسم بالجرأة في مواجهة أنفسنا بعيوبنا وأن نعتذر عندما نخطئ..
مؤلم أن تنقلب الموازين ويصبح جرح المشاعر هو قمة الجرأة في نظر المجتمع ..
عندما يحدث ذلك فهو قمة التخلف ..
ولنا موقف يحضرنا من تاريخ الصحابة رضوان الله عليهم
بعد اسلام عمر بن الخطاب تبدل الحال فكان عمر أجرأ المسلمين على الجهر بدينه
فقد روي أنه لما أسلم
قال : يارسول الله ! ألسنا على الحق ان متنا وان حيينا ؟ قال : بلى!والذي
نفسي بيده انكم على الحق ان متم وان حييتم
قال : ففيم الاختفاء؟ والذي بعثك بالحق لنخرجن
فخرجا في صفين حمزه في أحدهما وعمر في الاخر حتى دخلا المسجد
فنظرت اليهما قريش فأصابتهم كابه لم يصبهم مثلها فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الفاروق
وأتى الى جميل بن معمر الجمحي- وكان أنقل قريش للحديث- فأخبره أنه أسلم
فنادى جميل بأعلى صوته أن ابن الخطاب قد صبأ
فقال عمر:- وهو خلفه " كذب ولكني أسلمت" فثاروا اليه فما زال يقاتلهم ويقاتلونه حتى قامت الشمس على رءوسهم وأعيا عمر
وبعد ذالك حاول المشركون الزحف الى بيته يريدون قتله وباءت بالفشل
حال دونه ودونهم العاص بن وائل السهمي
**ومنذ تلك اللحظه شعر المسلمون بالعزه بعد الذل وبالكرامه بعد المهانه
ولكنهم كانوا في قرارة أنفسهم يعلمون أن هذا بداية الطريق فلم يركنوا أو
يتوانوا لحظه بل ظلوا على ما هم عليه وواصلوا السير.............**
هل سألت نفسك يوما مامعنى الجرأة من وجهة نظرك الشخصية ؟
لان لكل منا وجهة نظر مغايرة ............
تلك اسئلة
يا ترى هتجاوبوها ازاي ؟؟؟؟