كان عائدا من جامعته ككل يوم ، و سال البواب كما اعتاد ان يفعل كل اسبوع عن الرسائل التي يتركها ساعي البريد له و لاسرته"مازن"
فقد شاءت الاقدار ان يحمل هذا الصغير نفس اسمه
عم علي ^البواب^ : دول السكان الجداد ، ابوهم اخد الشقة اللي قصادكم
مازن : اااه ، طب شكرا يا عم علي
و تركه و صعد الي بيته و قد احتلت تلك الفتاة كل افكاره
مازن : فين النسكافيه يا ماما ؟؟ عاوز انزل بدري
مازن : مفيش يا حودة ، اهو ظروف حصلت خلتني اتاخر مش اكتر
محمود : ظروف ايه بس دي ؟؟ انت عمرك ما اتاخرت يا ابني
مازن : مش وقتك خالص يا محمود
محمود : طيب يا عمونا بالراحة عليا ، يلا نشوف اللي ورانا
و بعد انتهاء ذلك اليوم
و يمر اليوم ككل يوم
يخرج مازن محملا بالامل لرؤية تلك الفتاة
و يقطع تواصل العيون
"سااااااااااااااااااااااااااااااااالة " يصرخ مازن الصغير
سارة : يا ربي ، انا تعبانة بجد
ايه اللي بيحصلي دا بس
*يعني مش عارفة ايه اللي بيحصلك *
لا مش عارفة ، هاموت اعرف اصلا
* بصي حالتك دي مالهاش غير تفسير واحد ....... انتى بتحبي *
باحب!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و لننتقل لغرفة ملاصقة لهذه الغرفة و لكنها في ^شقة^ مجاورة
و تظل الابتسامة رفيقة هذا الفتي و تملأ السعادة قلبه لتجعل روحه محلقة في سماء الهوي
مازن : بجد انا فرحان اوى
* ربنا يسعدك يا اخويا *
ياااااااااااااااااااا رب ، انا مش مصدق نفسي
دي بصتلي ، شفت عنيها حلوة ازاى
و لا ضحكتها و هي بتهزر مع اخوها
عسل عســــــــــــــــــل
* اهدي يا ابني انت اتجننت شكلك *
ليه بقي ان شاء الله
* ايه مش سامع نفسك ،
علي ايه دا كله يعني دي يا دوبك بصتلك *
يا عم انت هتحبطني ، انا ما صدقت انها اخدت بالها مني اصلا
* و الله انا شايف انك تسيبك مـ الموضوع دا من الاول كدا ،
هتضيع نفسك بدري بدري *
و اضيع ليه بقي
* اهو كدا هو اخرة الحب كدا ،
هم و غم و دراما و مش هتعرف تذاكر
انا خايف علي مستقبلك يا ابني
اسمع كلامى كله الا الحب *
حب !!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باحب!!
* ايوه مفيش تفسير غير كدا *
بس هو انا لحقت ، دا يا دوبك بصينا لبعض مرة
مش هانكر اني اعجبت بيه بس بردوا
متوصلش لحب
* و الله هو دا اللي انا شايفه
و بعدين مالك خايفة ليه
دا الحب اجمل شئ في الدنيا
انتي تطولي تحبي اصلا *
لا يا ستي بلا اطول بلا مطولش
ربنا يبعده عنا ، بلا حب بلا هم
ايه مبتسمعيش عن الحب و عمايله
* ايوه باسمع ، بس دول اللي بيختاروا غلط
و اللي بيجروا ورا حاجة اسمها حب
و تلاقي الواحد بيحب خمسة ستة في وقت واحد
و هو اصلا شوية اعجاب هيروح لحاله *
طب و ايه يضمن بقي اني اختار صح
ما يمكن يكون زيهم
و انا مش حمل جراح
كفاية الهم اللي انا فيه و النبي
* طيب يا ستي براحتك ، بس بكره تعرفي
ام كلامى صح و هتلاقي الحب شئ رائع *
طيب طيب ، سبيني انام بقي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حب !!
و مين جاب سيرة الحب بقي دلوقتي
* ما هو اللي انت فيه دا بداية حب ،
امال فاكر ايه *
و الله ما عارف اصلا
نفسي افهم بس هي عملتلي ايه
* هي معملتش حاجة ، انت اللي بتعمل في نفسك *
تقصد ايه بقي ؟!
* يعني نظام حب المراهقة فارغ و مالوش لازمة *
لا بقي من فضلك انا ماليش في الكلام دا
* يمكن عاوز تجرب *
لا يا اخويا مش عاوز بس ........ بس ....
* بس ايه بقي *
بس فيها حاجة ، حاجة شدتني
خلتني عاوز اعرف كل حاجة عنها
عاوز اسمع صوتها ، عاوز ابقي معاها
مش عارف بقي
* و تقولي حب ايه ، انت وقعت خلاص و محدش سمي عليك *
هههههههههههههههه و الله انت رايق
طب سيبك من دا كله و خلينا نذاكر
* اخيرا رجعت لعقلك *
و حد قالك اني سيبته
* و الله هتجنني معاك رسمي
خلاص يا ابني ذاكر ربنا يهديك *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هاى ازيكم
يا رب تكونوا بخير
و يا رب تكون قصتي انا و سارة عجبتكم
ان شاء الله كل اخر جزء حد فينا هيكلمكم شوية ، متزهوقش يعني
الاول اعرفكم علي نفسي
انا مازن 22 سنة
في اخر سنة في كلية هندسة
من صغري حطيت لنفسي هدف
انى اتخرج من هندسة بتقدير عالي
و اشتغل في شركة كويسة
و اكون مجتهد في حياتي زي والدي
و علي فكرة بابا دكتور
و عشان كدا بعدت نفسي عن اى تفاهات
يعني مش باشغل نفسي بحاجة غير دراستي
و عاشن الترفيه مطلوب بردوا
بالعب جودو و سلة في النادي
حياتي مشت زي ما انا عايز لحد يوم ما شفتها
قلبت لي حالي
و غيرتني خالص
خلتني احبها قمري دي
و من هنا بدات حكايتنا
و انا بقيت انسان تانى و املى و طموحاتى في الحياة زادت
و دلوقتي اسيبكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تابعوني ......
ها ايه رايكم ، اكمل و لا بلاش ؟؟
التفت الي مصدر ذلك الصوت و ترك ما كان يشغله
و التفت ليري من هو الذي ينادي باسمه؟ او هي اذا تحرينا الدقة
رأى اجمل فتاة راتها عيناه
لم يكن هو ذلك الجمال الشكلي الفقط هو ما جذله
و لكن ذلك النور الذي يكشف عن جمال الروح ايضا
راي ذلك في براءة و جمال تلك الملامح
في صفاء تلك البسمة علي شفتيها
في تلك اللمعة الحزينة في عينيها
و اذا بها تفتح ذراعيها و كأنها تدعوه ليسكن احضانها
ليريح جسده المتهالك علي صدرها الحنون
كالام تفعل لصغارها
و استيقظ من تلك الاحلام علي مشهد طفل صغير
يركض ليحتل مكانه
و يلقي هو براسه الصغيرة علي صدرها برفق
و التفت ليري من هو الذي ينادي باسمه؟ او هي اذا تحرينا الدقة
رأى اجمل فتاة راتها عيناه
لم يكن هو ذلك الجمال الشكلي الفقط هو ما جذله
و لكن ذلك النور الذي يكشف عن جمال الروح ايضا
راي ذلك في براءة و جمال تلك الملامح
في صفاء تلك البسمة علي شفتيها
في تلك اللمعة الحزينة في عينيها
و اذا بها تفتح ذراعيها و كأنها تدعوه ليسكن احضانها
ليريح جسده المتهالك علي صدرها الحنون
كالام تفعل لصغارها
و استيقظ من تلك الاحلام علي مشهد طفل صغير
يركض ليحتل مكانه
و يلقي هو براسه الصغيرة علي صدرها برفق
مازن : عم علي ، هي مين البنت دي و الولد اللي معاها ؟ اول مرة اشوفها !
مازن : اااه ، طب شكرا يا عم علي
و تركه و صعد الي بيته و قد احتلت تلك الفتاة كل افكاره
و ما ان دخل باب البيت حتي تشاغل عنها و حاول ممارسة حياته بشكل طبيعي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و في الصباح التالي
استيقظ مبكرا كعادته
ليذهب الي جامعته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و في الصباح التالي
استيقظ مبكرا كعادته
ليذهب الي جامعته
ام مازن : حاضر يا حبيبي جاية اهو
، بالراحة عليا بس
مازن : يا ست الكل ماقصدش ، بس انتي عارفانى موتى و سمي اتاخر عن مواعيدي
ام مازن : عارفة يا حبيبي ،
اتفضل يا سيدي النسكافيه بالف هنا
، و ان شاء الله متتاخرش
و امام تلك ^العمارة^ راها تقف مع ذلك الصغير
فوقف بجوارهما متظاهرا بانتظار ^ الاتوبيس ^
و لكنه في الحقيقة كان يتابع تعابير وجهها و يبتسم و هو يستمع لحديث ذلك الصغير الذي يشاركه اسمه ( و ربما يشاركه حبه لتلك الفتاة ) و ايقظه من لحظات تامله تلك رنين هاتفه
و لم يخرجه رنين الهاتف من تامله فقط بل جعله يدرك انه تاخر عن موعده
فاسرع بالذهاب
" ايه يا عم مازن ، ايه اللي جرا في الكون عشان تتاخر "
قال محمود
، بالراحة عليا بس
مازن : يا ست الكل ماقصدش ، بس انتي عارفانى موتى و سمي اتاخر عن مواعيدي
ام مازن : عارفة يا حبيبي ،
اتفضل يا سيدي النسكافيه بالف هنا
، و ان شاء الله متتاخرش
و امام تلك ^العمارة^ راها تقف مع ذلك الصغير
فوقف بجوارهما متظاهرا بانتظار ^ الاتوبيس ^
و لكنه في الحقيقة كان يتابع تعابير وجهها و يبتسم و هو يستمع لحديث ذلك الصغير الذي يشاركه اسمه ( و ربما يشاركه حبه لتلك الفتاة ) و ايقظه من لحظات تامله تلك رنين هاتفه
و لم يخرجه رنين الهاتف من تامله فقط بل جعله يدرك انه تاخر عن موعده
فاسرع بالذهاب
" ايه يا عم مازن ، ايه اللي جرا في الكون عشان تتاخر "
قال محمود
محمود : ظروف ايه بس دي ؟؟ انت عمرك ما اتاخرت يا ابني
مازن : مش وقتك خالص يا محمود
محمود : طيب يا عمونا بالراحة عليا ، يلا نشوف اللي ورانا
و بعد انتهاء ذلك اليوم
عاد الي منزله و في خاطره امنية ان يراها
و لكن يشاء القدر خلاف ذلك
و يدخل غرفته محملا بخيبة الامل
فهذه اول مرة في حياته يشغله شئ عن دراسته
فلم يستمع لكلمة واحدة مما قالها ايا من اساتذته و كذلك تاخر عن موعوده
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و علي نطاق اخر
في غرفة تلك الفتاة
تنهدت بعمق
فاليوم و لاول مرة منذ اسبوع تمنحها والدتها راحة و تعفيها من مساعدتها في المنزل
كان بمثابة حلم تحقق فقد مضي وقت طويل مذ حاذت هذا الوقت لنفسها
و اسرعت الي مكتبها الصغير و اخرجت منه كتاب صغير و بدات في القراءة و هي تجلس في شرفة حجرتها
دقت الساعة معلنة موعد عودة مازن من الحضانة فارتدت ملابسها و نزلت تنتظر عودة ذلك الصغير المحبب الي قلبها
و لكن يشاء القدر خلاف ذلك
و يدخل غرفته محملا بخيبة الامل
فهذه اول مرة في حياته يشغله شئ عن دراسته
فلم يستمع لكلمة واحدة مما قالها ايا من اساتذته و كذلك تاخر عن موعوده
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و علي نطاق اخر
في غرفة تلك الفتاة
تنهدت بعمق
فاليوم و لاول مرة منذ اسبوع تمنحها والدتها راحة و تعفيها من مساعدتها في المنزل
كان بمثابة حلم تحقق فقد مضي وقت طويل مذ حاذت هذا الوقت لنفسها
و اسرعت الي مكتبها الصغير و اخرجت منه كتاب صغير و بدات في القراءة و هي تجلس في شرفة حجرتها
دقت الساعة معلنة موعد عودة مازن من الحضانة فارتدت ملابسها و نزلت تنتظر عودة ذلك الصغير المحبب الي قلبها
و في صباح يوم جديد
يخرج مازن محملا بالامل لرؤية تلك الفتاة
و تخرج هي بصحبة صغيرها
و يلتقي الجميع امام تلك ^العمارة^
مازن الصغير : سالة سالة ( سارة يعني الدغ بقي معلش )
سارة : نعم يا قلب سارة
مازن الصغير :الواد دا بيبصلك كدا ليه
سارة : واد مين يا مازن؟؟
و تلتفت سارة لترى من هو
و تلتقي العيون في نظرة تحرك شئ ما في صدر كل منهما
و يلتقي الجميع امام تلك ^العمارة^
مازن الصغير : سالة سالة ( سارة يعني الدغ بقي معلش )
سارة : نعم يا قلب سارة
مازن الصغير :الواد دا بيبصلك كدا ليه
سارة : واد مين يا مازن؟؟
و تلتفت سارة لترى من هو
و تلتقي العيون في نظرة تحرك شئ ما في صدر كل منهما
"سااااااااااااااااااااااااااااااااالة " يصرخ مازن الصغير
سارة : ها ، ايه؟؟
مازن الصغير : باكلمك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سارة : سورى يا مازن
مازن الصغير : طيب يا وحثة
سارة : خلاص بقي يا حبي
و قبلته علي خده و هي تداعبه بيديها و تدغدغ بطنه برفق
و يطلق ببراءة الاطفال ضحكته الرائعة و تشاركه هي فيها
و يبتسم هو لذلك المشهد
و كم كانت سعادته بهذا اليوم
و بقت تلك البسمة تلازمه طوال اليوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و في ذلك المساء
لنتسلل بهدوء لحجرة احدي الفتيات
تلك الفتاة التي تغير حالها بين ليلة و ضحها
فقد استيقظت اليوم ككل يوم و مارست حياتها كما اعتادت
الي ان وقعت عينيها في عينيه
و منذ تلك اللحظة شعرت بقلبها ينبض بشكل غريب عليها
و انفاسها تتقطع و كانها تجري منذ الازل
و احساسها غير واضح المعالم فهي تشعر بفرحة لم يسبق لها مثيل
و لكنها لا تعلم سببها
و قلبها قد ضاع في بحر الحيرة
مازن الصغير : باكلمك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سارة : سورى يا مازن
مازن الصغير : طيب يا وحثة
سارة : خلاص بقي يا حبي
و قبلته علي خده و هي تداعبه بيديها و تدغدغ بطنه برفق
و يطلق ببراءة الاطفال ضحكته الرائعة و تشاركه هي فيها
و يبتسم هو لذلك المشهد
و كم كانت سعادته بهذا اليوم
و بقت تلك البسمة تلازمه طوال اليوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و في ذلك المساء
لنتسلل بهدوء لحجرة احدي الفتيات
تلك الفتاة التي تغير حالها بين ليلة و ضحها
فقد استيقظت اليوم ككل يوم و مارست حياتها كما اعتادت
الي ان وقعت عينيها في عينيه
و منذ تلك اللحظة شعرت بقلبها ينبض بشكل غريب عليها
و انفاسها تتقطع و كانها تجري منذ الازل
و احساسها غير واضح المعالم فهي تشعر بفرحة لم يسبق لها مثيل
و لكنها لا تعلم سببها
و قلبها قد ضاع في بحر الحيرة
فعادت منه غريقة
لا تدري لها ميناء
و لا تري ضوء فنار النجاةسارة : يا ربي ، انا تعبانة بجد
ايه اللي بيحصلي دا بس
*يعني مش عارفة ايه اللي بيحصلك *
لا مش عارفة ، هاموت اعرف اصلا
* بصي حالتك دي مالهاش غير تفسير واحد ....... انتى بتحبي *
باحب!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و لننتقل لغرفة ملاصقة لهذه الغرفة و لكنها في ^شقة^ مجاورة
و تظل الابتسامة رفيقة هذا الفتي و تملأ السعادة قلبه لتجعل روحه محلقة في سماء الهوي
مازن : بجد انا فرحان اوى
* ربنا يسعدك يا اخويا *
ياااااااااااااااااااا رب ، انا مش مصدق نفسي
دي بصتلي ، شفت عنيها حلوة ازاى
و لا ضحكتها و هي بتهزر مع اخوها
عسل عســــــــــــــــــل
* اهدي يا ابني انت اتجننت شكلك *
ليه بقي ان شاء الله
* ايه مش سامع نفسك ،
علي ايه دا كله يعني دي يا دوبك بصتلك *
يا عم انت هتحبطني ، انا ما صدقت انها اخدت بالها مني اصلا
* و الله انا شايف انك تسيبك مـ الموضوع دا من الاول كدا ،
هتضيع نفسك بدري بدري *
و اضيع ليه بقي
* اهو كدا هو اخرة الحب كدا ،
هم و غم و دراما و مش هتعرف تذاكر
انا خايف علي مستقبلك يا ابني
اسمع كلامى كله الا الحب *
حب !!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باحب!!
* ايوه مفيش تفسير غير كدا *
بس هو انا لحقت ، دا يا دوبك بصينا لبعض مرة
مش هانكر اني اعجبت بيه بس بردوا
متوصلش لحب
* و الله هو دا اللي انا شايفه
و بعدين مالك خايفة ليه
دا الحب اجمل شئ في الدنيا
انتي تطولي تحبي اصلا *
لا يا ستي بلا اطول بلا مطولش
ربنا يبعده عنا ، بلا حب بلا هم
ايه مبتسمعيش عن الحب و عمايله
* ايوه باسمع ، بس دول اللي بيختاروا غلط
و اللي بيجروا ورا حاجة اسمها حب
و تلاقي الواحد بيحب خمسة ستة في وقت واحد
و هو اصلا شوية اعجاب هيروح لحاله *
طب و ايه يضمن بقي اني اختار صح
ما يمكن يكون زيهم
و انا مش حمل جراح
كفاية الهم اللي انا فيه و النبي
* طيب يا ستي براحتك ، بس بكره تعرفي
ام كلامى صح و هتلاقي الحب شئ رائع *
طيب طيب ، سبيني انام بقي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حب !!
و مين جاب سيرة الحب بقي دلوقتي
* ما هو اللي انت فيه دا بداية حب ،
امال فاكر ايه *
و الله ما عارف اصلا
نفسي افهم بس هي عملتلي ايه
* هي معملتش حاجة ، انت اللي بتعمل في نفسك *
تقصد ايه بقي ؟!
* يعني نظام حب المراهقة فارغ و مالوش لازمة *
لا بقي من فضلك انا ماليش في الكلام دا
* يمكن عاوز تجرب *
لا يا اخويا مش عاوز بس ........ بس ....
* بس ايه بقي *
بس فيها حاجة ، حاجة شدتني
خلتني عاوز اعرف كل حاجة عنها
عاوز اسمع صوتها ، عاوز ابقي معاها
مش عارف بقي
* و تقولي حب ايه ، انت وقعت خلاص و محدش سمي عليك *
هههههههههههههههه و الله انت رايق
طب سيبك من دا كله و خلينا نذاكر
* اخيرا رجعت لعقلك *
و حد قالك اني سيبته
* و الله هتجنني معاك رسمي
خلاص يا ابني ذاكر ربنا يهديك *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هاى ازيكم
يا رب تكونوا بخير
و يا رب تكون قصتي انا و سارة عجبتكم
ان شاء الله كل اخر جزء حد فينا هيكلمكم شوية ، متزهوقش يعني
الاول اعرفكم علي نفسي
انا مازن 22 سنة
في اخر سنة في كلية هندسة
من صغري حطيت لنفسي هدف
انى اتخرج من هندسة بتقدير عالي
و اشتغل في شركة كويسة
و اكون مجتهد في حياتي زي والدي
و علي فكرة بابا دكتور
و عشان كدا بعدت نفسي عن اى تفاهات
يعني مش باشغل نفسي بحاجة غير دراستي
و عاشن الترفيه مطلوب بردوا
بالعب جودو و سلة في النادي
حياتي مشت زي ما انا عايز لحد يوم ما شفتها
قلبت لي حالي
و غيرتني خالص
خلتني احبها قمري دي
و من هنا بدات حكايتنا
و انا بقيت انسان تانى و املى و طموحاتى في الحياة زادت
و دلوقتي اسيبكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تابعوني ......