Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. 54828302


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. 54828302

Yalla7

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:19 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اقدم لكم قصص حياة اللاعبين المنوعه

    قصة حياة روبرتو كارلوس

    دعي روبرتو كارلوس عام 92 لأول مره في حياته للمنتخب البرازيلي الأول.
    وعلى الرغم من خيبة الامل التي واجهته بعد هذه الدعوه بعام واحد في
    مونديال امريكا 94 حينما احتضنته مقاعد الاحتياط بسبب وجود النجمين برانكو
    وليوناردو في التشكيله الاساسيه , على الرغم من ذلك الا انه بعد ذلك
    استطاع ان يقدم هويته الخاصه مع المنتخب ن خلال بعض المباريات التي كشفت
    عن موهبه جديده قادمه من بلاد السامبا اسمها روبرتو كارلوس. منذ ذلك الوقت
    دشن اهم مرحله في حياته عندما شغل مركز الظهير الايسر الحر واجاد فيه بشكل
    كبير واكثر ماساعده على نجاحه في هذا المركز الحساس الذي يعتبر احد مفاتيح
    اللعب الحديث هو النزعه الهجوميه الكبيره والواضحه التي تغلب على اسلوب
    لعبه, حتى ان الجماهير اعتادت على رؤيته في مواقع الهجوم الى جانب زملائه
    رونالدو و روماريو اكثر من المناطق الدفاعيه , وقد عبر هو نفسه عن هذه
    عندما قال مره : ( احب ان اعبر الى العمق الهجومي عبر خط الجناح كثيرا
    لكنني في الوقت نفسه ارغب في اداء المهام الدافاعيه ). وانا مازلت اتعلم
    الاسلوب الدفاعي. وربما كان مرد نزعته هذه الى بدايته مع نادي اراراس الذي
    لعب له مهاجما فتره من الزمن قبل ان يعيد اكتشافه المدرب خواو كامبوس
    والمعروف بـــ (( باشيكو )) ويزرعه في مركز الظهير الايسر الذي ثبت عليه
    حتى الان.


    اما هذا الاداء المتميز ذي النزعه الهجوميه راحت الانديه الاوروبيه تتسابق
    على شراء النجم الصاعد فخصص باريس سان جيرمان الفرنسي 3 ملايين دولار
    لشرائه, لكنه في النهايه ذهب الى انتر ميلان الايطالي الذي عرض فيه 7
    ملايين دولار. ولم تكن تجربة روبرتو كارلوس مع انتر ميلان سعيده فقد عبر
    أكثر من مره عن امتعاضه من مدرب الفريق الانجليزي روي هدسون الذي غير
    مركزه ووضعه في خط الوسط وهو المركز الذي لم يروق له.


    بعد موسم جاف مع الانتر انتقل روبرتو كارلوس الى نادي القرن في اروربا
    ريال مدريد حيث وقع عقدا معه ينتهي عام 2006, ومن أسبانيا هبت نسائم عليله
    على رحلته الكرويه فأحرز مع الفريق الليغا موسمي 96و97 وكأس الانديه
    الاوروبيه لأبطال عام 98 وكذلك تألق مع منتخب بلاده وقدم عروضا استثنائيه.
    لعل أبرعها واجملها كان هدفه التاريخي الذي لايقبل التكرار في ملاعب الكره
    وذلك عندما أحرز في مرمى فرنسا ضمن مباريات الدوره الدوليه التي نظمتها
    الاخيره على ارضها عام 97هدفا ن تسديدة قويه منمسافة تزيد على 25 يارده
    التفت بشكل لولبي من خلف الحائط البشري واستقرت في مرمى الحارس العملاق
    فابيان بارتيز الذي لم يدر ان الكره استقرت في مرماه الا بعد ان راى فرحة
    لاعبي البرازيل بالهدف, وأحرز مع متخب البرازيل عدة انجازات والقاب
    وابرزها فضية دورة الالعاب الاولمبيه في اتلانتا 96 وبطولة كاس امريكا
    للأمم 97 وبطولة القارات في السعوديه في نفس العام, ودائما ماكانت قدمه
    اليسرى اشبه بمنصة اطلاق الصواريخ سفيره لنجاحاته وعندما سئل مره عن السر
    في قوة قدمه اليسرى وتسديداته الصاروخيه أجاب ( أنا اعمل على قدمي يوميا
    حيث اجهد في التدريب , لكن السر الاساسي وراء ذلك هو التركيز).



    في ربوع مدريد ومع فريقها الريال جنى روبرتو مارلوس قطاف زرعه في ميادين
    الكره فنال جائزه ثاني افضل لاعب في العالم موسم 97/98 وكذلك لقب افضل
    لاعب امريكي منح له في 11/10/98 وكان وقتها اول مدافع يحصد هذا اللقب.
    وعلى الرغم من هذه الالقاب التي بدا يجنيها في عهد ريال مدريد ومن تعلق
    الجماهير الاسبانيه فيه الا ان روبيرتو كارلوس يفضل العوده الى البرازيل,
    فكثيرا ما صرح بانه حالما تلوح فرصه في الافق فلن يتردد في حزم حقائبه وحط
    الرحال في بلاده, وربما ينتظر لتحقيق هذه الخطوه اي مبرر مثل فساد علاقته
    بالجمهور الاسباني حيث يقول: (( في اليوم الذي ينقلب فيه علي مشجعو الريال
    سأغادر, انا عتمد على دعم الجمهور, وليس على المال او اي شيء آخر)).وربما
    كانت رغبته في البقاء الى جانب امه وابيه برفقة زوجته وولديه هي التي تقف
    خلف نيته في شد الرحال الى موطنه حيث اعتاد مع نهاية كل موسم اخذ اسرته
    الى منزله في راراس لقضاء وقت ممتع عائلي وسط حشد من معجبيه في مسقط رأسه.


    النجاح مسيرة رافقت روبرتو في مختلف نواحي حياته ففي مدرسة كورونيل خوسيه
    ليفي التي حصل فيها على شهادته الدراسيه كان تلميذا مجدا ومتفوقا حيث تصفه
    معلمته مارتا بيرتانها (( كان متفوقا ويحصل على درجات عاليه في مواده
    الدراسيه)) وتضيف مارتا التي تقاعدت عنالتدريس (( أنا فخوره جدا بأن
    تلميذي اصبح لاعبا عالميا.. ان قلبي يخفق بقوه في كل مره تقع فيها عيناي
    عليه )). ولم يكن روبرتو مجرد تلميذ مجتهد فقط بل كان فتى محبوبا من
    الجميع ويتمتع بصفات جيده حيث تقول عنه معلمته الاخرى فيرونيكا ماسكارين
    (( كان صديقا للجميع وفوق هذا كان دائما هو الذي يقود رفاقه)).


    روبرتو كارلوس احدى علامات الكره المميزه في الوقت الراهن بلغ الثامنه
    والعشرين من عمره الا انه مايزال يحتفظ في جعبته بالكثير ليقدمه.



    البطاقة الشخصيه


    الاسم : روبرتو كارلوس

    ولد عام 1973 في 10 ابريل

    طوله: 168

    الوزن :79

    متزوج وله طفلان


    يتبع


    عدل سابقا من قبل Max في الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:29 pm عدل 2 مرات
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:28 pm

    قصة حياة دافديدز

    ادغـار ديـفـدز لاعـب من نوع آخــر

    انه لاعب من نوع أخر

    يحمل قوه كبيره وأصرار كبير على تحقيق اهدافه وتطلعاته

    يملك من القوه البدنيه والمهاره الفرديه الكثير

    اثبت نفسه في اوروبا كلها بالرغم من سوء حظه وتعرضه المستمر للاصابات

    انه ادغار ديفيدز لاعـب نادي اليوفي ومنتخب هولـنـدا


    #الـبـطــاقـة الـشـخـصـيـة#

    الأســـــم : أدغــــار ديـفــــدز

    تاريخ الميلاد : 3/13/1973

    مكان الميلاد : سورينام باراماريبو

    الطول : 169

    الوزن : 68

    الجنسية : هولندا

    المركز : وســــــط

    #الـــبـــدايــــة#

    ولد إدغار ستيفن دافيدز في 13 مارس/ آذار في 1973 في باراماريبو بسورينام

    وعندما اصبح عمره سنة ونصف فقط قررت عائلته الانتقال الى إلى أمستردام ( عاصمة
    هولندا )

    حيث ان سورينام هي مستعمره تابعه لهولندا

    وفي امستردام بدأ دافيدس بتعلم لعب كرة القدم

    مثله مثل نجم برشلونة البارز باتريك كلويفيرت

    انظم ديفيدز الى شباب فريق اجاكس ولكن الطريق إلى القمّة لم يكن سهل لدافيدز

    لأنه كان يلعب في الفريق الرديف للشباب

    لكنه ما لبث ان اثبت نفسه للجميع ليدخل فريق الشباب

    الذي قدم معه مستوى عالي وظهر واضحاً مقدار القوه البدنيه

    والمهارات العاليه التي يتمتع بها حتى اصبح احد نجوم فريق الشباب مع صديقه باتريك
    كلويفيرت


    #الأنـظـمــام للفريق الأول لنادي أجاكس#

    جاءت فرصة دافيدز للأنظمام للفريق الاول لاجاكس

    عـنــدما ترك المدرّب ليو بينهاكير أجاكس

    وحل بدل منه المدرّب الطموح الصغير لويس فان جال

    الذي ابدى اعجاب كبير بمستوى ديفيدز ونقله مع كلويفيرت ورايزغر وغيرهم للفريق
    الاول

    واختار لديفيدز مركز الجناح الايسر وكان هذا تحول كبير في مسيرة ديفيدز

    كان يتمناه منذ فتره طويله


    #الـتـقــــدم للأفـضــــــل#

    بعدها أصبح دافيدز واحدا من أفضل لاعبين أجاكس

    على الاطلاق وقدم مستوى رائع اثبت صحة رأي فان غال بالاعتماد عليه

    ووصفه النقاد بأنه افضل من يلعب في الجهة اليسرى في هولندا

    لا سيما انه كان صغير في العمر

    كل ذلك اهله لأن يكون لاعب في المنتخب الوطني لهولندا

    وهو حلم تمنى ديفيدز ان يتحقق

    #مـع المنتخب الهولندي#

    في 20 أبريل/ نيسان 1994

    استدعاه مدرب المنتخب أدفوكات

    وأعطى ديفدز الفرصه للعب ضد إيرلندا في مباراه وديه و خسرت هولندا المباراة وقتها
    1-0

    ولكن ظهوره الأول كان مخيّب للآمال جدا

    لان ديفيدز بدا تائهاً في الملعب

    مما دعى ادفوكات الى عدم ظمه الى المنتخب المشارك في نهائيات كأس العالم 1994

    وكان إحباط كبير لدايفدز

    الذي أشار الى انه لم يأخد الفرصه الكافيه لأثبات نفسه

    #ديفدز وحلم بطولة دوري الأبـطــال#

    بالرغم من خيبة الأمل الكبيرة إلى أن ديفدز

    قـد ظهر بشكل ممتاز مع أجاكس في موسم ( 1994- 1995 )

    فقد قاد دافيدز اجاكس الى الفوز ببطوله الانديه الاوروبيه ابطال الدوري

    حيث تغلبوا في النهائي على الـمـيــــــلان الايطالي 1-0

    وكان دافيدز هو الذي بدآ الهجوم الذي احرز منه كلويفيرت هدف المباراه الوحيد

    وقد شارك مـع اجاكس في تلك المباراه فرانك رايكارد لاعب الميلان السابق

    و كـلارنس سـيــدورف لاعـب الميلان الحالي

    #المعاناة من الأصـابـات#

    في الموسم الذي تلاه تعرض ديفيدز لعده اصابات ابعدته لفترات طويله عن الملاعب

    وهذه المره كان إنجازه الكبير مع المنتخب الهولندي

    في المباراة المهمة ضد إيرلندا التي كانت ستحدد المتأهل الى بطوله الامم
    الاوروبيه

    في انجلترا عام 1996

    حيث قدم دافيدز مباراه رائعه

    حيث فازت هولندا في المباراة 2-0 سجلهما باتريك كلويفيرت

    #ديـــفـــدز مــع الـمـيـــــلان#

    الأشهر التالية كانت قلقة جدا لأن ديفدز وافق على الانتقال للنادي الايطالي
    الشهير ميلان

    قبل بطوله الامم الاوروبيه ولكن تلك البطوله لم تحمل ذكريات سعيده لدايفيدز

    على الاطلاق لأنه إنتقد المدرب هيدينك واللاعبين داني ورونالد دي بور

    واتهمهم بالعنصريه مما حدا بهدينك الى استبعاده من المنتخب وأعادته الى هولندا

    وأصبحت هذه البطولة الثانية التي تخيب أمل دافيدز

    بداية دافيدز في الميـــلان كانت جيده

    ولكن في ربيع 1997 كسرت ساقه في المباراة ضدّ بيروجيا

    مما اضطر ديفيدز الى الغياب عن الملاعب لمده 10 شهور

    و كانت هذه الفترة صعبة جدا لدافيدز

    لكنه تفاجأ برغبة مارتسيلو ليبي مدرب اليوفي في ظمه للفريق

    فلم يتردد خصوصا ان الميلانيين كانوا مستعدين للتخلي عنه

    #ديـفـدز مـع الـيـوفـنـتـس#

    ومع ان ليبي ظمه ليكون بديل لكونتي المصاب

    الا ان ديفيدز اثبت نفسه في اليوفي وأصبح بعد فتره قليله احد نجوم الفريق
    والكالشيو

    و مع دافيدز وزيدان فاز اليوفي بالسكوديتو

    ولعب دافيدز موسم جيد جدا والعديد من الناس اختاروا ديفيدز كأفضل لاعبي الموسم

    #مـع المنتخب الوطني#

    بعد المستوى الرائع لديفيدز مع اليوفي

    طالب كل من كلويفيرت وسيدورف ومعظم لاعبي منتخب هولندا من هيدينك

    ظم ديفيدز للمنتخب المشارك في نهائيات كأس العالم 1998

    فتحدث هيدينك مع ديفيدز وتم انهاء المشاكل و عاد ديفيدز الى الفريق الوطني

    وكانت عودته في الوقت المناسب

    و كانت هذه البطولة هي البطوله الحقيقية الأولى لديفدز مع المنتخب الهولندي

    في البطوله لعب ديفيدز بمركز المحور وقدم مستوى رائع

    وقاد لفريقة لصدارة المجموعه ليقابل يوغسلافيا

    في الدور الثاني وكانت هذه المباراه هي مباراه ديفيدز حيث سجل هدف الفوز الرائع

    في الدقيقة الأخيرة وبعدها تخطت هولندا عقبة الارجنتين لتقابل البرازيل

    في نصف النهائي ولكن الاحلام الهولنديه تبخرت على حاجز الركلات الترجيحيه

    #ديـفـدز والأنــديــة الكبيرة#

    بعد هذه البطولة عبرت العديد من النوادي الاوروبيه الكبيره

    بالرغبه في التعاقد مع ديفيدز

    بدأها الريال الذي اراد التعاقد معه , وفي يوليو/ تموز 1999

    كان هناك مفاوضات سرية مع مانشستر يونايتد

    على الرغم من هذا إلاهتمام الا ان ديفيدز مدد عقده

    مع يوفنتوس حتى عام 2004 منهياً الشائعات حول انتقاله

    #ديفدز وآلآم العيون#

    في سبتمبر/ أيلول 1999 تعرض ديفيدز لألام في عيونه

    مما اضطره لاجراء عمليه جراحيه ابعدته عن الملاعب لمدة شهر تقريبا

    ومنذ تلك العملية فأن دافيدز يلعب بالنظارات الخاصة لحماية عيونه

    وفي نفس الشهر إختير ديفيدز كقائد إحتياطي للفريق الهولندي (القائد فرانك دي بور)

    ومن ثم تكلم ديفيدز للصحافه الهولنديه لأول مره منذ عام 1996

    #ديفدز وخسارة كأس أوروبا#

    على الرغم من ذلك يوفنتوس فقد البطوله الايطاليه

    في المرحله الاخيره ولكن بالرغم من ذلك كان هناك شيء آخر يمكن ان يفوز به ديفيدز


    وهو بطوله الامم الاوروبيه 2000 التي اقيمت في هولندا

    التي كانت المرشحه الابرز للفوز بها

    وقدم ديفيدز مستوى مميز فيها لكن احلام ديفيدز توقفت عند حاجز إيطاليا

    بالركلات الترجيحيه ايضاً

    ولكن هذا لم يمنع من اختيار ديفيدز في الفريق المثالي

    للبطوله مع زميليه كلويفيرت ودي بور

    #ديفدز والأوسكيديتو#

    بعدها استمر مسلسل ضياع الالقاب ليذهب الأوسكيديتو لفريق روما

    الذي تصدر المنافسه منذ مراحلها الاوليه

    ولكن اليوفي عاد للأوسكيديتو مره اخرى في الموسم السابق

    ليعود ديفيدز الى الالقاب مره اخرى والتي اقتصرت على الانديه فقط

    وبعدها بدأ الحديث عن انتقال ديفيدز لروما

    ولكن الصفقه لم تكتمل ليبقى ديفيدز في اليوفي
    الا ان انتقل الى صفوف برشلونه بنظام الاعاره في
    موسم الانتقالات الشتويه


    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:44 pm

    قصة حياة اللاعب التشيكي بافل نيدفيد

    في بلد ممتلئ بالموهوبين الرياضيين .. وخاصة في كرة القدم..
    في مكان يأكل ويشرب ويتنفس الناس فيه الإبداع الرياضي..
    وفي مسابقة هي الأصعب بالعالم والأكثر قوة وحماسة..
    وفي دوري النجوم فيه كثيرون والاثارة فيه غير طبيعية..

    في كل هذا..
    تتنوع النجوم في أشكالها و طريقة ابداعها..
    تتنوع في مزاياها وصفاتها الكروية ومواهبها..

    وبين كل هؤلاء يبزع نجم شعره كانها خيوط الشمس الصفراء في رابعة النهار. ملامحه التي قد يعدها البعض جميلة والأخر مخيفة توحي بشخصية هذا اللاعب الكبيرة..

    هذا اللاعب هو بافل نيدفيد
    نجم فريق اليوفي وملهمه.. والذي كلما مر به الزمن يتفوق على نفسه ويكمل لوحات الابداع التي رسمها ومازال يرسمها مع منتخب بلاده وناديه الملقب بالسيدة العجوز..

    من هو بافل نيدفيد

    لاعب في جمهورية التشيك (تيشوسلوفاكيا) ونادي اليوفي..
    من مواليد ثلاثين من شهر اغسطس لعام 1972م..
    يبلغ طوله 177 سانتيمتر..
    ووزنه 70 غراما..
    مكزه الكروي هو خط النص ( جوكر ).

    يمتاز بالتركيز العالي في الملعب.. التسديد بالقدمين بشكل رائع يصعب معه معرفة القدم الأساسية لديه.. لياقة عالية جدا.. قوة بدنية هائلة. لا يكل ولا يمل.. هداف رغم ان مركزه متوسط للميدان ..

    هوايته لعب التنس وهو متزوج وله طفلان والغريب ان اسم ولده ايضا بافل نيدفيد

    نيدفيد يبدأ مشواره الاحترافي:

    بدأ الزئبقي كما يحلو لعشاقه ان يسموه مسيرته الناجحة جدا مع إحدى فرق بلاده المغمورة وهو فريق Dukla وهو في التاسعة عشر من عمره.. الغريب انه ومن اول مواسمه لعب عددا كبيرا من المباريات نسبة للاعب مبتدأ.. فقد لعب في هذا الموسم وهو موسم 91/ 92 لـ 19 مباراة سجل خلالها 3 اهداف فقط..

    نيدفيد في Sparta Praga :

    عربون هذا الموسم الناجح لـ بافل نيدفيد هو الانتقال لنادي Sparta Praga الذي لعب له بافل نيدفيد
    لمدة 4 مواسم.. أي من موسم 92/93 وحتى موسم 95 / 96.. لم يكن ادائه عاديا رغم انه لم يسجل أي هدف في موسمه الاول.. لكنه اثبت للجميع تطور مستواه من موسم لاخر.. فيعد الموسم الاول الذي لعب فيه 18 مبارياة لم يسجل فيها اي هدف.. لعب في موسمه الثاني لـ 23 مباراة سجل خلالها 3 اهداف.. الموسم الثالث زادت عدد مبارياته التي لعبها لتصل الى 27 مباراه نجح في تسجيل 6 اهداف خلالها.. اما موسمه الاخير فقد سجل فيه 14 هدفا فيه في 30 مباراة لعبها.. ولعل لغة الارقام تبين المستوى الذي يتطور فيه بافل نيدفيد.. فمع كل موسم يلعب مباريات بشكل اكبر ويسجل بشكل اكبر.. ومعدل التهديق واضح جدا.. ويكفي النظر للموسم الاخير لنرى ان نسبة التهديف تقارب بشكل بير 50 % من عدد المباريات التي لعبها وهذه النسبة تعادل نسبة هداف كبير يلعب في خط الهجوم.. فماذا نقول عن لاعب وسط يلعب في الاساس في مركز الجناح الايسر ويسجل هذا الكم الهائل من الاهداف؟؟!!
    بخصوص البطولات الاوربية ففي خلال جميع المواسم لعب 19 مباراة سجل فيها 5 اهداف



    نيدفيد يتألق في Lazio :

    هذا التألق.. وهذا الابداع.. بل هذا الفتى الموهبة اغرى رئيس نادي
    Lazio آنذاك السيد كراجنوتي رجل الاعمال المليونير الشهير الذي اعلن نيته في جعل نادي Lazio من اندية النخبة في التعاقد معه.. فانتقل النجم الزئبقي بافل نيدفيد من ناديه القديم Sparta Praga الى أحد الاندية العريقة والقوية في الايطالية وأحد اندية العاصمة نادي Lazio.. تم ذلك في عام 96 / 97 بمقابل مادي يساوي مليون ونصف ( احفظوا هذا المبلغ جيدا الان لانه مهم )..

    ورغم كل ما كان معروفا عن موهبته وفطرته الكروية السليمة الا ان مستواه في نادي Lazio كان اكبر من المتوقع.. فالدوري الايطالي لا يرحم.. وكم من نجم حفر قبره بنفسه عندما انتقل للكالشيو؟!

    ومن أول مواسمه ( 96/97) اللازيالية عرف نيدفيد ايطاليا القوة والمتعة.. ايطاليا الاصابات.. ايطاليا العنف والخشونه.. ايطاليا المنعة الدفاعية.. ايطاليا الاداء الرجولي.. ايطاليا بكل ايجابياتها و سلبياتها الكروية.. و أفهمهاا بانه نجم قادم لا محالة.. جرس الانذار الذي دقه نيدفيد كان قويا جدا.. فقد سجل 7 اهداف وهو لاعب جناح ايسر ولعب ما يساوي 32 مباراة اي انه تخلف عن اثنتين فقط!!!

    4 مواسم اخرى تلت هذا الموسم ليصبح المجموع خمسة مواسم.. ففي موسمه الثاني مع Lazio لعب الزئبقي 26 مباراة سجل فيها 11 هدفا وبلغة الارقام هذا هو موسمه المفضل مع Lazio في المستوى.. الموسم الثالث تراجع مستواه ليلعب 21 مباراة فقط سجل فيها هدفا وحيدا.. ليعود في موسم 99/2000 ليقود فريقه مع رفيقيه فيرون ونيستا اعمدة فريق العاصمة انذاك الى تحقيق ثلاثية ايطاليا شهيرة ( الاسكوديتو والكاس الايطالي والسوبر الايطالي) رائعة سجل فيها 5 اهداف في 28 مباراة في مباريات السكوديتو، وعلى فكرة .. تحقيق الثلاثية في ايطاليا انجاز لم يسبق تحقيقه سوى على يدي الـ Juve و نادي Sampadoria العريق.. .. وبعد موسم ناجح جدا قام نادي Lazio بصفقات ضخمة جدا مثل شراء هرنان كريسبو النجم الارجنتيني بمقابل 54 مليون ( رقم قياسي يدفع لمهاجم).. هذا الانفاق الهائل اثر على هذا النادي.. واجبر على بيع ترسانة من نجومه المميزين جدا ومنهم نيدفيد رغم تسجيله 9 اهداف في 31 مباراة في موسمه الاخير مع لازيو وهو موسم 200/2001 وهي نسبة جيدة جدا..
    45 مباراة اوربية كانت حصيلة مباريات مع Lazio اوربيا.. اما حصيلة الاهداف فهي تساوي 12 هدفا..

    قصة الانتقال للسيدة العجوز :

    ضعف المركز المالي لـ Lazio و تراكم الديون و خسائره الواقعية والافتراضية الكبيرة التي وصلت الى 140 مليون اغرت نادي السيدة العجوز في شراء احد عباقرة نادي العاصمة.. وهو نجمنا Nedved الذي دفع من اجل عيونه ما يساوي 35 مليون دولار .. وهنا اذكركم بالمبلغ الذي طلبت منكم حفظه وهو شراءه بمليون ونصف فقط.. اي ان المبلغ تضاعف الى ما يزيد على الـ 20 مرة!!!!

    انتقال الزئبقي من نادي العاصمة الى Juve كان امرا مثيرا.. خصوصا انه كما يقال ان نادي العاصمة لم يكن يود بيعه.. وانه كان رافض لذلك ومما يؤكد هذا الكلام ان اللاعب كان للتو مجدد عقده مع النادي لمدة 5 سنوات.. الا ان نادي الـ Juve فاوض اللاعب سرا وكسب موافقته مما جعل نادي العاصمة مضطرا لبيعه..

    نيدفيد
    برر تركه للـ Lazio بطريقه غير متوقعه ومفاوضته للـ Juve بدون علم ناديه وبشكل اغضب السيد كراجنوتي بقوله انه يود الانضمام لنادي يقدر مكانته و امكانياته بشكل اكبر وقال ان لازيو لا يعتبرونه سوبر ستار وان اليوفي هو المكان المناسب له.. هذا الكلام اعتبرته بعض الاوساط غرورا من النجم الزئبقي.. ولكني اعتقد ان بافل نيدفيد أثبت على الاقل انه كان محقا في الانتقال للـ Juve النادي الذي حاول تلبية كل مطالب اللاعب المادية مما اشعر اللاعب ان هذا النادي يؤمن بقدراته الخارقة والضخمة حق الايمان وان كنت اعتقد انه اخطأ في طريقة الانتقال..

    ومما يجعل الصفقة أكثر اثارة ان نيدفيد كان البديل المرتقب للنجم زيدان في الـ Juve صاحب المهارة الفريدة وأفضل لاعب كرة حاليا.. وبرأيي وبصراحة لقد خدم بافل نيدفيد اليوفي أكثر من زيدان!! ولغة الأرقام هي الدليل الواضح والبرهان الذي ليس به شك.

    SUPER Nedved في السيدة العجوز..

    بدأ بافل نيدفيد مشواره مع اليوفي بمستوى باهت وضعيف لما يقارب العشر مبارايات.. ربما كان سبب ذلك الفرق الكبير بين الأسلوب اللازيالي الجميل والممتع في اللعب والتكتيك اليوفاوي الذي يوصل لقمة الملل احيانا.. ولكن بعد ذلك بدا نيدفيد بتقديم مستويات رائعة مع الـ Juve ولعب في موسمه الاول مع الفريق ما مجموعه 32 مباراة سجل فيها 4 اهدف.. مساهمته الكبيرة كانت سببا رئيسا لفوز فريقه بالسكوديتو انذاك ..استمر نيدفيد في الموسم الفائت ..موسم 2002/2003بتقديم مستوه الرائع مع فريقه فلعب 29 مباراة سجل فيها 9 اهداف.. وحقق مع فريقه موسما ناجحا استثنائيا فقد حقق الدوري الايطالي للسنة الثانية على التوالي و حل ثانيا اوربيا خلف غريمه نادي الـميلان .. وفي هذه المباراة كانت مأساة الزئبقي لانه لم يلعبها بسبب انذاره في مباراة قبل النهائي ضد الـ Real Madrid التي سطر فيها نيدفيد مع رفاقه ملحمة بل مجزرة كروية لنجوم الريال!!

    بعد المباراة توجه الصفحيون الى الزئبقي الذي انهار بالبكاء وجعل راسه بين كفيه يكفكف بها دموعه .. ومن ثم ذهب هاربا عن اسئلة الصحفيين التي لاتزيده الا حسرة على الذهب الاوربي الذي لم يناله حتى الساعة.. هرب الى غرفة الملابس!!

    مما يزيد Nedved ألما وحزنا انه بطل الـ Juve في هذه المسابقة.. وسجل اهدافا حاسمه ومهمة في مرمى الريال والبارسا وغيرهم.. وبدون بدا الفريق عاجزا حتى في صنع الخطر إلا في فترات قليلة جدا على مرمى الغريم ميلان الايطالي.

    بخصوص البطولات الاوربية فقد لعب 22 لقاء مع الـ Juve سجل فيها 5 اهداف كلها في موسمه الاخير.. ( الموسم الماضي ) ..

    في الموسم الحالي .. شهد مستوى الزئبقي انخفاضا حادا .. رغم تسجيله لأكثر من هدف وفوزه بجائزة الكرة الذهبية التي تمنحها مجلة فرانس فوتبول الشهير لأفضل لاعب كرة قدم في العالم بحسب اختيارها .. مما يعقد وضع نيدفيد وحسرته ان فريقه خسر دوري أبطال أوربا هذا العام أيضا في مباراة انتقامية فاز فيها ديبورتيفو على اليوفي ذهابا وإيابا بهدفين يتيمين.


    مسيرته مع المنتخب التشيكي:

    ظهر لأول مرة نيدفيد في منتخب التشيك الوطني ضد المنتخب الايرلندي في عام 1994 وكانت هذه مباراته الوحيدة مع المنتخب في ذات العام . و في عام 1995 كان ظهوره الدولي الثاني ضدّ النّرويج . ثم استمر في اللعب لمنتخب بلاده حيث لعب 13 من 15 مباراه دوليّة الامر الذي دفعه مسؤولية كبيرة رغم انه أصغر لاعبي منخب بلاده عمرا . . بعد تمثيله منتخب بلاده في بطولة أوربا و تسجيله هدفاً في إيطاليا وتألقه مع فريقه Sparta Praga أصبح نيدفيد أحد أفضل المطلوبين في سوق الانتقالات الأوربية.. وفاز به نادي Lazio الايطالي كما أسلفنا.

    عام 2000 كان موسما هام لـ نيدفيد

    فقد أصبح كابتن المنتخب في تلك السنة.. واختير أفضل لاعب تشيكي.. هذه الجائزة حصل عليها الزئبقي لأربعة مواسم كان آخرها العام الماضي وهو مرشح لزيادة نصيبه منها بشكل كبير!!

    وعموما له مع منتخب بلاده 61 مباراة سجل فيها 15 هدفا.

    تنتظر البطل نيدفيد بطولة اورب 2004 القادمة قريبا جدا .. والتي قد تكون الأخيرة لنيدفيد مع تأكيده لأكثر من مرة أنه سيعتزل وهو في الثالثة والثلاثين من العمر.

    أهداف بافل نيدفيد:

    نيدفيد وبرغم كونه لاعبا يلعب في خط المنتصف.. ألا انه يجيد لغة الأهداف وبإتقان منقطع النظير للاعب يلعب في مركزه فهو يسدد بكلتي القدمين ويسجل بهما.. ويضرب بالرأس بشكل لا بأس به.. وهذا مما يجعله من اللاعبين الحاسمين والمهمين الذي لا تخفى بصماتهم وأثرهم في فوز فريقهم ونجاحه..

    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:45 pm


    قصة حياة النجم البرازيلي كاكا

    نجح فريق أيه سي ميلان الإيطالي في توقيع ذلك الفتى البرازيلي بشعره الكث والذي
    يدعى كاكا شهر أغسطس , لم تتملك الدهشة أي شخص على الخصوص. بالطبع , فإن مبلغ 8.2
    مليون يورو الذي دفعه النادي مقابل تحويله أثارت بعض الدهشة : إن مثل تلك الصفقة
    فقط تكون من نصيب الرياضيين الموهوبين . فكل عام هناك العديد من المواهب الشابة في
    مجال كرة القدم التي يتم التقاطها من أمريكا اللاتينية بواسطة تجار اللعبة الأغنياء
    في أنديا أوروبا وآسيا . وكأنها فاكهة خضراء على أمل أن تثمر وتؤتي أكلها في
    المستقبل .إن الأمر لا يسيرعلى هذا المنوال دائماً, وحتى بالنسبة إلى البرازيليين
    الموهوبين الذين فازوا بكأس العالم لكرة القدم خمس مرات حتى أصبح أسم البرازيل صنوا
    للعبة .إن السحرالذي يلازم البلاد عادة ما يتحول إلى وهم وسراب في الخارج , فإن لكل
    رونالدو المعروف بالظاهرة , هناك دنيلسون الجناح المثير لذي فشل في أسبانيا لذا فإن
    مؤسسة كرة القدم لم تحبس أنفاسها عندما تم شراء ريكاردو إيزكسون سانتوس ليتي ,
    المعروف بأسم كاكا . إن لاعب الوسط الشبل وصل إلى ميلانو في الوقت الذي كان يجلس
    فيه مواطنه الشهير ريفالدو في دكة الاحتياطي عندما قام مدربه كارلو أنشلوتي بوضعه
    بسبب عدم كفاءته . منذ اللحظة التي وطأت فيها قدما كاكا العشب الإيطالي أثبت مهارة
    ونظرة ثاقبة, إضافة إلى حاسة سادسة في معرفة زميله الخالي من الرقابة أو أن يجد
    شباك الخصم .. ففي الوقت الذي يحاول فيه النجوم المبتدئون إمتاع الجمهور , وعادة
    بنتائج سيئة , فإن كاكا ظل مثالاً للانضباط واللعب من أجل الفريق .. ففي خلال
    أسابيع حصل نجم الوسط المتقدم على مكان في قائمة أيه سي ميلان الأولى وساعد الفريق
    على الصعود إلى المركز الثاني في الدوري الإيطالي شديد المنافسة , وخلافاً لمعظم
    البرازيليين فإن كاكا يمتاز بالطول ( 1.83 ) متر وبفضل الساعات الإضافية التي
    يقضيها في صالة التدريب وعادة ما تكون قاسية .. وهو يمتاز بالسرعة والتوازن اللذين
    يميزان المهاجم وذلك في جسم مدافع .. وقد تمت مقارنته الآن بأساطير كرة القدم مثل
    ميشيل بلاتيني لاعب فرنسا والنجم الإيطالي فرانسيسكو توتي .. حتى أن بعض المتحمسين
    أطلقوا عليه لقب الظاهرة 2 في إشارة إلى رونالدو . إنه أبن المهندس والمدرس في
    مدينة برازيليا ذات الطبقة الوسطى , وكاكا لم يخرج من أحياء المدن الفقيرة , مثل
    بقية النجوم , لكنه ظل يبني سمعة لسنوات عدة , أولاً في فريق شباب البرازيل ثم عام
    2000 في نادي ساو باولو وهو أفضل الأندية في البرازيل , وفي عام 2002 وفي 19 من
    عمره أصبح أصغر لاعب في تاريخ البرازيل يشارك في كأس العالم .. إن Edward غونزاليس
    دي أندرادي ,المشهور بتوستاو الذي لعب إلى جانب بيليه خلال عقد الستينات والسبعينات
    المجيدة , ظل يراقب كاكا منذ مراهقته ويقول توستاو : كان نحيفاً وغير مبدع ولم تكن
    له موهبة طبيعية مثل بقية زملائه لكنني شعرت أنه سوف يتقدم . ويضيف توستاو الذي
    أصبح من أشهر المعلقين الرياضيين في البرازيل ومن كتاب الأعمدة الرياضية في
    البرازيل :من بين كل البرازيليين الذين يلعبون في الخارج , فإن كاكا قد يتمتع
    بمستقبل مشرق . ومنذ أن تقاعد بيليه ظلت البرازيل تبحث عن خليفة له : أمير يستطيعأن
    يتخطى العمالقة الأقوياء من الخصوم بفضل السرعة والذكاء والقدم البرازيلية الرفيعة.

    إن كاكا مختلف ليس فقط بفضل بنيته وقوته . ويقول يوكا كفوري أشهر المعلقين
    الرياضيين البرازيليين : إنه يتمتع براجحة العقل . إن تلك الميزة قد تثبت أهميتها
    خاصة عندما يزداد الضغط على البرازيل عندما تستعد للحصول على كأس العالم للمرة
    السادسة وهو أمر لم يسبق له مثيل وذلك عام 2006

    إن كاكا لم يكن دائما محبوباً .. فعندما تمت إزاحة ساو باولو من البطولة البرازيلية
    عام 2003 .. هتفت الجماهير ضده .. ولكن أليس غضب الجمهور إشادة بالاحترام ؟



    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:47 pm




    قصة حياة اللاعب ماردونا



    الأرجنتيني دييغو مارادونا

    سيبقى ديبغو مارادونا الذى ولد فى 30 "تشرين الأول " أكتوبر 1960 علامة
    بارزة فى تاريخ الرياضة العالمية وذلك لأسباب أخرى ومتنوعة بجانب فنه
    وموهبته التى لم يضاهيها فيها أحد . مثل إدمانه للمخدرات ومباراته الطويلة
    معها والتى انتهت بشكل مفجع حيث حرم جميع عشاق كرة القدم على مستوى العالم
    من فن واحد من أبرز من لعب الكرة وكان بكاء مارادونا عندما عرف أنه لم يعد
    قادرا على فعل شىء بسبب هذا الداء اللعين دليلا واضحا على الجرم الكبير
    الذى ارتكبه هذا اللاعب الفنان فى حق نفسه وحق جماهيره . ومر مارادونا
    الذي اختير رياضي القرن في الارجنتين اخيرا، في علاقاته مع بطولات كأس
    العالم بشتى المراحل حلوها ومرها على مدى 16 عاما. وبدأت علاقة الولد
    الذهبي للكرة الارجنتينية بالمونديال بخيبة امل عندما تجاهله المدرب سيزار
    لويس مينوتي لدى اختيار تشكيلته الرسمية لمونديال وقال مارادونا بعد
    استبعاده: "انه اليوم الاكثر تعاسة في حياتي، عندما اعلمني مينوتي بانه
    اختار لاعبا اخر مكاني عدت الى غرفتي واجهشت بالبكاء".وتابع مارادونا
    مباريات منتخب بلاده على شاشة التلفزيون وشاهد دانيال باساريللا قائد
    المنتخب وماريو كمبس هداف البطولة يقودان الارجنتين الى احراز لقبها
    الثاني وسط فرحة هستيرية في الشوارع الارجنتينية ثم شارك في مونديال
    اسبانيا 82 للمرة الاولى وكانت فرصة له للتعويض عما فاته في كأس العالم
    السابقة. ولما كانت الارجنتين حاملة اللقب، سلطت الانظار عليها ونال
    مارادونا قسطا من الاضواء وخصوصا انه كان وقع عقدا للانتقال الى برشلونة
    العريق. وعلى الرغم من تسجيله هدفين، فان حادثة طرده في المباراة ضد
    البرازيل ستظل عالقة في الاذهان وبلغ مارادونا الذروة فى عام 86 في مكسيكو
    عندما قاد منتخب بلاده الى اللقب الثاني. ويمكن اطلاق اسم مونديال
    مارادونا على كأس العالم 86 لان النجم الارجنتيني طبع المسابقة بطابعه
    الخاص وكان عزفه المنفرد مفتاح الفوز لمنتخب بلاده بلقب ثان. ومنذ
    المباراة الاولى التي لعبتها الارجنتين ضد كوريا الجنوبية بدا واضحا تصميم
    الاميركيين الجنوبيين على احراز الكأس وقد أسهم مارادونا في ثلاث تمريرات
    جاءت منها اهداف منتخب بلاده في مرمى المنتخب الاسيوي. ثم افتتح مارادونا
    رصيده من الاهداف بهدف ولا اروع في مرمى ايطاليا وقد خرج المنتخبان
    متعادلين 1-1 وفرض مارادونا نفسه ايضا في المباراة ضد بلغاريا (2-صفر)
    ومرر كرة حاسمة الى زميله بورتشاغا. واسهم ايضا في الفوز على الاوروغواي
    1-صفر في الدور الثاني لكنه ادخر افضل ما لديه للادوار التالية. وكانت
    المباراة ضد انكلترا مشهودة لانها اتخذت طابعا سياسيا من جراء حرب
    المالوين بين الدولتين وقد سبقتها حرب كلامية بين المعسكرين. وانتهى الشوط
    الاول بالتعادل السلبي، وفي مطلع الشوط الثاني سجل مارادونا هدفا بيده في
    مرمى الحارسي بيتر شيلتون فاحتج الانكليزي طويلا لكن الحكم التونسي علي بن
    ناصر لم يكترث واصر على احتساب الهدف. واعترف مارادونا بعد المباراة بانه
    استعمل يده للتسجيل معتبرا انها "يد الله" بحسب قوله. وبعد اربع دقائق سجل
    مارادونا اجمل هدف في تاريخ كؤوس العالم اذ قام بمراوغة ستة لاعبين انكليز
    ثم الحارس قبل ان يودعها في شباكه وتقابلت الارجنتين مع بلجيكا في نصف
    النهائي وقد وقف دفاع الاخيرة عاجزا عن وقف العبقري الارجنتينى الذي سجل
    هدفين في منتهى الروعة من مجهودين فرديين فاتحا الطريق امام منتخب بلاده
    لخوض المباراة النهائية. وفرضت رقابة لصيقة على مارادونا في المباراة
    النهائية وتقدم منتخب بلاده 2-صفر ثم ادرك المنتخب الالماني التعادل 2-2
    قبل النهاية بنحو 13 دقيقة، ولان مارادونا كانت له اليد في معظم اهداف
    منتخب بلاده فانه مرر كرة امامية الى بوروشاغا الذي انفرد بالحارس
    الالماني وسجل هدف الفوز 3-2.
    وفي مونديال ايطاليا 90 ذرف مارادونا دمعة شهيرة بعد خسارة نهائي مونديال ايطاليا 90 امام المانيا الغربية.
    وودع مارادونا المونديال من الباب الضيق بسبب حادثة المخدرات التي كان بطلها في مونديال الولايات المتحدة عام 1994 .
    وتعملق مارادونا في المباراة الاولى ضد اليونان وقاد الارجنتين الى فوز كبير (4-صفر) وسجل هدفا رائعا وخاض الدقائق التسعين باكملها.
    وحافظ على مستواه في المباراة الثانية ضد نيجيريا، لكنها كانت الاخيرة له
    بعد ثبوت تناوله منشطات من خمس مواد ممنوعة فسحبه الاتحاد الارجنتيني من
    صفوف المنتخب قبل ان يوقفه الاتحاد الدولي 15 شهرا.
    وكان سقوط مارادونا في وحول المخدرات ايذانا باعلان نهاية مسيرة الولد الذهبي على الصعيد الدولي ليخرج بالتالي من الباب الضيق.
    وسبق له ان أوقف عن اللعب 15 شهرا من 30 "اذار" مارس 1991 الى 30 "حزيران"
    يونيو 1992 لثبوت تناوله الكوكايين ايضا عندما كان يلعب مع نابولي الايطالي

    يتبع

    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:49 pm

    قصة حياة اللاعب كرسبو

    " قبل أن يكمل عامه الثامن عشر ، نجح الارجنتينى هيرنان كريسبو فى الدخول
    الى عالم النجومية والشهرة بعد أن بات عضوا أساسيا فى فريق ريفر بلات
    الشهير وانتزع معه لقب ابطال امريكا الجنوبية عام 1994 .
    ذكائه وموهبته فى هز شباك الخصوم فرضا عليه حزم حقائبه والسفر الىايطاليا
    لخوض تجربة الاحتراف وبداية لرحلة التألق فى الملاعب الأوروبية.
    انطلقت الرحلة من نادى بارما موسم 96/1997 وعلى مدار اربعة مواسم فى صفوف
    الفريق أحرز كريسبو 62 هدفا وفاز مع بارما ببطولة كأس الاتحاد الاوروبى
    عام 1999 وبكأس ايطاليا فى العام التالى.
    وبعد هذا النجاح والتألق مع بارما تنافس عليه عدد كبير من أندية اوروبا
    حتى نجح لاتسيو فى التعاقد معه مقابل 35 مليون دولار لينضم لقائمة اغلى
    عشرة لاعبين فى العالم وفاز معه ببطولة كأس ايطاليا وكأس السوبر، واستقر
    به الحال هذا الموسم فى صفوف انترنسيونالى بجوار الهداف القدير فييرى.


    أما ابرز انجازاته على المستوى الشخصى فقد نجح كريسبو فى الفوز بلقب هداف
    دورة الالعاب الاوليمبية فى اطالنطا عام 96 بالاضافة للقب هداف الدورى
    الايطالى الموسم قبل الماضى مع لاتسيو برصيد 26 هدفا وهو أعز الالقاب الى
    قلبه لانه هدف صعب كما يصفه نجم الارجنتين.
    وقبل ان يسدل الستار على عام 2002 أكد كريسبو أن هذا العام كان عاما غريبا
    ومتقلبا خاصة ان الموسم الماضى شهد انحسار الاضواء عنه نسبيا بعد أن
    ابتعد لاتسيو عن مسرح البطولات وفى الوقت الذى بدأ يجهز فيه نفسه للاستعداد
    للموسم الجديد مع لاتسيو نجح مسئولو الانتر فى خطف اللاعب لينتقل للحياة فى
    مدينة ميلانو ويبدأ مرحلة جديدة من مشواره مع الساحرة المستديرة.
    أشار لاتسيو الى انه لم يوافق على الانتقال لصفوف انترنسيونالى بسبب وجود
    عدد من لاعبى بلاده فى الفريق وقال ببساطة وبعد 7 سنوات قضاها فى ايطاليا
    لا يحتاج رعاية من أحد حتى يزيل اى شعور بالغربة ويرى انه نجح تماما فى
    التأقلم مع طروف حياته الجديدة .
    يعتقد هيرنان كريسبو أن احداث عام 2002 ستظل محفورة فى ذاكرته لانه تعلم
    منها الكثير بداية من خروج راقصى التانجو من الدور الاول لكأس العالم
    الاخيرة رغم أن الفريق كان اقوى المرشحين لانتزاع الكأس بعد عروضه القوية
    فى مشوار التصفيات كما أن الفريق يضم المع نجوم اللعبة حول العالم.
    ويرى كريسبو أن كرة القدم لا تعترف بالمجهود فقط ولكنها تحتاج لجانب من
    الحظ والتوفيق والدليل ببساطة خروج الارجنتين من كأس العالم رغم انها فعلت
    كل شىء وافتقدت فى النهاية التوفيق بعد أن رفضت الكرة دخول مرمى الخصوم.
    أما اسعد اللحظات التى عاشها راقص التانجو فى العام الحالى فقد تمثلت فى
    توقيعه على عقد انتقاله لصفوف الانتر وهى خطوة يعتبرها ايجابية خاصة ان
    الفريق هو أحد فى فرسان اللعبة فى ايطاليا و اوروبا.
    وقبل أن يفتح العام الجديد اولى صفحاته تمنى كريسبو أن يحتفظ بالصحة ويقصد
    بها لياقته الفنية والبدنية والنفسية لانها الشىء الوحيد الذى
    سيساعده على تحقيق جميع اماله وامنياته الخاصة والعامة

    يتبع


    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:51 pm


    قصة حياة اللاعب اون

    مـــ(( اون ))ـــايكل ((10))

    اسم الاعب : مايكل اون

    الجنسية : إنجلترا

    النادي : ليفربول

    المركز : مهاجم

    رقم الفانيلة : 10


    نادراً ما نجد لاعباً يستحق ان يكون بطل قومي و اسطورة كرة قدم في الثامنة
    عشر من عمره .. و بإستثناء الأسطورة البرازيلية بيليه و اسطورة ايرلندا و
    مانشستر يونايتد جورج بيست , لا يعرف التاريخ لاعباً وصل لمثل شهرة هذا
    اللاعب و هو في الثامنة عشر من عمره .. انه مايكل أوين , نجم ليفربول و
    المنتخب الإنجليزي .

    ولد مايكل اوين في تشيستر في 14 ديسمبر عام 1979 , والده تيري كان لاعباً
    محترفا في ايفرتون و تشيستر . لعب اوين في مدرسة الكرة بنادي ليفربول و
    تألق في صفوف الناشئين و كان نجم كاس الإتحاد الإنجليزي للناشئين عام 1996
    الذي فاز به ليفربول بفضله , و كان ذلك سبباً مباشراً ليلعب اوين اولى
    مباراياته مع الفريق الأول في ويمبلدون عام 1997 .

    احرز مايكل اوين في اول مواسمه مع ليفربول 21 هدفاً و احرز في موسمه
    الثاني 23 هدفاً , مما جعله افضل لاعب صاعد في انجلترا في فبراير 1998 , و
    انضم للمنتخب الإنجليزي المشارك في كاس العالم 1998 .

    مع منتخب بلاده في كاس العالم اصبحت شهرته عالمية و ليس فقط على الصعيد
    المحلى , و ذلك بعد احرازه هدفاً لإنجلترا في مرمى الأرجنتين – المنافس
    اللدود لإنجلترا – في مباراة الفريقين في دور الـ16 لكأس العالم , و اختير
    هذا الهدف ضمن افضل عشرة اهداف في تاريخ كأس العالم و ضمن افضل مائة هدف
    في تاريخ كرة القدم . هنا , تحول مايكل اوين الى بطل قومي لشعبه , و اختير
    اوين افضل شخصية رياضية في استفتاء البي بي سي لنفس العام .

    في اواخر موسم 1998/99 تعرض مايكل اوين لإصابة خطيرة في مباراة ليفربول امام ليدز , و لكنه عاد الى مستواه المعهود بسرعة .

    شارك مايكل اوين مع المنتخب الإنجليزي في يورو2000 و احرز هدفاً في مرمى
    رومانيا , و لكن الفريق الإنجليزي خرج من الدور الأول للبطولة , و احرز
    هدفين في مرمى روما الإيطالي في بطولة كأس الإتحاد الأوروبي , و تألق في
    نهائي كأس الإنجليزي ايضا , كما احرز هدفا في مباراة السوبر الأوروبي امام
    بايرن ميونخ , ليثبت انه جدير باختياره من قبل الإتحاد الأوروبي كأفضل
    لاعب اوروبي لعام 2001 .

    لم تتوقف انجازات مايكل اوين عند هذا رغم صغر سنه , فأحرز ثلاثة اهداف
    امام المانيا في المباراة التي فاز بها الإنجليزي 5-1 , ليصبح بذلك اول
    لاعب انجليزي يسجل هاتريك في مرمى المانيا بعد سير جيف هرست عام 1966 .

    احرز مايكل اوين حتى الآن 111 هدفا مع ليفربول في 204 مباراة , و قد احرز
    هدفه المائة في مرمى وست هام في 29 ديسمبر 2001 . و احرز هدفين لإنجلترا
    في كاس العالم الأخيرة اما الدانمارك و البرازيل , ليصبح بذلك اسطورة كرة
    قدم حقيقية و هو في الثانية و العشرين من عمره

    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الثلاثاء أغسطس 05, 2008 6:56 pm




    قصة حياة زين الدين زيدان


    زيدان والملقب بــ( ZIZO ) يعتبر أحد أفضل اللاعبين الذين مروا على الكرة
    العالمية بشكل عام والكرة الفرنسية بشكل خاص, وهنا يحدثنا زيدان نفسه عن
    مسيرته الرياضية الاحترافية حتى هذه اللحظة.


    كــرة الــقــدم : عــاطــفــة ..


    حصلت على أول بطاقة عضوية لي مع نادي US Saint-Henri, القريب من " لا
    كاستيلاني ". هذا النادي كان في منطقتنا, وأموره التنظيمية كانت من
    المتطوعين, والجميل أنه كان لديهم عاطفة عظيمة لكرة القدم.

    مدرب نادي " سيبتيميس " روبيرت كينتينيرو تحدث مع رئيس النادي لكي أوقع
    له, لعبت لنادي سيبتيميس الرياضي من سن الحادية عشرة حتى الرابعة عشرة,
    عام 1986 لعبت العام الأول كأصغر لاعب في بطولة دوري الناشئين مع المدرب
    ألان ليبو. في نهاية العام استدعيت لثلاثة أيام للـCREPS ( المجمع الرياضي
    المحلي ) في إكس إن بروفينس.
    وهناك اخترت لنادي " كان ", جون فارود لاحظني وتحدث عني لرئيس المجمع " غيليس رامبيلون ".




    الاحتراف

    في البداية, ذهبت لـ( كان ) لمدة أسبوع واحد ولكنني بقيت هناك ستة أسابيع,
    وافق والداي على ذهابي لأنهم علموا أنني سأكون مع أشخاص مضيافين طيبين, في
    هذا الوقت .. أدركت أنني سأصبح لاعباً محترفاً.

    كنت ألعب مع أناس محترفين طوال اليوم, وكنت أصل هدفي, لقد عملت بجد
    وبطريقة متحمسة, عندما كنت في السادسة عشرة " جون فيرنانديز " مدرب كان
    دعاني للعب مع المحترفين, في الـ1986 لعب أول مباراة في الدرجة الأولى
    أمام نادي " نانت " في ملعب لا بياجوير ضد فريق مارسيل دوسايي و ديدار
    ديشامب. كنت في السابعة عشرة ومنذ ذلك الوقت أصبحت كرة القدم عاطفتي
    الوحيدة.

    أحرزت هدفي الأول في الثامن من فبراير عام 1991, " ألان بيدراتي " رئيس
    نادي ( كان ) قال أنه سيقدم لي سيارة في اليوم الذي أسجل به أول هدف لي
    كلاعب محترف, استلمت سيارتي الأولى الــ" Clio " الحمراء خلال حفلة حضرها
    معظم اللاعبين.

    في نهاية الموسم وصل النادي للمركز الرابع وتأهل لكأس الاتحاد الأوروبي,
    ولكن الموسم الذي تلاه لم يكن بتلك الجودة فقد خرجنا من هذه البطولة
    الأخيرة وهبطنا للدرجة الثانية, أخيراً وليس آخراً في" كان " قابلت زوجتي
    " فيرونيك " التي كانت راقصة.







    صداقه

    بعد موسم 91-92 المتواضع المستوى قررت أن آخذ خطوة للأمام فانتقلت لنادي "
    بوردو ", عرض علي رونالد كوربيس التوقيع له لمدة 4 سنوات, " بيرنارد تيبي
    " و " أولمبيك مارسيليا " أرادا شرائي أيضاً لكنهم لم يصروا, وفي بوردو
    حياة جديدة بدأت لي, وزوجتي " فيرونيك " قررت اللحاق بي, وكان عمري آنذاك
    20 عام فقط.

    قبل أن ألعب معه في بوردو, أنا و " كريستوفر دوغاري " لم نكن أصدقاء
    حميمين, ثم بدأت تتحسن علاقتنا لأن هدفنا كان واحد, كريستوفر وأنا ظهرنا
    كزوجي ممتاز مع المدرب رونالد كوربيس, الموسم الأول لي هناك مضى كله فقط
    لتكيفي مع الفريق, في سنتي الأولى معه أحرزت 10 أهداف كاملة أما في الثلاث
    مواسم الباقية فكتفيت بستة منها في الموسم الواحد.



    تــقــدم فــنــي ..

    في السابع عشر من إبريل عام 1994 لعبت لأول مرة مع المنتخب الفرنسي الوطني
    في " بارك ليسكار " بوردو, ودخلت كبديل لـ " كوريتين مارتينز " في الدقيقة
    الـ63 وكنا متأخرين بنتيجة 2-0, و أحرزت هدف التعادل لفرنسا, لن أنسى هذه
    المباراة أبداً, لقد قضيت أربع مواسم رائعة مع بوردو وتقدم مستواي هناك
    بشكل ملفت للأنظار, أعترف أنني عانيت في الشهور الست الأولى, و صحيح أن
    نتائجنا لم تكن بتلك الجودة إلا أننا و في كل عام كنا نتأهل لكأس الاتحاد
    الأوروبي.


    الموسم الأخير 95-96 كان ممتازةً حين تأهلنا لكأس الاتحاد عن طريق
    الإنترتوتو ووصلنا لنهائي البطولة, وخسرنا أمام بارين ميونيخ ( 2-0 و 3-1
    ), في هذه اللحظة بدأ اليوفينتوس الاهتمام بي, فانتقلت له في الموسم
    التالي.


    الوقت المناسب للوداع

    أعتقد أنني أملك ميسرة جيدة حتى الآن .. وقد مررت في عدة مراحل, بقيت في "
    كان " سبع سنوات وهناك وجدت الفرصة للتعلم والعمل بكثرة, كان تدريب ممتاز
    واستعطت مقابلة لاعبين محترفين عدا عن اللعب معهم.

    ولكن هناك لحظة تفرض عليك قول (( الوداع )), خصوصاُ أن " كان " هبط للدرجة
    الثانية, وبوردو صنع مني لاعب حقيقي وعندما تكون بعمر الرابعة والعشرين
    وقد لعبت في كأس الاتحاد الأوروبي ومع المنتخب الوطني, تصبح ترغب بتجربة
    أخرى جديدة.

    لقد كانت فرصة لي للتقدم في مسيرتي الرياضية وكسب الخبرة, وكانت في إيطاليا مع اليوفينتوس.

    لعبت معه لمدة خمس سنوات, وبصراحة السنة الأولى كانت صعبة علي قليلاً,
    خصوصاُ الأشهر الثلاث الأولى .. وتقدمت شيئاً فشيئاً وتعودت على الحياة
    الإيطالية وأسلوب اللعب هناك.





    الكالتشو

    حققت أول لقب لي مع اليوفينتوس . وهذا ما يحلم به ويحبه أي لاعب ( الفوز
    بالألقاب ), بالنسبة لي أعتبر اليوفينتوس من أفضل الأندية في العالم ويملك
    لاعبين كبار وماهرين, لقد سعدت فعلاً باللعب مع اليوفينتوس وقد تركت لي
    بصمة واضحة هناك, وكانت بالفعل تجربة جميلة.

    حتى أن هناك لحظات لم تكن سهلة ولكنه كان اختياري, وكنت أتوقع صعوبة ما وجدت في إيطاليا وأفتخر بكل ما حققت مع هذا النادي الكبير...



    الديوك تصيح في فرنسا

    لم نكن في فرنسا فريقاً عادياً, بل لعبنا كفريق أحلام يسقط الفرق تلو
    الأخرى, ولم يصمد أحداً أمامنا, ففزنا على جنوب أفريقيا في أول مباراة 3-0
    وبعدها على السعودية 4-0 من ثم على الدنمارك 2-1, في الدور الثاني تخطينا
    البارغواي عن طريق الهدف الذهبي للمدافع الرائع بلان وبعدها أمام إيطاليا
    العنيدة وفزنا بضربات الترجيح, قبل النهائي كان مثيراً أمام كرواتيا عندما
    قلبنا تخلفنا بهدف لفوز بثنائية لا تسنى لتورام.

    أما النهائي فلا أعتقد أن أحداً ينساه, خصوصاُ أنا .. فكنت قد قطعت عهداً
    على نفسي أن أقدم العرض الذي يليق بنهائي مثل هذه البطولة, وبالفعل استطعت
    ذلك بتسجيلي هدفين وأصبحنا (( أبطال العالم )) بسحقنا البرازيل حاملة
    اللقب 3-0.



    زيدان نجم النجوم

    فرنسا تصيح مجددا



    لم تختلف كثيراً عن كأس العالم 98 في أوروبا 2000 بل ربما أصبحنا أفضل,
    فلومير زود الفريق بنخبة من اللاعبين الشباب الأكفاء أمثال أنيلكا
    وتريزيغيه, سجلت في تلك البطولة هدفين أعتبرهما من أهم ما سجلت في مسيرتي
    بعد هدفي في مرمى البرازيل عام 98 بالنهائي, الأول كان أمام إسبانيا من
    ضربة حرة والثاني هدف ذهبي في مرمى البرتغال عن طريق ضربة جزاء أوصلتنا
    للمباراة النهائية.

    أمام إيطاليا كنا جيدين طوال الوقت إلا أن هفوة صغيرة من الدفاع كادت أن
    تضيع علينا اللقب الأغلى بعد كأس العالم, وقد أثبتت فرنسا أنها لا تعرف
    اليأس عندما أحرزت التعادل في الوقت الأصلي بقدم ويلتورد قبل انتهاء
    المباراة بـ50 ثانية وهدف الفوز الذهبي عن طريق تريزيغيه.

    ولا أعتقد أن هناك منتخب يستطيع الصمود أمامنا خصوصاً بعد العرض الذي قدمه الفريق في بطولة القارات الأخيرة التي أحرز لقبها أيضاً.

    64 مليون دولار

    لم يكن رحيل زيدان عن اليوفي إلا صعقة كبيرة لجماهيره, فقد تعود عليه محبي
    هذا الفريق خصوصاً أنه أمضى فترة ليست بالقصيرة وأبدع هناك وقدم عروض
    جميلة مع المدرب ليبي بالتحديد, إلا أن رئيس ريال مدريد أثبت مرة أخرى أنه
    صاحب الصفقات الأصعب والأغلى عندما دفع لليوفي مبلغ وصل إلى 64 مليون
    دولار للتخلي عن هذا النجم الفريد من نوعه, وكان نفس هذا الرجل قد اشترى
    في العام الماضي البرتغالي لويس فيغو من غريم الريال نادي " برشلونة "
    بمبلغ قياسي حينها أيضاً ووصل إلى 56 مليون دولار.

    برر زيدان انتقاله لعدده أسباب, أولها أن زوجنه باتت لا تطيق العيش في
    إيطاليا خصوصاً أنها إسبانية الأصل, ثانيها أنه أحب أن يكسب تجربة جديدة
    قبل كأس العالم المقبلة, وثالثها أن اللعب في إيطاليا بات يتعبه وأنه في
    إسبانيا سيكون مرتاحاً أكثر وستبرز مهارته بشكل أكبر.



    البطاقه زيدان الشخصية

    الاسم الكامل : زين الدين يزيد زيدان.
    تاريخ الولادة : 23/6/1972.
    مكان الولادة : مارسيليا ( فرنسا ).
    الجنسية : فرنسي, جزائري.
    الديانة : مسلم.
    الطول : 185 سم.
    الوزن : 80 كلغم
    المركز : وسط.


    بطاقة زيدان الرياضية

    (( مع المنتخب الفرنسي منذ عام 1994 ))



    الرقم : 10.
    أول ظهور له : 8/8/1994.
    أول مباراة له ضد : تشيكيسلوفاكيا ( 2-2 ).
    عدد المباريات : 65.
    عدد الأهداف : 18.


    (( مع نادي اليوفينتوس من عام 1996 إلى 2001 ))

    الرقم : 21.
    أول ظهور له : 9/9/1996.
    أول مباراة له ضد : ريجينا ( 1-1 ).
    عدد المباريات : 191.
    عدد الأهداف : 34.


    (( مع أندية " كان " و " بوردو " من عام 88 إلى 96 ))

    لعب مع نادي " كان " من عام 88 إلى 92.
    لعب 60 مباراة وسجل 6 أهداف.


    مع نادي " بوردو " من عام 92 إلى 96.
    لعب معه 139 مباراة وسجل 28 هدف.


    جــوائــز وكــؤوس زيـدان .. :
    (( جوائزه الخاصة ))
    (( مع المنتخب الفرنسي ))


    كأس العالم عام 1998.
    كأس أمم أوروبا عام 2000.


    (( مع بوردو الفرنسي ))

    الوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.

    (( مع يوفينتوس الإيطالي ))

    كأس السوبر الأوربية وكأس القارات عام 96.
    بطولة الدوري الإيطالي عامي 97 و98
    كأس السوبر الإيطالية عام 97.
    الوصول إلى نهائي بطولة الأندية الأوروبية عامي 97 و 98.



    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:18 pm





    قصة حياة اللاعب الايطالي توتي

    الطفولة

    فرانسيسكو توتي ولد في بورتا ميترونيا (روما) مثل ملك لازيو:سيرجيو
    كراجنوتي. . فيوريلا ولورينزو أبويه. عنده بعض الإخوة وأخّيه ريكاردو أحد
    أصدقائه المقربون .
    عندما كان عمره تسعة شهور كان فرانسيسكو يمشي ويحاول ركل الكرة. يبدأ بكرة
    بلاستيكية لكن فيما بعد اصبح يلعب بالكره العاديه . كانت الكرة معه اينما
    ذهب حتى عندما يذهب للنوم. الأم فيوريلا دفعته للعب كرة القدم. أرادته أن
    يصبح نجما لامعا . أيضا أجداده عاشوا معه في بيته وقد كانوا مرضى جدا.
    لذلك لم يرد فرانسيسكو أن يرى أجداده يعانون

    عندما بلغ عمره خمس سنوات لعب توتي اول مباراه . وكان والده يرافقه الى
    الملعب . فرانسيسكو كان طفلا أشقرا صغيرا و نحيف جدا. كان اصغر الأولاد .
    لكن أبّ فرانسيسكو توتي، لورينزو، يصرّ. يلعب في النهاية على الرغم من صغر
    سنه فلعب توتي واحرز هدفين ففرح والدة وشعر ان طاقات توتي بدأت تتفجر
    وفي هذه الفتره وعندما كان عمره خمس سنوات بدأ باللعب في فريق يدعو
    فورتيتودو، قريب جدا من بيته: المنطقة: ست جيوفاني. فرانسيسكو دائما
    الأصغر في الفريق. لكن أيضا ألافضل.

    كانت صفات توتي جيدة فقدماه قويتان ولديه قدره على القيادة . عنده هدية
    الطبيعة. عنده القدرة لرؤيةالمعلب من جميع اطرافه، قبل الآخرين، حيث تذهب
    الكره . بينما ألاطفال آلاخرون يراقبونه واصبحوا يحبونه وفي الوقت الذي
    كان الاطفال يشاهدون الصور المتحركة، كان فرانسيسكو يشاهد مباريات كره
    القدم على التلفاز ويراقبها بكل حب وتمعن

    في 1986 ذهب فرانسيسكو إلى لوديجياني، وكانت هذه الخطوه الاولىالخطوة
    المهمه التي ستوصله لهدفه . بعد الفصل الأول توتي قابل إمديو ميروني الذي
    كان مهم جدا له وليس فقط من وجهة نظر كرة القدم. بعد فصلين آخرين كان على
    العائله ان تتخذ قرار مهم جدا لأن لوديجياني يعلن بأنّ توتي يمكن أن يذهب
    إلى روما أو لازيو. لاعب كرة القدم الصغير من بورتا ميترونيا يذهب إلى
    تريجوريا. في 1989 يبدأ شق طريقه نحو النجومية .


    بداية عشقه لروما
    يرى كلّ شخص بأنّ توتي عنده موهبة عظيمة. في الفصل 91/92 يلعب للطلاب
    الوطنيين مع ألدو مالدرا وللربيع مع لوتشيانو سبينوسي. أثناء السنوات
    الأولى يدرّب على حقل النافورات الثلاث، ثمّ على حقول تريجوريا. يتخيل
    فرانسيسكو لأي إس روما عندما يذهب الملعب. يحترم فولر وجياننيني ويحلم بان
    يصبح مثلهما ذات يوم .

    في ديسمبر/كانون الأول 1990، كان عمر فرانسيسكو 14 سنة، كلّ لاعبون روما
    الصغار كانوا يحصلون على فرصة لمقابلة الرئيس. هم جميعا يصافحون الرئيس
    لكن الرئيس اوقف توتي وقال له: " انت لاعب ممتاز سيكون لك شأن في المستقبل
    " عاد فرانشسكو اللى البيت والفرحه تغمرة وابلغ ابواة بأن الارئيس قد
    امتدحة .



    في تلك السنة توتي يلعب أيضا للفريق تحت 14. في نهاية تلك البطولة هو أفضل
    لاعب. ثمّ يجد طريقه إلى الفريق الاول . في الفصل 92/93 يحصل على الفرصة
    للتدريب في تريجوريا ضدّ الفريق الأول لروما وبعد ذلك ينضمّ إلى الفريق
    بعمر 16 سنة فقط عندما يبدأ باللعب في الفريق الاول. لعبته الأولى بالفريق الأول كان ضدّ بريسيا في مارس/آذار 28, 1993 (2-1 لروما).

    بعد ذلك تلقى توتي مكالمه من ميلان يرحّبون به وهم يعرضون مساعدته بدراسته
    والمعالجة الإقتصادية ولن يكون عنده اي مشكلة. لكنّ فرانسيسكو يريد أي إس
    روما فقط من تلك اللحظة العلاقة بين فرانسيسكو والفريق الأول كانت دائما
    متزايده ، وكذلك عندما انضم الى الأزورري



    في 1996 يبدأ اللعب للفريق الوطني تحت 21. يجد فرانسيسكو طريقه إلى
    الأضواء. فاستطاع توتي ورفاقه احراز اللقب الأوروبي تحت 21 مع كاسير
    مالدني. في النهائي فازوا على إسبانيا (31 مايو/مايس 1996)
    في 1994 إجتماع فرانسيسكو كارليتو مازون الذي سيظمه بالتأكيدفرانسيسكو كان متعلق به وكان هو ابوة الروحي .

    4

    سبتمبر/أيلول 1994: توتي يحصل على الفرصة للعب للفريق الأوليمبي الإيطالي. الآن يلعب أمام الجمهور وهو حلم طالما حلم به توتي .




    وكان الموسم 99 / 2000كان الأكثر إيجابية لفرانسيسكو. البداية لم تكن
    جيّدة جدا، بسبب حادثة سياراته، لكنّه شعر بأنّه يمكن أن يكون زعيما، أيضا
    في لحظات صعبة. اليورو 2000 كانت إستراحته الكبيرة. شعر بأنّه وصل المستوى
    الدولي. خصوصا بتسجيله اهداف مهمه :بلجيكا (هدفه) ورومانيا (هدف مهم آخر)
    حيث سجل هدفين وبالطبع المباراة الشبه النهائية ضدّ هولندا التي قدم فيها
    توتي فنون كبيره وخاصه الركله الترجيحيه التاريخيه وفي النهائي كان افضل
    لاعب وصنع هدف ايطاليا والعدجيد من الفرص ولكن فرنسا سرقت اللقب فبكى
    توتي.


    في موسم 2000/ 2001قاد توتي روما للفوز بالدوي الايطالي لاول مره منذ عام
    83 وقدم توتي عروضا خلابه وسجل الكثير من الاهداف الحاسمه وكان قائد حقيقي
    لفريق كبير وقدم موسم رائع مع المنتخب في تصفيات كاس العالم وسجل عدة
    اهداف وصنع الكثير وكان من ابرز النجوم في اوروبا هذا الموسم .
    الاسم الأول لفرانسيسكو يجعله كريم جدا.عنده روح الدعابه طبيعة تلقائيه
    الذي يساعده علىصقل ممر الحياة. وهومتعاطف جدا مع الآخرين. مهتمّ بالفنّ،
    والموسيقى ، وراقص أيّ شئ طبيعة فنية، وهو مؤدّي لطيف تعبيره تلقائي مع
    الاخرين ويحب اكل الحلويات وحب ان يعيش في اجواء اسريه .


    البطاقة الشخصية

    الاسم: فرانسيسكو توتي
    الكنيات: إرميجليو، إل بيمبو d'oro (الولد الذهبي الصغير)
    مواليد :أيلول 27, 1976
    مسقط الرأس: روما، إيطاليا
    الجنسية : إيطاليا
    الطول : 180 سم
    الوزن: 79 كيلوغرام
    الموقع: لاعب وسط مهاجم (صانع العاب )
    النادي: أي إس روما (1992-2000)
    الرقم :10 في إيطاليا وكذلك في روما
    النوادي السابقة: لا شيئ
    ظهور لأول مرّة في الدرجه الولى :1993، وفاز روما على بريشيا (2-1 )
    لظهور لأول مرّة الدولي: ضد سويسرا

    الشرف: الكأس الإيطالي "برمافيرا" 92-93 , الدوري الايطالي 2000 /2001
    افضل لاعب في الدوري الايطالي 2000 وايضا 2001
    مدربوه :بوسكوف , مازون، سي. بيانتشي، ليلدولم / سيلا، زيمان، كابيلو .


    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:27 pm



    قصة حياة اللاعب دل بيرو


    ديل بييرو


    الاسم الكامل : أليساندرو دل بيرو
    الاسم التدليلي : بينتريكهيو (على فنان عصرالنهضة في القرن السادس عشر)
    تاريخ الميلاد : 9 نوفمبر عام 1974
    البروج : العقرب
    مسقط الرأس : كونيجليانو, أودينه , إيطاليا
    السكن الحاليّ : تورينو في إيطاليا
    لون العين : بني فاتح
    لون الشعر : بني غامق
    الارتفاع : 173 سنتيمتر
    الوزن : 73 كيلوجرام
    قياس حذاءه : 8
    الأم : برنا
    الأب : جينو دل بيرو
    الإخوة : أخ أعجز , ستيفانو
    الصّديقة : لا أحد(كانت له تجربه قصيرة مع أحد البنات لكن عمل احدهم على الفصل بينهما)
    الوكيل : كلوديو باسكيولين
    الهوايات : الزراعة
    اللغات التي يتحدث بها : الإيطالية
    حقيقة معروفة : لا يعرف كيف يربط ربطة عنقه.
    المركز: مهاجم
    الأندية السابقة : بادوفا
    البطولات :
    الدوري الإيطالي 94-95, 96-97, 97- 98
    كأس ايطاليا : 94-95
    كأس السوبر الإيطالية 95, 97
    بطولة أندية أوروبا 95-96
    كأس العالم للأندية 96
    كأس السوبر الأوروبية 96


    مشواره

    بدأ ديل بيرو مشواره الكروي مع فريق الشباب في سان فينديميانو .. ثم تحرك
    لانتداب أك بادوا ومن ثم انتقل إلى نادي اليوفنتوس بمبلغ وقدره 1.3 مليون
    دولار في 1993 .. أثناء موسمه الأوّل مع اليوفنتوس تمكن من تسجيل خمسة
    أهداف .. وعندما عانى روبرتو باجيو من إصابة أخذ ديل بيرو مكانه وقدم
    عرضاً قوياً مما أهله ليكون أساسياً في فريقه الذي قاده نحو إحراز بطولة
    الدوري و الكأس من ثم قاده إلى نهائي كأس يو إي إف إيه . وعندما انتقل
    باجيو إلى فريق ميلان مقابل عشرة ملايين دولار أصبح ديل بيرو هو قائد فريق
    البطولات والأحلام الإيطالية اليوفنتوس ..
    ديل بيرو ليس طويلاً كباقي زملائه فطوله لا يتعدى ال 173 سنتيمتراً ولكنه
    مهاجم بارع وقناص خطير ولديه قدرة عجيبة على التحكم في الكرة .. كما أنه
    لاعب متمكن ولديه الحضور القوي والشخصية المتزعمة ولذلك قاد فريق ناديه
    ومنتخب بلاده إيطاليا في البطولات العالمية..

    يتبع


    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:31 pm

    قصة حياة اللاعب فان باستن



    فان باستن
    ولد فان باستن في 31 اكتوبر من عام 1964 في اوتريشت بهولندا ... وانضم
    لاشبال ايدو لمدة موسم واحد وذلك عندما كان في السابعة من عمرة ومن ثم
    انتقل بعدها الى فريق يوف حيث تدرج معهم في المراحل السنية المختلفة.
    في عام 1980 ذهب الى فريق ايلينكويجك حيث التقطه الاياكس منهم عام 1981
    ليلعب دور البديل .. والبديل لمن ؟ ليوهان كرويف .. الاسطورة الهولندية
    وصانع أمجاد الاياكس ... وبالتأكيد كانت المهمة مستحيلة والتركة ثقيلة
    للغاية حيث سجل فان باستن في اول موسم له مع الاياكس هدفا واحدا خلال
    مباراة واحدة لعبها مع الفريق .. ثم ما لبث ان سجل 28 هدفا خلال 26 مباراة
    في موسم 83 حيث بدأت ترتسم ملامح الموهبة الجديدة وتمت مكأفاته بأستدعائه
    الى المنتخب الوطني الهولندي .

    ولم يكن ذلك إلا البداية ، ففي موسم 84 أبدع فان باستن وسجل 37 هدفا في 26
    مباراة منتزعاً بذلك صدارة الهدافين عن جدارة واستحقاق ومن ثم استطاع
    الاياكس بوجود فان باستن على رأس هجومه من نيل ثلاث بطولات دوري وثلاث
    بطولات للكاس وبطولة كأس الكؤوس الاوروبية .

    وبعد مفاوضات طويلة ومكثفة وصراع عنيف مع الريال والبارسا ... استطاع
    الميلان خطف الموهوب الجديد الذي لعب 133 مباراة مع اياكس سجل خلالها 128
    ، لكن تلك الغزارة التهديفية والعبقرية الهجومية لم تسلم من أنصال
    الجزارين حيث اصيب في آخر مباراة له مع الاياكس ضد دينمو دريسدان في نهائي
    كأس الكؤوس الاوروبية التي فاز بها الاياكس بنتيجة 1 - صفر.

    تلك االاصابة ، حرمت مشجعي سان سيرو من إبداعات الشاب الهولندي في موسمه
    الاول فلم يشارك الا في 11 مباراة سجل خلالها 3 اهداف فقط .... لكنه عوض
    ذلك الغياب في الامم الاوروبية التي بداءها على كرسي الاحتياط ... ثم ما
    لبث ان لعب اساسيا في المباراة الثانية ضد انجلترا .

    حصلت هولندا على البطولة وحصل فان باستن على لقب الهداف .. ولم يكتفي بذلك
    بل سجل هدفا اعتبر من افضل واجمل واروع وابدع الاهداف على الاطلاق في
    تاريخ اللعبة .... كان ذلك هو الهدف الثاني في المباراة النهائية من لعبة
    هوائية من أقصى الطرف اليمين سكنت معها الشبكة السوفييتية معلنة عن ماركة
    هولندية فريدة .

    في عام 89 ، استطاع فان باستن ورفاقة من سحق ستيو بوخارست الروماني
    برباعية تاريخية على ملعب النيو كامب في نهائي كأس الاندية الاوروبية
    اقتسم اهدافها مناصفة مع رود خوليت كما استطاعوا تكرار انجازهم مرة آخرى
    عام 90 في فيينا ضد بنفيكا البرتغالي بهدف نظيف .

    وبالرغم من اداء فان باستن الرائع مع الميلان في ذلك الموسم ، الا انه لم
    يفعل شيئا مع منتخب بلادة في كأس العالم وخرجت هولندا على يدي المانيا في
    الدور الثاني . وظل ذلك الاخفاق ملازما لفان باستن طيلة موسم 90 - 91 ....
    فلم يسجل الا 11 هدفا في 33 مباراة .... وطرد في دوري ابطال اوروبا بعد
    ضربة كوع عنيفة اوقف على اثرها اربع مباريات .وفي ذلك الموسم ايضا ، حدث
    الطلاق بينه وبين ساكي بسبب النهج الدفاعي التكتيكي الذي يتبعه المدرب
    الشهير وابقايه لفان باستن وحيدا في المقدمة كمهاجم صريح اضطر معها
    برليسكوني لاخلاء سبيل ساكي وجلب عوضا عنه الداهية الكبير فابيو كابيلو
    ... حيث عزف الميلان سمفونية الابداع ، نجح خلالها كابيلو في اعادة تدوير
    الماكينة الهولندية "ماركو جولو" الى التهديف الغزير مرة اخرى مسجلا 25
    هدف في 31 مباراة .

    وفي 17 اغسطس من عام 95 ، اعلن فان باستن اعتزاله لكرة القدم وهو في سن
    الثلاثين بعد رحلة كروية عنوانها الابداع والمتعة لكنها سقطت فالنهاية بين
    اقدام الجزارين و مشارط الاطباء.

    بالتأكيد فإن فان باستن واحد من أعظم الهدافين في تاريخ اللعبة على
    الاطلاق والهداف الاول بلا منازع في اواخر الثمانينيات واوائل التسعينيات
    ، ولم يأتي كل ذلك من فراغ ... ففان باستن هداف بالفطرة يتميز بالذكاء
    الشديد وحسن التمركز والمتابعة الجيدة والحضور المتميز خصوصا في المباريات
    الهامه والنهائية ... كما يجيد ضربات الرأس واللعبات الهوائية.. دقيق في
    تسديداته بالاضافة الى مهاراته الفرديه الجيدة وتعاونه الدائم مع زملائه .

    فان باستن في سطور:

    الاسم : ماركو فان باستن

    تاريخ الميلاد : 31 - 10 - 1964

    مكان الميلاد : اوتريشت

    الطول : 188سم

    اللقب : ماركو جولو Marco Goalo

    اوزة اوتريشت Swan of Utrecht

    الشاعر العظيم The Greatest Poet

    الوزن : 80 كجم

    الاندية : ايدو 1970- 1971

    اوف 1971- 1980

    ايلينكوجك 1980-1981

    لعب لفريق اياكس بين عامي 1981 - 1987( 133 مباراة - 128 هدف )

    ولفريق اسي ميلان بين عامي 1987 - 1995 ( 201 مباراة - 124هدف)

    عدد المباريات الدولية 58 مباراة وعدد الاهداف الدولية 24 هدف

    أول مباراة : مع الاياكس ضد نيماجين 3 ابريل 1982 (سجل هدف واحد)


    البطولات :

    1982 بطولة الدوري الهولندي ( اياكس )
    1983 كأس هولندا ( اياكس )
    1984 الدوري الهولندي - هداف هولندا - الحذاء الفضي ( اياكس )
    1985 الدوري الهولندي - هداف هولندا ( اياكس )
    1986 كأس هولندا - هداف هولندا- الحذاء الذهبي ( اياكس )
    1987 كأس هولندا - كأس الكؤوس الاوروبية - هداف هولندا ( اياكس )
    1988 الدوري الايطالي - كأس السوبر الاوروبية - افضل لاعب اوروبي ( الميلان ) - افضل لاعب على مستوى العالم.
    بطولة امم اوروبا - هداف البطولة برصيد 5 اهداف ( هولندا )
    1989 كأس ابطال اوروبا - كأس العالم للاندية - افضل لاعب اوروبي ( ميلان )
    1990كاس ابطال اوروبا - كأس العالم للاندية - كأس السوبر الاوروبية - هداف الدوري الايطالي ( الميلان )
    1991 كأس السوبر الاوروبية - كأس العالم للاندية ( الميلان)
    1992 الدوري الايطالي - كأس العالم للاندية - هداف الدوري الايطالي - افضل لاعب اوروبي - افضل لاعب على مستوى العالم ( الميلان)
    1993 الدوري الايطالي

    افضل مباراة لعبها : ضد جوثينبيرج النرويجي

    لاعبه المفضل في الميلان : باولو مالديني - باريسي - ريفيرا

    افضل مدرب : يوهان كرويف - ساكي - فان غال


    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:33 pm


    قصت حيات اللاعب فرون
    قصة فيرون الحزينه

    تحولت كل أحلام نجم الأرجنتين خوان سيباستيان فيرون إلى سراب وعاش موسما
    حزينا مع ناديه مانشستر يونايتد و منتخب بلاده لم يتوقعه, فقد كانت أحلامه
    وطموحاته كبيرة لكنها ضاعت و تلاشت بشكل دراماتيكي..

    عندما حزم فيرون حقائبه بعد تلقيه عرضا مغريا من فريق كبير بحجم مانشستر
    يونايتد كانت أحلامه كبيرة فهو سوف يلعب لفريق يعرف طعم البطولات و
    الانتصارات ووسط نجوم كبار مثل بيكهام و غيغز و نستلروي و كين و بت و بلان
    وبارتيز وغيرهم, لكن الفريق تعرض لخسائر غريبة وعديدة تراجعت به إلى
    الوراء ولم يستفيق مانشستر إلى فالوقت الضائع و بعد أن اقترب اللقب من
    ارسنال و حقق الثنائية, وبحث فيرون عن اللقب الأوروبي لكن مانشستر اصطدم
    بفريق ألماني عنيد وهو ليفركوزن الذي تأهل للنهائي بعد لقاءين دراميين
    عاندت فيهما الكرة مانشستر بشكل غريب خاصة في لقاء الإياب على الأرض
    الألمانية.
    فيرون....الحلم يتحول لكابوس .
    تحولت كل أحلام نجم الأرجنتين خوان سيباستيان فيرون إلى سراب وعاش موسما
    حزينا مع ناديه مانشستر يونايتد و منتخب بلاده لم يتوقعه, فقد كانت أحلامه
    وطموحاته كبيرة لكنها ضاعت و تلاشت بشكل دراماتيكي..

    عندما حزم فيرون حقائبه بعد تلقيه عرضا مغريا من فريق كبير بحجم مانشستر
    يونايتد كانت أحلامه كبيرة فهو سوف يلعب لفريق يعرف طعم البطولات و
    الانتصارات ووسط نجوم كبار مثل بيكهام و غيغز و نستلروي و كين و بت و بلان
    وبارتيز وغيرهم, لكن الفريق تعرض لخسائر غريبة وعديدة تراجعت به إلى
    الوراء ولم يستفيق مانشستر إلى فالوقت الضائع و بعد أن اقترب اللقب من
    ارسنال و حقق الثنائية, وبحث فيرون عن اللقب الأوروبي لكن مانشستر اصطدم
    بفريق ألماني عنيد وهو ليفركوزن الذي تأهل للنهائي بعد لقاءين دراميين
    عاندت فيهما الكرة مانشستر بشكل غريب خاصة في لقاء الإياب على الأرض
    الألمانية.

    ولم يكن أمام فيرون سوا الدخول و زملائه في منتخب الأرجنتين التدريب بقوة
    من اجل الفوز بكاس العالم 2002 خاصة أن الترشيحات انصبت في خانة الأرجنتين
    و فرنسا أكثر من المنتخبات الأخرى, لكن هذا الأمل الأخير هذا الموسم تحول
    إلى سراب كبير وذكرى حزينة لم يتوقعها فيرون الذي وجد نفسه خارج الملعب في
    المباريات الثلاث التي خاضتها الأرجنتين أمام نيجيريا و انجلترا و السويد,
    ووجد مارسيلو بيليسا نفسه مضطرا لإخراج فيرون من اللعب أمام الأرجنتين و
    انجلترا ووضعه على دكة البدلاء في المباراة الحاسمة أمام السويد والتي
    كانت نهاية الرجلة القصيرة لمنتخب التانجو الذي رجل مبكرا عن المونديال,



    ولم تكن خسائر فيرون هذا الموسم للبطولات فقط بعد فشل أحلامه ولكنه تعرض
    أيضا لمحن كبيرة وضغوط نفسية هائلة كادت تعيده إلى الوراء وترك الكرة
    والتحول إلى نزيل في احد السجون لكنه تغلب على كل الصعاب التي واجهته منذ
    حضوره إلى انجلترا قادما من لاتسيو الإيطالي, فقبل حضوره لانجلترا تعرض
    لحملة عنيفة و اتهامات قاسية بسبب الجوازات المزورة والتي لجأ إليها
    العديد من اللاعبين المشاهير و المغمورين من اجل اللعب في دول أخرى دون
    الاحتياج لتصريح عمل والاستفادة من بعض الميزات داخل هذه الدول وكان فيرون
    احد هؤلاء اللاعبين الذين لجأو لهذه الوسيلة التي كادت تقضي على مستقبله
    الكروي لكن فيرون خرج من هذه الورطة بغرامه كبيرة دفعها عن طيب خاطر

    وعندما وجد عرضا مغريا من مانشستر يونايتد لم يفكر كثيرا وقرر الذهاب الى
    وسط هذه الكوكبة من النجوم بحثا عن البطولات التي وجد انه لن يحققها مع
    لاتسيو بعد الثنائية عام 2000 ووجد فيرون في مانشستر صعوبة بالغة فاللعب
    وبحث طويلا عن دور يلعبه في وسط الملعب فلم يجد غير الركض بحثا عن الكرة
    وعن نفسه وسط فريق كله من النجوم بينما دوره مع المنتخب الأرجنتيني صناعة
    اللعب ومساندة المهاجمين واللعب في كل مكان بحرية كاملة تحول فيرون إلى
    شخص غير مرغوب به عند الجماهير الإنجليزية بسبب جنسيته الأرجنتينية ومابين
    انجلترا و الأرجنتين من رواسب تاريخية متأثرة بسبب حرب الفوكلاند عام 1982
    ورأى البعض أن فيرون لا يقدم نفس المستوى الذي يقدمه مع منتخب الأرجنتين
    بينما يتحرك ببطء مع مانشستر وزاد الاقتناع بهذا الرأي بعد خسارة مانشستر
    في بداية الدوري ست مرات متتالية وتراجع الفريق بشكل مثير وبدأت جماهير
    مانشستر تطلق صافرات الاستهجان كلما جاءت الكرة لفيرون الذي شعر بالحزن
    فحاول بذل جهد اكبر من اجل الحصول على إرضاء جماهير مانشستر لكن محاولاته
    العديدة فشلت تماما في ظل هبوط مستوى الفريق خاصة الدفاع و بارتيز وغياب
    أكثر من لاعب عم مستواه بجانب إصابة بيكهام و روي كين وغياب التوفيق تمام
    عن الفريق في اللحظات الحاسمة مثلما حدث أمام ليفركوزن في نصف نهائي
    البطولة الأوروبية للأندية الأبطال

    تمسك فيرون بالأمل الأخير وترك مانشستر مع أحزانه ليخوض منتخب الأرجنتين
    معركة المونديال وبحظوظ كبيرة و سمعه اكبر دخل نجوم التانجو البطولة وحقق
    فوزه الاول على نيجيريا لكن بصعوبة ومن ركنية !!! وظهر فيرون اقل من
    مستواه المعتاد ودعا هذا بيليسا إلى إخراجه و إشراك بالبو ايمار في الشوط
    الثاني, وتكرر نفس الشيء في المباراة الثانية أمام انجلترا وشعر فيرون
    بالغضب و الحزن لخسارة منتخب بلاده وعدم قدرته على تحقيق ولو التعادل ووضع
    الفريق الأرجنتيني نفسه في مأزق حيث يلزم عليه الفوز على السويد للتأهل
    لكن حتى هذا الأمل فشل فيرون مع زملائه في تحقيقه ليعيش هذا الفتى في بحور
    من الأحزان بعد موسم كئيب خال من البطولات مع مانشستر الذي خرج لأول مرة
    منذ أربعه مواسم بلا بطولات إنجليزية كانت أو أوروبية وخرج المنتخب
    الأرجنتيني لأول مرة منذ 40 عاما من الدور الأول عندما خرج من مونديال
    1062 بتشيلي

    ولد خوان سيباستيان فيرون في لاباتا بيونس ايرس بالارجنتين 9\3\1975 كان
    والده لاعبا شهيرا في الستينيات والسبعينات وبعد اعتزاله تولى تدريب
    فريقاستوابانتوس وحرص على ان يلقن ابنه الغصير كل فنون الكرة و اكسابه
    اللياقة البدنية التي تمكنه من الاداء القوي وعندما اكمل خوان 18سنه كان
    يوقع اول عقد احتراف وبعد عامين فقط كان بوكا جونيورز اشهر اندية
    الارجنتين يضع قبضته على هذا اللاعب المميز لكن فيرون لم يستمر طويلا في
    بوكا حيث ان طموحاته اكبر من اللعب بالارجنتين فحزم حقائبه من اجل اللعب
    لسمبادوريا الايطالي مقابل 7 ملايين عام 1996 وفي نفس العام كان فيرون يشق
    طريقه بنجاح كبير مع منتخب الارجنتين الذي خسر ذهبية دورة اتلانتا امام
    نيجيريا بالهدف الذهبي 3\2 ووجد فيرون صعوبة كبيرة في بداية مشوراه
    الاحترافي مع سامبدوريا وشعر بالغرابة وعدم الاستقرار وكاد بسبب هذه
    الظروف االمعاكسة ان يرحل من ايطاليا لكنه استمع الى نصائح والده حيث
    طالبه الجميع بالصبر و الارادة القوية و بالفعل استعاد فيرون ثقته بنفسه
    وبدأ يتألق و يفرض وجوده في التشكيلة الاساسية و يتحرك في كل مكان و يلفت
    الانظار فجذب اكثر من نادي ايطالي اليه ولكنه وقع في النهاية مع بارما عام
    1998 مقابل 20مليون دولار.

    وحقق مع بارما الفوز بكاس ايطاليا عام1998 وفي العام التالي كاس الاتحاد
    الاوروبي حيث برع فيرون في قيادة بارما واصبح نموذجا للاعب المثالي الذي
    يجيد صناعة اللعب والتسديد القوي و الضربات الثابتة و يجيد ايضا الدفاع
    والضغط على الخصم والقيادة الواعية والتحكم في سير اللعب والتحرك في كل
    مكان حتى تبين ان فيرون هو اللاعب النموذجي من الناحية البدنة ايضا حيث
    يجري 14كلم في المباراة .

    وفي عام 1991يوقع عقدا جديدا مع لاتسيو مقابل 30 مليون دولار ويحقق معه في
    اول موسم الفوز بالثنائية ((دوري وكأس ايطاليا)) وفاز ايضا بكاس السوبر
    الاوروبية وعاش افضل لحظات حياته الخاصة بعد ان تزوج من فتاة احلامه ماريا
    فلونشينا وزادت سعادته بعد اشادة مثله الاعلى مرادونا به حيث قال : ((
    هناك لاعبون قليلون يملكون كل مقومات اللاعب المتالق و فيرون احدهم هو
    لاعب مميز يملك موهبة فريدة )) , ووجد فيرون صعوبة في الاستمرار مع لاتسيو
    بعدما تركه المدرب السويد زفنجوران اريكسون-مدرب انجلترا حاليا-

    فيرون فرصة ذهبية وعرضا رائعا من مانشستر يونايتد الانجليزي الذي دفع له
    45 مليون دولار , لكن فيرون وجد صعوبة بالغة في اللعب لمانشستر وشعر بانه
    غير مرغوب فيه من الفريق وجاءت النتائج السيئة للفريق لتزيد النار اشعالا
    وهذا من توتر و عصبية فيرون الذي غاب عن مستواه تماما لكن تمسك وقناعة
    فيرجسون مدرب الفريق الذي اعاد الثقة اليه خاصه بعد الهجوم الذي شنته
    الصحافه عليه ووصفته بالتكاسل وانه يعطي جهده اكبر لمنتخب بلاده ولكن
    اللاعب رد بشكل عملي وبدأ في احراز الاهداف و التحرك في الملعب بشكل افضل
    وساهم في احراز اهداف كثيرة وبدأ ينسجم اكثر مع الفريق خاصه المهاجم
    الهولندي نستلروي وتمكن الفريق من اللحاق بالمنافسة لكن الفريق في النهاية
    خسر امام الارسنال 1\0 وخرج من بطولة كاس انجلترا وخسر في الدور قبل
    النهائي لبطولة اوروبا للاندية ثم خسر فيرون حلمه الاكبر في مونديال الشرق
    2002 .


    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:35 pm


    قصة حياة اللاعب رونالدو




    الجنسية : البرازيل

    المركز : مهاجم

    من يصدق أنه فى الخامسة و العشرون من العمر قد فاز بعدة بطولات و ألقاب
    حصل عليها عدد قليل جدا من اللاعبين العظماء على مر التاريخ. ففى أول
    احتراف خارجى له فى نادى بى أس فى إيندهوفن الهولندى أحرز 30 هدفا فى 32
    مباراة شارك فيها توجته هدافا للدورى الهولندى و ذلك فى موسم 94-95. و بعد
    انتقاله إلى برشلونة الأسبانى توج أيضا هدافا للدورى الأسبانى بتسجيله 34
    هدفا فى 37 مباراة. و فى أول مواسمه مع الأنتر الإيطالى سجل 25 هدفا و
    اختير كأفضل لاعب أجنبى فى الكالشيو. و أخيرا و بعد طول غياب بسبب الإصابة
    عاد رونالدو ليتوج هدافا لكأس العالم برصيد 8 أهداف. و كان قد اختير كأفضل
    لاعب فى فرنسا 98. هذا خلافا لفوزه بلقب أفضل لاعب فى العالم الذى تختاره
    الفيفا لعامين متتاليين 96 و 97. كما فاز بالكرة الذهبية عام 1997. حقا
    أنه الظاهرة رونالدو كما يطلقون عليه فى إيطاليا و فى كل مكان.
    ولد رونالدو يوم 22 سبتمبر عام 1976 فى مدينة بينتو ريبيرو فى ريو دى
    جانيرو. كان والده يعمل فى شركة للتليفونات. بدأ الكلام عندما تم ثلاث
    سنوات. و هو منذ نعومة أظافره عرف بولعه و حبه مشاهدة والده و يلعب كرة
    القدم مع أصدقاءه. و كان يتمنى أن يأتى اليوم الذى يكون فيه مثل مثله
    الأعلى زيكو.

    بدأ مشواره مع الساحرة المستديرة عام 1988 عندما أنضم لنادى فالكويرى و هو
    نادى كرة خماسية. و كانت حجم الكرة صفير جدا (مقاس 2) و الهدف منه صقل
    مهارات اللاعبين و زيادة تحكمهم و سيطرتهم على الكرة. و الغريب أن رونالدو
    بدأ كحارس مرمى، بل كان صديق دائم لمقاعد الاحتياط لكونه الحارس
    الاحتياطي. و لكنه طالما أحب اللعب كمهاجم. و جاءت فرصته عندما أضطر مدربه
    الدفع به كمهاجم فى دورة و قاد فريقه للفوز على نادى فاسكو دى جاما العريق
    و فاز بالدورة آنذاك ، فلفت الأنظار إليه بشدة. فشاهد رونالدو صاحب نادى
    سوشال راموس و نجح فى ضمه إلى فريقه.

    فى الحادية عشر من العمر أراد رونالدو الانتقال للعب كرة القدم الحقيقية
    فحاول الالتحاق بنادى فلامنجو و لكنه قوبل برفض شديد. و فى تريق عودته
    لمنزله تعرض طريقه عصابة و سرقت منه ساعته التى كان اشتراها من ماله الخاص
    الذى كان قد أدخره. و أنضم إلى نادى ساو كريستوفاو و هو فى الثالثة عشر
    ليلعب كرة القدم الحقيقية بجوار الخماسيات فى ناديه راموس. و كان الهداف
    فى كل الدورات التى شارك فيها، فما كان عليه إلا اختيار كرة الفدم
    الحقيقية للتكملة فيها.






    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:40 pm

    قصة حياة اللاعب راؤول


    خجول ومتحفظ في الحياة ، هجومي جبار قاتل في الملاعب ، موهوب جداً ودقيق التصويب .
    باختصار أحد أهم المهاجمين في العالم حالياً ، انه الاسباني راؤول جونزاليس .


    ريال مدريد نادي عريق وشهير ، ومنذ سنين طويلة لم يخرج من صفوف هذا النادي الكبير نجم عالمي قبل ظهور راؤول غونزاليس بلانكو المعروف اليوم عالمياً ب ( راؤول ) والذي يكاد يتجاوز الرابعة والعشرين من العمر ويعتبر من أحد نجوم العالم في كرة القدم ، واهم مهاجم اسبانيا يلقبه الجميع (( بصاحب القدم الذهبية )) بسبب تسجيله للاهداف الجميلة والصعبة .

    ولد راؤول الصبي الموهوب في 27 يوينو 1977 في مدريد ، ومنذ صباه اشتهر بقدمه اليسرى الصاروخية ، وبجده وكده ومواظبته على التدريب ، مما جعله فيما بعد لابديل عنه في الريال وفي المنتخب الاسباني على السواء .

    في الحياة خارج الملاعب الرياضية تجده دائماً بنظراته التي تمنحه هيئة المثقفين والاساتذة ، وهو يقول انه يستعملها لانه مصاب بضعف بسيط في عينه اليمنى .

    مسيرته الرياضية غريبة عجيبة ، فهو لم يمر كما معظم اللاعبين في مراكز التأهيل الرياضية التي تنشئها الاندية . بل يقول عن نفسه انه ( لاعب شارع ) .

    بدأ راؤول يمارس كرة القدم في مدينة سان كريستوبال دو لوس انجلس في ضواحي مدريد الجنوبية في حي شعبي يعج بالعمال ، وهو الحي الذ ولد فيه بالفعل ، وحيث سكن مع اهله قبل ان تدر عليه كرة القدم الاموال وينتقل معهم الى فيلا فخمة في مدريد .

    كان عمره 10 سنوات عندما أخذ يتردد على الملاعب الشعبية ، لكن أحداً لم يلفت نظره هذا الفتى ، وعندما بلغ الثالثة عشرة من عمره ، وقع نظر احد فنيي نادي اتليتكو في مدريد عليه ، فاستقدمه الى النادي ، لكنه لم يلعب في تلك السنة اية مباراة حتى وقع مرة اخرى نظر رئيس النادي عليه اثناء التدريبات فقال للمدرب ان هذا اللاعب ( سيمفونية متكاملة ) يجب ان تعتمد عليه .

    لكن يشاء القدر ان يصل هذا الكلام الى نادي ريال مدريد ، وكان احد المسؤولين فيه قد لمحه من قبل ، فاتصلوا به طالبين منه الاتحاق بريال مدريد ، عارضين عليه مبلغاً كبيراً من المال ، فاضطر الصبي اليافع الى الموافقة والذهاب الى الريال .

    ومنذ الموسم الاول في ريال مدريد استطاع ان يبرهن عن موهبيته الكبرى ، فقد سجل 59 هدفاً خلال 26 مباراة !!!!!!!!!!!!!!

    وبسرعة البرق اختير هذا اللاعب ضمن تشكيلة منتخب اسبانيا للناشئين (( منتخب الامل )) .
    وفي اكتوبر 1994 ، وخلال مباراة اسبانيا وفنلدا سجل راؤول هدفين جميلين .

    ومنذ ذلك اليوم بدأت الحياة تبتسم لراؤول وعائلته مع الاموال على تواضعها


    التي بدأت تدخل في حساب العائلة ، فالوالد الذي يعمل كهربائياً في أحد المصانع


    يتقاضى راتباً متواضعاً ، وهو رب عائلة مؤلفة من اربعة اولاد ،

    وبعد بدء راؤول باللعب مع ريال مدريد ، شاء القدر ان يصبح والده عاطلاً عن العمل ، فتكفل راؤول باعانة العائلة بكاملها .

    اليوم يتقاضى راؤول حوالي 200 ألف دولار في الشهر ، وهو نجم ريال مدريد بلا منازع ، وقد طلب من ريال مدريد الموسم الماضي تجديد عقده حتى 2005 فوافق النادي مع زيادة الراتب .

    اما الالقاب التي حصل عليها راؤول حتى الآن بطولة اسبانيا مرتين ،

    كما اختير من قبل الصحافة الاسبانية كأفضل لاعب عام 1997 وكان لم يتجاوز

    العشرين من عمره ، وراؤول رجل يحفظ العهد والجميل ، فهو يقول انه مدين

    كثيراً للمدرب جورج فالدانو الذي شجعه ومنحه الكثير من الثقة .

    ويقول راؤول ( لن اتوقف ، ساتابع التدريب حتى اتقدم واصبح أفضل مهاجم

    في أوروبا واكثر ، والطريق مازال طويلاً وعمري يسمح لي ) .

    ورغم كل الاغراءات التي تحف بنجم رياضي مثله ، فقد بقي راؤول هادئ


    الاعصاب بارد الرأس ، وهو يصرح بأن كل الاغراءات والمؤثرات التي تقضي

    على نجوم الكرة لاتؤثر في شيئاً ، فأنا أملك طبعاً صلباً يقاوم الاغراءات مهما كان نوعها .



    ويضيف راؤول قائلاً ( أنا اريد ان ابقى دائماً كما انا لازيادة ولانقصان ) ،

    انه فعلاً شاب هادئ رصين ، كل ماقام به حتى الآن هو شراء فيلا له ولأهله في حي راق في مدريد ، وشراء سيارة غولف Gti .

    ويقولون في اسبانيا انه رجل اعمال ممتاز غير مبذر ، وقد اصبح اليوم تمثاله

    متوفراً في متحف الشمع في مدريد ، ولكن رغم ذلك فقد حافظ على توازنه


    ولم يفقد عقله رغم ان الاشاعات كثيرة حوله ، فتارة يقولون انه يهوي تلك العارضة ، وطوراً تلك الفنانة .... وراؤول يضحك ويقلل من اللقاء بأهل الصحافة .


    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:48 pm


    قصة حياة اللاعب ربرتو باجيو

    روبيرتو باجيو : ولد في ( 18 فبراير من عام 1967 ) من أمّه ( ماتيلد ) وأبوه ( فيوريندو ) في البلدة الإيطالية الصغيرة ( كالدوجنو ) التي تقع شمال مدينة ( فايتشيزا ) .
    إخوته وأخواته : 1) جيانا 2) والتر 3) كارل 4) جورجيو 5) آنا ماريا 6) نادية 7) ايدي .

    كان ( فيوريندو ) - الوالد - يمتلك مخزنا ، و ( ماتيلد ) - الأم - كانت ربّة بيت مشغولة مع الأطفال الثمانيه ، لذلك فإن ( روبرتو ) كان يمتلك حرية كبيرة كونه طفل ، وكأي طفل فإنه لم يعبأ بالدراسة ، فقد كان يقضي أغلب وقته في ركوب دراجته البخارية أو لعب كرة القدم . وكان أبوه يأخذه في أغلب الأحيان إلى ملاعب كرة القدم حيث يبقى فيها حتى وقت متأخّر من الليل . وعندما يرى أبّاه يأتي ليأخذه ، فإنه يركب دراجته و يهرب ، وذلك لأنه لم يكن يريد الذهاب إلى البيت . ولكن أبوه كان يركب دراجة أفضل من دراجته ويلحق به . ومنذ ذلك الوقت ، بدت عاطفة ( روبرتو ) باتجاه كرة القدم بالظهور .



    بدأ ( روبرتو ) مهنة كرة القدم في بلدته ( كالدوجنو ) ، وهو في التاسعة من عمره . وكان مدربه الأول ( جيان بيرو زينير ) قد لاحظ مهارته من النظرة الأولى . لم يلعب ( روبرتو ) إلا مباريات قليلة ، ولكنه كان نجما . فقد أحرز العديد من الأهداف وصنع منها أكثر من ذلك بكثير . وفي عام ( 1982 ) بعد أن أحرز ( روبرتو ) ستّة أهداف ، أقنع الكشاف الايطالي ( أنطونيو مورا ) ( روبرتو باجيو ) للعب لفريق ( فايتشينزا ) الذي كان يلعب في دوري الدرجة الثالثة ، وذلك بسعر قدره (500$ ) .

    وفي الموسم الأول مع نادي ( فايتشينزا ) كان المدرب يشرك ( روبرتو ) أساسيا وهو ابن ( 15 ) ربيعا ، ولكنه لم يحرز أي هدف ، وفي مباريات كأس إيطاليا ، أشركه مدرب ( فايتشينزا ) الجديد ( برونو جورجي ) في 6 مباريات سجل خلالها هدف واحد، وكان هدفه الرسمي الأول ، وفي ( الخامس عشر من فبراير/شباط 1984 ) استدعي روبرتو لأول مرة ليلعب في صفوف المنتخب الإيطالي تحت 16سنه



    وموسم ( 1984/85 ) كان واحد من أعظم المواسم بالنسبة ( لروبرتو ) و (فايتشينزا ) ، فقد لعب ( روبرتو ) تسع وعشرون مباراة سجل خلالها إثنا عشر هدف في دوري الدرجة الثالثة ، وخمس مباريات بهدفين في كأس إيطاليا.
    وصعد نادي ( فايتشينزا ) إلى دوري الدرجة الثانية في ( التاسع من يناير/كانون الثّاني عام 1985 ) ، وفي اليوم ( الثالث من مايوعام 1985 ) باع نادي ( فايتشينزا ) ( روبرتو باجيو ) إلى نادي ( فيورنتينا ) الذي يلعب بدوري الدرجة الأولى .



    وفي سنته الأولى في ( فيورنتينا ) لعب ( باجيو ) خمس مباريات في كأس إيطاليا، لكنّه لم يسجل أي هدف ، وفي موسم ( 1986/87 ) ، لعب ( روبرتو ) مباراته الأولى ضد ( سامبدوريا ) في ( الـ21 من سبتمبر/أيلول ) ولعب في ذلك الموسم خمس مباريات فقط ، وفي كل حال ، فإن ذلك الموسم سيكون في ذاكرة ( باجيو ) بسبب العملية الجراحية الأولى التي أجريت له في تلك السنة على يد الدّكتور ( بوسوكويت ) في ( الثامن عشر من ديسمبر/كانون الأول 1986 ) .
    وفي الموسم التالي ، تعافى ( روبرتو ) من إصابته ولعب في 27 مباراة في الدوري و 7 مباريات في كأس إيطاليا ( لفيورنتينا ) سجل خلالها تسعة أهداف . وفي السنة التالية بدأ يسطع نجم ( روبرتو ) ، فقد لعب في ثلاثون مباراة في الدرجة الأولى سجل خلالها خمسة عشر هدفا ، وعشر مباريات في كأس إيطاليا سجل بها تسعة أهداف مدهشة ، لقد كانت سنة مميزة بحق .



    أستدعي ( باجيو ) في ( نوفمبر/تشرين الثّاني 1988 ) لمباراته الدولية الأولى في روما ضد هولندا . وفي نهاية الموسم تزوّج ( روبرتو ) من ( أندرينا ) - التي كانت صديقته لوقت طويل - في مدينتهم الأصلية ( كالدوجنو ) .
    موسم ( 1989-90 ) كان موسما نجاحا ( لروبرتو )، لعب في 32 مباراة ( لفيورنتينا ) وأحرز 17 هدفا . وقاد ( روبرتو ) فريقه إلى كأس الاتحاد الأوروبي للمرة الأولى ، ولعب في اثني عشر مباراة في كأس الاتحاد الأوربي سجل بها هدف واحد . ولسوء الحظ فقدت فرقته اللقب في النهائي ضد ( جوفنتوس ) ، وفي نهاية الموسم باع ( فيورنتينا ) ( روبرتو ) إلى منافسه ( جوفنتوس ) بـ 17 مليون دولار . احتج مشجعو ( فيورنتينا ) على بيع محبوبهم ( الأمير الصغير ) ، و قد شهدت مدينة ( فلورنسا ) مظاهرات عديدة حتى بعد إعلان البيع بيومين .



    قبل أن يبدأ ( باجيو ) موسمه الأول مع ( جوفنتوس )، استدعي للعب مع منتخب إيطاليا في مونديال 90 ، وبدأ البطولة كلاعب احتياطي ، ولكن عندما رأى الطليان أنهم قلّ ما يسجلون في مبارياتهم الأولى – كانوا يفوزون بنتيجة (1 – 0 ) دائما - استدعى ذلك المدرب ( أزيكلي فيسيني ) باجيو للعب في الهجوم إلى جانب ( توتو شيلاسي ) ، وسجل ( باجيو ) أجمل هدف في مرمى تشيكوسلوفاكيا ، وصعد الآزوري إلى نصف النهائي ضد الأرجنتين ، وفي صباح اللقاء قال المدرب ( فيسيني ) ( لباجيو ) بأنه لن يشركه من بداية اللقاء ، ولكن ( باجيو ) أصر على اللعب قائلا " إني مستعد لآكل العشب لكي ألعب " ولعب ( روبرتو ) في الشوط الثاني من المباراة وانتهت المباراة بالتعادل بهدف لكل فريق ولكن الأرجنتين فازت بركلات الترجيح وبركلة ( مارادونا ) الشهيرة .



    وفي السنة نفسها وضعت زوجته طفلهم الأول ، ( فالنتينا ) في ( الثاني من ديسمبر/كانون الأول عام 1990) ، وكان وقتها أفضل لاعب بإيطاليا ، وأثبت ذلك في موسم (1991-92 ) بـ32 مباراة سجل بها 18 هدفا . ولعب في ثمان مباريات في الكأس بأربعة أهداف .وكان موسم ( روبيرتو ) الأفضل في سنة ( 1992-93 ) ، حيث لعب في 27 مباراة وأحرز 21 هدفا ، في ذلك الموسم لعب 7 مباريات كأس بثلاثة أهداف . وقاد ( جوفنتوس ) إلى إحراز بطولة كأس الاتحاد الأوروبي في تلك السنة ، سجل في البطولة 6 أهداف في 9 مباريات ، وكانت بطولة ( باجيو ) الرسمية الأولى ، وواصل مسرحيّته العظيمة في موسم ( 1993-94 ) عندما سجل هدفه المائة ضد ( جنوه ) في ( أكتوبر/تشرين الأول ) ، وفي (ديسمبر ) توج بالكرة الذهبية كأفضل لاعب أوروبي ، فيما نصبته الصحافة الأوروبية كأفضل لاعب في العالم . فقد أنهى موسمه بـ32 مباراة سجل خلالها 17 هدفا ، ومباراتان في الكأس سجل بهما هدفين ، بينما لعب سبعة مباريات في البطولة الأوروبية سجل بها ثلاثة أهداف .



    أنجبت له زوجته مولدهما الثاني ( ماتيا ) في ( يونيو عام 1994 ) .
    وبعدها ، طار ( باجيو ) إلى امريكا 94 ، وقاد ( روبيرتو ) الآزوري إلى نهائي كأس العالم بعد أن سجل مجموعة من الأهداف المهمة لإيطاليا ، وكل هدف يسجله ( روبيرتو ) مصدر إلهام لإيطاليا باللقب ، وفي مباراة النصف النهائي أصيب ( روبيرتو ) في فخذه إصابة خطيرة ، وعلى إثرها نصحه الأطباء بعدم اللعب في النهائي ، ولكنه كان يعلم بأنه لا يستطيع أن يخيب آمال الملايين من الإيطاليين ، فخاطر بجرحه ضد البرازيل ، ولكن الجرح لم يسعفه لإحراز الأهداف لإيطاليا ، فكان ذلك من سوء حظه ، حيث ذهب كأس العالم للبرازيليين ،ونال ( روماريو ) لقب أفضل لاعب في المونديال.



    وفي الموسم الإيطالي التالي ، لعب ( باجيو ) 17 مباراة فقط سجل بها 8 أهداف وسبب ذلك هو المدرب ( ليبي ) ، ولعب أيضا أربع مباريات كأس وثمان مباريات كأس الاتحاد الأوروبي سجل بها 6 أهداف ، وفي ذلك الموسم فاز ( اليوفي ) بلقب الكالشيو وكأس إيطاليا .

    وفي ( السادس من يوليو/تموز 1995 ) انتقل ( روبيرتو باجيو ) من ( جوفنتوس ) إلى ( ميلان ) ليبدأ فصلا جديدا مع القلعة الحمراء .



    كانت سنته الأولى في ( ميلان ) غير سارة ، حيث وجد ( روبرتو ) نفسه على مقاعد الاحتياط في الغالب ، ولعب في 28 مباراة دوري ومباراة كأس إيطاليا وخمس مباريات كأس الاتحاد الأوروبي ، سجل بهم جميعا عشرة أهداف ، وفي الموسم التالي بدأ فريقه الموسم فائزا ، فبدأ بالتفاؤل مع ( فابيو كابيللو ) ولكن ذلك لم يدم طويلا وجلس أفضل لاعب في العالم على مقاعد البلاء ثانية ، وظهرت مع نهاية الموسم إشاعات بأن ( باجيو ) سوف يترك ( ميلان ) ، ولكن وصل ( ساكي ) وبقى ( باجيو ) موسما آخر لعب به 23 مباراة سجل بها خمسة أهداف ، وسجل في الكأس ثلاثة أهداف في خمس مباريات ، كما سجل هدفا واحدا من خمس مباريات في كأس الاتحاد الأوروبي .



    في ( 18 يوليو/تموز 1997) ، وقّع ( روبرتو ) مع ( بولونيا ) .
    كانت سنة ( روبرتو ) الأولى مع ( بولونيا ) ناجحة نجاحا كبيرا فلعب في 26 مباراة سجل بها 22 هدفا جميلا ، ولعب أربع مباريات كأس سجل بها هدف واحد ،وقد كان سجل أجمل هدف في ذلك الموسم .



    بعد هذا الأداء الممتاز في ( بولونيا ) طالب الجمهور الإيطالي ( سيزاريه مالديني ) ، مدرب إيطاليا ، بإنضمام ( باجيو ) للمنتخب لنهائيات كأس العالم بفرنسا ، وبالتالي لم يكن أمام ( مالديني ) غير استدعائه للمنتخب ، فكانت مباراته الأولى ضد تشيلي ، وفي أثناء اللعب حصل منتخب إيطاليا على ضربة جزاء انبرى لها ( باجيو ) ، انبرى لها بعد أن غاب عن تسديد الركلات منذ مونديال 94 ، حيث أضاع الركلة التي بسببها خسر كأس العالم وفقد الكثير من أنصاره الإيطاليين وفقد أيضا أهم ما يجب أن يتحلى به اللاعب عند تسديد ركلة الجزاء (( الثقة )) ، عموما في هذه الركلة كان ( باجيو ) مختلفا ، حيث كان يتقدم للكرة بكل هدوء وثقة الدنيا التي فقدها من قبل ، وفي هذه الأثناء وقفت قلوب كل الإيطاليين وقلوب كل من عشق اسم ( روبرتو ) ، وحان وقت التسديد ... حان وقت التسديد ... و .. و.. وهدف ، دخلت الكرة المرمى ، دخلت بعد أن أغمضت كل العيون ، وفي لحظة واحدة نسي كل الأحلام السيئة عن مونديال أمريكا ، والجميع في ذلك الوقت كان مستعدا للرهان على أن ( باجيو ) قادم ليكون أفضل لاعب في العالم من جديد ، ولكن ... حدث ما لم يتوقع ، عادت قصة اللاعب الخطير مع المنتخب من جديد فقد أضاع ( روبرتو ) كرة خطيرة أمام فرنسا في وقت حرج كانت كفيلة لإخراج فرنسا من كأس العالم ، ولكن أمل الطليان تبخر بخروجهم للمرة الثالثة على التوالي بركلات الترجيح التي صارت عقدة إيطاليا في كأس العالم .



    إشترى نادي ( انتر ميلان ) ( باجيو ) من ( بولونيا ) موسم ( 1998 – 99 ) وأصيب في ذلك الموسم مما جعله يخسر الاشتراك منذ بداية المباريات ، وكان ذلك الموسم صعب بالنسبة ( للانتر )، ولكن ( باجيو ) قدم العديد من المباريات العظيمة ، فسجل 10 أهداف في 23 مباراة كان بديلا في أغلبها ، ومن الأمور المهمة في ذلك الموسم إحرازه هدفين مهمين في بطولة دوري الأبطال أمام ( ريال مدريد ) و ( ستورم جراز ) .



    والموسم الثاني مع ( الانتر ) ساءت أحوال ( باجيو ) مع ناديه ، حيث استقدم ( الانتر ) مدرب( اليوفي ) السابق ( مارسيللو ليبي ) الذي أعاد النجم إلى مقاعد الاحتياط ، فلعب في ذلك الموسم 11 مباراة سجل بها 6 أهداف ، وفي مباراة ( الانتر ) ضد ( فيرونا ) طفح الكيل ( بباجيو ) وأنصاره من مشجعي ( الانتر ) مما أجبر المدرب ( ليبي ) على إشراكه في تلك المباراة وما تلاها ، فسجل 3 أهداف في ثلاث مباريات هدفين منهما حققا الفوز ( للانتر ) ، وبعد هذا كله أعيد بكل وقاحة لمقعد الاحتياط من جديد ، وخسر ( الانتر ) مباراتيه اللتين تلتا تلك المباريات ، وجلس ( باجيو ) على مقاعد الاحتياط مدة ثلاثة أشهر ، وبسبب إصابات زملائه في الفريق ، لعب ( باجيو ) أساسيا في 5 مباريات سجل بها 4 أهداف اثنان منهم ضد ( بارما ) في المباراة الفاصلة ، وقاد ( الانتر ) يومها ليلعب في التصفيات التمهيدية لدوري الأبطال على حساب ( بارما ) .



    وأهدى أخير النجم الرحال توقيعه لنادي ( بريشيا ) في ( 14 سبتمبر 2000 ) الصاعد لدوري الأضواء ، وذلك أملا في المشاركة في أكبر عدد من المباريات . فكان له ما أراد ، فأشركه المدرب آن ذاك في أغلب مباريات فريقه ، فجازاه ( روبرتو ) خير الجزاء بأن ساهم بشكل كبير في إبقاء النادي ضمن دوري الدرجة الأولى في أقوى دوري في العالم .

    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 10:54 pm

    قصة حياة اللاعبي خوهان ريمكلي


    الاسـم: خوان رومان ريكويلميJuan Roman Riquelme
    اللقب: ( رومي )
    ( Romi )
    تاريخ الميلاد: 24 / 6 / 1978م
    ( 22 سنة )
    مكان الولادة: سان فيرناندو (الارجنتين)
    San Fernando
    المركز: لاعب وسط(صانع العاب)
    النادي الحالي: برشلونة....ولكن معارالى((فلاريال))
    BARCALONA
    النادي السابق:ارجنتينوس جونيورز (الارجنتين)
    Argentinos Juniors
    الطول: 1.78 متر
    الوزن: 70 كجم


    ملخص عن اللاعب:
    يعد ريكويلمي من المع النجوم المتواجدين حاليا في الارجنتين ان لم يكن افضلهم و هو يجيد اللعب في مركز صانع اللاعب و بشكل فائق و رائع و تمت مفاوضته من قبل العديد من الاندية الاوروبية منها...ميلان الإيطالي
    ...بايرن ميونخ...تشلسي...ولكن بعرض واحد من النادي الكاتلوني العظيمنسي كل العروض السابقة
    وانتقل الى البارسا...في الموسم الأول لم يكن((ريكولمي))متعود على الأجواء الإسبانية ولم يقدم شئ يذكر
    للبارسا...وبما انه لم يقدم شئ فقد عرض فلاريال عرض على البارسا باعارة هذا النجم لهم هذا الموسم
    ((2003-2002))...والجميع رأى((ريكولمي))هذا الموسم رائع رائع رائع جدا!!!!!!!
    فهنيئا للنادي الكاتلوني العظيم بهذا اللاعب الرائع...


    من القابه:
    ماردونا الصغير...
    ساحر الإسبان...


    يتبع
    Max
    Max
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 1537
    العمر : 32
    محل الاقامة : In The Other Side
    تاريخ التسجيل : 27/06/2007

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف Max الخميس أغسطس 07, 2008 11:02 pm

    اخيرااااااااا

    قصة حياة اللاعب فيجو


    الاسم : لويس فيجو
    مكان الميلاد : المادا - البرتغال
    تاريخ الميلاد : 4/ 11 / 1972
    العمر : 29 سنة
    الطول : 180 سم
    الوزن : 75 كجم
    الحالة الاجتماعية : متزوج وله طفل وحيد الهوايات غير الرياضية : الذهاب للشاطيء – قضاء الاوقات مع الاصدقاء


    البطاقة الرياضية :

    المركز : لاعب وسط
    الاندية السابقة : سبورتنج لشبونة - البرتغال برشلونة - اسبانيا
    النادي الحالي : ريال مدريد - اسبانيا
    قيمة العقد مع الريال : 56 مليون دولار امريكي
    اول ظهور مع الريال : 24 / 7 2000
    تاريخ انتهاء العقد : 30 / 6 /2006
    عدد المباريات الدولية : 65 مباراة
    رقم الفانيلة : 10 - ريال مدريد 7 - البرتغال
    انجازات شخصية : الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوربا باختيار مجلة فرنس فوتبول

    مع سبورتنج لشبونة :

    انضم فيجو لهذا النادي عام 1989 وكان عمره انذاك 16 سنة وفي العام الذي
    يليه بدا ظهور فيجو مع لشبونة في الدوري البرتغالي وقد كان فيجو سيء الحظ
    مع هذا النادي فلم يحقق معه سوى بطولة واحدة وهي كاس البرتغال عام 1995
    وهذا العام كان اخر اعوام فيجو مع سبورتنج لشبونة .

    مع برشلونة :

    عندما انتقل الدانماركي ( مايكل لادورب ) من البارسا ترك فجوة كبيرة ،
    فقام الهولندي الطائر يوهان كرويف( مدرب برشلونة انذاك ) بالبحث عن لاعب
    يستطيع ان يسد هذه الفجوة وكان اختياره قد وقع على فيجو واستطاع البارسا
    ضمه وعمره 22 عاما بعد منافسة شديدة مع اليوفنتوس وبارما الايطاليين ، ولم
    يخيب فيجو امال جماهير برشلونة العريضة فكان نعم البديل رغم تعاقب
    المدربين على هذا النادي ( كرويف –روبسون – فان جال ) فكان العلامة
    المميزة في هذا النادي فاستطاع تحقيق العديد من البطولات مع البارسا وهي

    الدوري الاسباني ( مرتان ) عامي 1998 –1999مع برشلونة
    كاس ملك اسبانيا ( مرتان ) عامي 1996 – 1998 مع برشلونة
    كاس السوبر الاسبانية ( مرة واحدة ) عام 1996 مع برشلونة

    مع ريال مدريد :

    بعد ان عجز فيجو على الحصول على بطولة الاندية الاوربية ابطال الدوري اراد
    الانتقال لنادي يستطيع ان يصل معه الى طموحه فانتقل الى المنافس التقليدي
    لبرشلونة ( ريال مدريد ) مقابل 56 مليون دولار لمدة 6 اعوام وكان اول ظهور
    لفيجو مع الريال في 24 /7/2000 وفي غضون عام واحد وصل فيجو مع الريال لنصف
    نهائي بطولة الاندية الاوربية ابطال الدوري لاول مرة في حياته ، بالاضافة
    الى الحصول على الدوري الاسباني .

    مع البرتغال :

    احرز فيجو مع منتخب بلاده العديد من الانجازات منها :

    بطولة اوربا للناشئين عام 1989
    كاس العالم للشباب عامي 1998 في السعودية 1991 في البرتغال
    الوصول لنصف نهائي بطولة اوربا عام 2000

    عاشقة الاهلى
    عاشقة الاهلى
    عضو ViP
    عضو ViP


    انثى
    عدد الرسائل : 2026
    العمر : 31
    محل الاقامة : النادى الاهلى(القلعة الحمراء)
    تاريخ التسجيل : 05/09/2008
    * : موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Ybm

    موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد.. Empty رد: موسوعة قصص حياة اللاعبين ووصولهم إلى المجد..

    مُساهمة من طرف عاشقة الاهلى السبت يوليو 31, 2010 4:26 pm

    ماشى ي ماكس
    مشكور على المجهود الجامد ده

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:38 pm