استطاع محمد غازى سليس اول طالب بحرينى بل اول عربى ان يمثل مملكة البحرين على مستوى دول العالم لاختياره كاول عربى فى وكالة الفضاء الامريكية ناسا وذلك بمناسبة احتفالها باسبوع الفضاء العالمى وبمناسبة مرور 50 عاما على انشائها.
وقال محمد سليس فى تصريح لوكالة انباء البحرين انه وبعد هذه التجربة الناجحة التى استطاع ان يصل فيها اسم مملكة البحرين الى دول العالم وخاصة الى وكالة فضاء امريكية هذا بحد ذاته انجاز كبير لسمعة البحرين.
مشيرا الى انه تم اختياره ليكون ممثل البحرين فى احتفالات اسبوع الفضاء العالمى وايضا بمناسبة اليوبيل الذهبى لانشاء وكالة الفضاء الامريكية / ناسا / موءكدا بانه كان العربى المسلم الوحيد فى تلك الاحتفالية الذى تمكن من الوصول الى هناك بعد سلسلة من التصفيات والانتقاء من بين تسعة شباب جاوءوا من مختلف دول العالم.
وافاد محمد ان مشاركته فى برنامج ولى العهد التدريبى للشباب والذى اختتم فعالياته موءخرا جاء بسبب الدعم الذى يلقاه من والديه ومن قبل القائمين على برنامج سمو ولى العهد ما دفعه الى تحقيق الكثير من الطموحات المستقبلية التى تجعل من الشباب قادرا على تحقيق المراكز القيادية المتقدمة ورفع اسم مملكة البحرين عاليا وخاصة بعد التجربة الناجحة التى اختتمت فى برنامج سمو ولى العهد التدريبى للشباب والذى تخرجوا منه وهم حاصلون على خبرة ومهارات عالية تفيد الشباب فى المستقبل بعد الانتهاء من المرحلة االثانوية ومن المدارس الحكومية ايضا وهو من خريجى مدرسة الشيخ عبد العزيز الثانوية للبنين.
واستطرد محمد سليس حديثه حول تجربته فى وكالة الفضاء الامريكية ناسا وقال انه اراد من ذلك ابراز مملكة البحرين على المستوى العالمى والتعريف بها فى المسابقات العالمية وفتح المجال للشباب المختصين للمشاركة.
وقال انه قام بوضع شعارات الجهات الداعمة على البدلة الفضائية التى ارتداها وذلك للتعريف بمملكة البحرين وبالثقافة العربية والاسلامية واراد من ذلك ان يعرف المشاركين من بقية دول العالم بمملكة البحرين.
واشار محمد سليس الى ان هناك موقف يعتز به خلال تلك المشاركة الفريدة من نوعها وهو انه لم يتنازل عن وضع شعار للبحرين وصور للقيادة الرشيدة على البدلة الفضائية على الرغم من تحذير القائمين على السلامة بان ذلك قد يتسبب فى جرحه خلال وجوده بالاجواء فى ظل انعدام الجاذبية لكنه اصر على ذلك موءكدا انتمائه واعتزازه بوطنه البحرين وانه استطاع ان يمثل البحرين بكل زاوية فى هذا المحفل العالمي.
وحول مشاركته فى هذه المسابقة قال محمد سليس انه ابلغ من قبل وزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين بانه اختير من ضمن المرشحين للمشاركة فى تجربة وكالة الفضاء الامريكية ناسا حلال عطلة الصيف الماضية مما يعكس اهتمام وزارة التربية والتعليم من خلال معرفتهم بنوعية مشاركات الطالب المرشح وانجازاته واسلوبه وجوانب شخصيته ومدى ملاءمته للحدث.
واضاف انه تم استدعاوءه مع مجموعة من الطلبة وتمت المقابلات بشكل فردى وقام مسبقا بعمل الفحوصات الطبية لذلك الغرض وان المقابلة كانت باللغة الانجليزية حيث وجه الى اللجنة المعنية بالاختيار اسئلة محرجة موضحا بان اللجنة تفهمت اختيار الشخص القادر على تحمل المسئولية بصورة امثل.
وذكر انه على الرغم من ان مملكة البحرين دولة صغيرة ولكنها كبيرة بشعبها اراد ان ينقل الصورة الحقيقية عن العرب والمسلمين الى هناك وانها تمتلك من الامكانيات البشرية والمادية التى توءهلها لمنافسة بقية دول العالم الكبرى مضيفا انه ومن خلال مشاركته فى هذه الاحتفالية حقق هدفا نبيلا ولحظة تاريخية لا يمكن ان تتكرر.
واشار محمد سليس الى ان هناك موقف يعتز به خلال تلك المشاركة الفريدة من نوعها وهو انه لم يتنازل عن وضع شعار للبحرين وصور للقيادة الرشيدة على البدلة الفضائية على الرغم من تحذير القائمين على السلامة بان ذلك قد يتسبب فى جرحه خلال وجوده بالاجواء فى ظل انعدام الجاذبية لكنه اصر على ذلك موءكدا انتمائه واعتزازه بوطنه البحرين وانه استطاع ان يمثل البحرين بكل زاوية فى هذا المحفل العالمي.
وحول مشاركته فى هذه المسابقة قال محمد سليس انه ابلغ من قبل وزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين بانه اختير من ضمن المرشحين للمشاركة فى تجربة وكالة الفضاء الامريكية ناسا حلال عطلة الصيف الماضية مما يعكس اهتمام وزارة التربية والتعليم من خلال معرفتهم بنوعية مشاركات الطالب المرشح وانجازاته واسلوبه وجوانب شخصيته ومدى ملاءمته للحدث.
واضاف انه تم استدعاوءه مع مجموعة من الطلبة وتمت المقابلات بشكل فردى وقام مسبقا بعمل الفحوصات الطبية لذلك الغرض وان المقابلة كانت باللغة الانجليزية حيث وجه الى اللجنة المعنية بالاختيار اسئلة محرجة موضحا بان اللجنة تفهمت اختيار الشخص القادر على تحمل المسئولية بصورة امثل. وذكر انه على الرغم من ان مملكة البحرين دولة صغيرة ولكنها كبيرة بشعبها اراد ان ينقل الصورة الحقيقية عن العرب والمسلمين الى هناك وانها تمتلك من الامكانيات البشرية والمادية التى توءهلها لمنافسة بقية دول العالم الكبرى مضيفا انه ومن خلال مشاركته فى هذه الاحتفالية حقق هدفا نبيلا ولحظة تاريخية لا يمكن ان تتكرر.
واوضح محمد سليس انه فى يوم التجربة الفريدة لم يتوقع ان التجربة واقعية بل اعتقد فى البداية انهم فى وكالة الفضاء سيقومون بوضعهم فى اجهزة محاكاة للواقع ضمن تجربة افتراضية مشابهة للواقع الفضائى ولكن ما تم عكس ذلك حيث كانت التجربة حقيقية ومنعوا من تناول اى وجبات وتم تقسيمهم الى ثلاث فرق لتنظيم الحركة ودخلوا بعد ذلك الى الطائرة الخاصة التى لا تحتوى الا على اربع فتحات صغيرة جدا باعتبارها نوافذ وكانت مصممة باسلوب راق جدا روعى فيها السلامة حيث لم يشعروا باى صوت للاقلاع.
واشار الى ان الطائرة اقلعت بارتفاع 34 الف قدم لتبدا الطائرة بعدها بسلسلة من الحركات المتموجة ل 14 مرة لمسافة مائة ميل وتهبط بزاوية 45 وترتفع بزاوية 30 وهكذا تصل الى حالة من انعدام الجاذبية تشبه الحالة التى يعايشها رواد الفضاء وتصل الجاذبية الى ما يساوى 8ر1 وقت الصعود فى مقابل 1 على سطح الارض لذلك كان لابد من الحذر اثناء الارتفاع حتى لايصابوا باذى نتيجة اقل حركة لارتفاع معامل الجاذبية وانتخفاض كبير حتى العدم فى وضع الهبوط.
وتابع محمد سليس اتجربته الفضائية قائلا انه قد طلب منهم ان يلتصقوا ارضا على بطونهم فى المنطقة الخالية بالطائرة كما شرح لهم مسبقا للبدء فى الحركة المتموجة ل14 مرة مشيرا الى انهم عاشوا فى الموجة الاولى جاذبية تساوى جاذبية القمر وقاموا بتمارين الضغط باصبع واحد.. وفى المرة الثانية عاشوا فى جاذبية تساوى ثلث وزنهم الحقيقى كما فى المريخ حيث امسك اعضاء الفريق بعضهم بعضا وارتفعوا عن قاع الطائرة لالتقاط صورة جماعية تذكارية فى الهواء.. وبعد ذلك بدات الجاذبية تتلاشى الى حد انعدامها فى الموجات اللاحقة بحيث اصبحوا يتحركون بصورة سهلة واقل من بسيطة كما قاموا بحركات بهلوانية واستخدام قطرات الماء والحلويات لاستيضاح اختلاف الظروف واضفاء جو من المرح.
وقال انه بعد عودته تم اختيار ثلاثة مشاركين من اصل التسعة ليكونوا المتحدثين لوسائل الاعلام الامريكى حيث وجه عدد من الصحفيين والمندوبين الاعلاميين والمراسلين والمذيعين اسئلة حول شعورهم بهذه التجربة معربا عن فخره للمشاركة باسم مملكة البحرين فى هذه التجربة مشرا الى انه كان اصغر مشاركا وقال انه تم تكريم المشاركين فى هذه الاحتفالية بمنحهم شهادة تقديرية موءكدا بان هذه المناسبة ستظل محفورة فى ذاكرته وانها تجربة لن ينساها ابدا.
وقال محمد سليس فى تصريح لوكالة انباء البحرين انه وبعد هذه التجربة الناجحة التى استطاع ان يصل فيها اسم مملكة البحرين الى دول العالم وخاصة الى وكالة فضاء امريكية هذا بحد ذاته انجاز كبير لسمعة البحرين.
مشيرا الى انه تم اختياره ليكون ممثل البحرين فى احتفالات اسبوع الفضاء العالمى وايضا بمناسبة اليوبيل الذهبى لانشاء وكالة الفضاء الامريكية / ناسا / موءكدا بانه كان العربى المسلم الوحيد فى تلك الاحتفالية الذى تمكن من الوصول الى هناك بعد سلسلة من التصفيات والانتقاء من بين تسعة شباب جاوءوا من مختلف دول العالم.
وافاد محمد ان مشاركته فى برنامج ولى العهد التدريبى للشباب والذى اختتم فعالياته موءخرا جاء بسبب الدعم الذى يلقاه من والديه ومن قبل القائمين على برنامج سمو ولى العهد ما دفعه الى تحقيق الكثير من الطموحات المستقبلية التى تجعل من الشباب قادرا على تحقيق المراكز القيادية المتقدمة ورفع اسم مملكة البحرين عاليا وخاصة بعد التجربة الناجحة التى اختتمت فى برنامج سمو ولى العهد التدريبى للشباب والذى تخرجوا منه وهم حاصلون على خبرة ومهارات عالية تفيد الشباب فى المستقبل بعد الانتهاء من المرحلة االثانوية ومن المدارس الحكومية ايضا وهو من خريجى مدرسة الشيخ عبد العزيز الثانوية للبنين.
واستطرد محمد سليس حديثه حول تجربته فى وكالة الفضاء الامريكية ناسا وقال انه اراد من ذلك ابراز مملكة البحرين على المستوى العالمى والتعريف بها فى المسابقات العالمية وفتح المجال للشباب المختصين للمشاركة.
وقال انه قام بوضع شعارات الجهات الداعمة على البدلة الفضائية التى ارتداها وذلك للتعريف بمملكة البحرين وبالثقافة العربية والاسلامية واراد من ذلك ان يعرف المشاركين من بقية دول العالم بمملكة البحرين.
واشار محمد سليس الى ان هناك موقف يعتز به خلال تلك المشاركة الفريدة من نوعها وهو انه لم يتنازل عن وضع شعار للبحرين وصور للقيادة الرشيدة على البدلة الفضائية على الرغم من تحذير القائمين على السلامة بان ذلك قد يتسبب فى جرحه خلال وجوده بالاجواء فى ظل انعدام الجاذبية لكنه اصر على ذلك موءكدا انتمائه واعتزازه بوطنه البحرين وانه استطاع ان يمثل البحرين بكل زاوية فى هذا المحفل العالمي.
وحول مشاركته فى هذه المسابقة قال محمد سليس انه ابلغ من قبل وزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين بانه اختير من ضمن المرشحين للمشاركة فى تجربة وكالة الفضاء الامريكية ناسا حلال عطلة الصيف الماضية مما يعكس اهتمام وزارة التربية والتعليم من خلال معرفتهم بنوعية مشاركات الطالب المرشح وانجازاته واسلوبه وجوانب شخصيته ومدى ملاءمته للحدث.
واضاف انه تم استدعاوءه مع مجموعة من الطلبة وتمت المقابلات بشكل فردى وقام مسبقا بعمل الفحوصات الطبية لذلك الغرض وان المقابلة كانت باللغة الانجليزية حيث وجه الى اللجنة المعنية بالاختيار اسئلة محرجة موضحا بان اللجنة تفهمت اختيار الشخص القادر على تحمل المسئولية بصورة امثل.
وذكر انه على الرغم من ان مملكة البحرين دولة صغيرة ولكنها كبيرة بشعبها اراد ان ينقل الصورة الحقيقية عن العرب والمسلمين الى هناك وانها تمتلك من الامكانيات البشرية والمادية التى توءهلها لمنافسة بقية دول العالم الكبرى مضيفا انه ومن خلال مشاركته فى هذه الاحتفالية حقق هدفا نبيلا ولحظة تاريخية لا يمكن ان تتكرر.
واشار محمد سليس الى ان هناك موقف يعتز به خلال تلك المشاركة الفريدة من نوعها وهو انه لم يتنازل عن وضع شعار للبحرين وصور للقيادة الرشيدة على البدلة الفضائية على الرغم من تحذير القائمين على السلامة بان ذلك قد يتسبب فى جرحه خلال وجوده بالاجواء فى ظل انعدام الجاذبية لكنه اصر على ذلك موءكدا انتمائه واعتزازه بوطنه البحرين وانه استطاع ان يمثل البحرين بكل زاوية فى هذا المحفل العالمي.
وحول مشاركته فى هذه المسابقة قال محمد سليس انه ابلغ من قبل وزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين بانه اختير من ضمن المرشحين للمشاركة فى تجربة وكالة الفضاء الامريكية ناسا حلال عطلة الصيف الماضية مما يعكس اهتمام وزارة التربية والتعليم من خلال معرفتهم بنوعية مشاركات الطالب المرشح وانجازاته واسلوبه وجوانب شخصيته ومدى ملاءمته للحدث.
واضاف انه تم استدعاوءه مع مجموعة من الطلبة وتمت المقابلات بشكل فردى وقام مسبقا بعمل الفحوصات الطبية لذلك الغرض وان المقابلة كانت باللغة الانجليزية حيث وجه الى اللجنة المعنية بالاختيار اسئلة محرجة موضحا بان اللجنة تفهمت اختيار الشخص القادر على تحمل المسئولية بصورة امثل. وذكر انه على الرغم من ان مملكة البحرين دولة صغيرة ولكنها كبيرة بشعبها اراد ان ينقل الصورة الحقيقية عن العرب والمسلمين الى هناك وانها تمتلك من الامكانيات البشرية والمادية التى توءهلها لمنافسة بقية دول العالم الكبرى مضيفا انه ومن خلال مشاركته فى هذه الاحتفالية حقق هدفا نبيلا ولحظة تاريخية لا يمكن ان تتكرر.
واوضح محمد سليس انه فى يوم التجربة الفريدة لم يتوقع ان التجربة واقعية بل اعتقد فى البداية انهم فى وكالة الفضاء سيقومون بوضعهم فى اجهزة محاكاة للواقع ضمن تجربة افتراضية مشابهة للواقع الفضائى ولكن ما تم عكس ذلك حيث كانت التجربة حقيقية ومنعوا من تناول اى وجبات وتم تقسيمهم الى ثلاث فرق لتنظيم الحركة ودخلوا بعد ذلك الى الطائرة الخاصة التى لا تحتوى الا على اربع فتحات صغيرة جدا باعتبارها نوافذ وكانت مصممة باسلوب راق جدا روعى فيها السلامة حيث لم يشعروا باى صوت للاقلاع.
واشار الى ان الطائرة اقلعت بارتفاع 34 الف قدم لتبدا الطائرة بعدها بسلسلة من الحركات المتموجة ل 14 مرة لمسافة مائة ميل وتهبط بزاوية 45 وترتفع بزاوية 30 وهكذا تصل الى حالة من انعدام الجاذبية تشبه الحالة التى يعايشها رواد الفضاء وتصل الجاذبية الى ما يساوى 8ر1 وقت الصعود فى مقابل 1 على سطح الارض لذلك كان لابد من الحذر اثناء الارتفاع حتى لايصابوا باذى نتيجة اقل حركة لارتفاع معامل الجاذبية وانتخفاض كبير حتى العدم فى وضع الهبوط.
وتابع محمد سليس اتجربته الفضائية قائلا انه قد طلب منهم ان يلتصقوا ارضا على بطونهم فى المنطقة الخالية بالطائرة كما شرح لهم مسبقا للبدء فى الحركة المتموجة ل14 مرة مشيرا الى انهم عاشوا فى الموجة الاولى جاذبية تساوى جاذبية القمر وقاموا بتمارين الضغط باصبع واحد.. وفى المرة الثانية عاشوا فى جاذبية تساوى ثلث وزنهم الحقيقى كما فى المريخ حيث امسك اعضاء الفريق بعضهم بعضا وارتفعوا عن قاع الطائرة لالتقاط صورة جماعية تذكارية فى الهواء.. وبعد ذلك بدات الجاذبية تتلاشى الى حد انعدامها فى الموجات اللاحقة بحيث اصبحوا يتحركون بصورة سهلة واقل من بسيطة كما قاموا بحركات بهلوانية واستخدام قطرات الماء والحلويات لاستيضاح اختلاف الظروف واضفاء جو من المرح.
وقال انه بعد عودته تم اختيار ثلاثة مشاركين من اصل التسعة ليكونوا المتحدثين لوسائل الاعلام الامريكى حيث وجه عدد من الصحفيين والمندوبين الاعلاميين والمراسلين والمذيعين اسئلة حول شعورهم بهذه التجربة معربا عن فخره للمشاركة باسم مملكة البحرين فى هذه التجربة مشرا الى انه كان اصغر مشاركا وقال انه تم تكريم المشاركين فى هذه الاحتفالية بمنحهم شهادة تقديرية موءكدا بان هذه المناسبة ستظل محفورة فى ذاكرته وانها تجربة لن ينساها ابدا.