(سويسرا) (ا ف ب) - لجأ مهاجم فيورنتينا الايطالي ومنتخب رومانيا لكرة القدم ادريان موتو إلى محكمة التحكيم الرياضية بعدما فرض عليه الاتحاد الدولي لكرة القدم دفع 17 مليون يورو كتعويض لناديه السابق تشيلسي الانجليزي بسبب ثبوت تناوله الكوكايين عندما كان يلعب في صفوفه.
وأوضحت المحكمة في بيان لها "لاعب كرة القدم الروماني ادريان موتو تقدم باستئناف لدى محكمة التحكيم الرياضية ضد القرار الذي اتخذته بحقه لجنة فض النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم في السابع من مايو 2008".
وأضافت المحكمة التي لم تحدد موعدا للجلسة "موتو يطالب محكمة التحكيم الرياضية بإلغاء قرار الفيفا والحكم بعدم التعويض".
وكان الفيفا قرر فرض عقوبة على موتو وطالبه بدفع تعويض إلى تشيلسي قدره 17.2 مليون يورو بسبب تسببه في فسخ العقد بينهما على اثر ثبوت تناوله الكوكايين عام 2004 والذي أدى إلى استبعاده من قبل النادي اللندني وإيقافه 7 اشهر.
وهي اكبر عقوبة مالية تفرض على احد اللاعبين وقد احتسبها الفيفا استنادا إلى المدة التي كانت متبقية من عقد موتو عندما خضع إلى الفحص.
يذكر ان موتو تنقل بين أكثر من فريق في ايطاليا منذ عام 2000 حيث بدأ مع انترناسيونالي ثم لعب مع فيرونا وبارما ويوفنتوس قبل أن يمضي موسمين مخيبين مع تشيلسي الذي تخلى عنه بعد أن أوقفه سبعة اشهر لتناوله مادة الكوكايين فعاد بعدها إلى ايطاليا وتحديدا إلى صفوف فيورنتينا.
وكان موتو اعتبر قرار الفيفا "غير عادل وغير إنساني" فيما أعرب الاتحاد الروماني للعبة عن نيته فتح حساب بنكي لفائدة اللاعب.
وأوضحت المحكمة في بيان لها "لاعب كرة القدم الروماني ادريان موتو تقدم باستئناف لدى محكمة التحكيم الرياضية ضد القرار الذي اتخذته بحقه لجنة فض النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم في السابع من مايو 2008".
وأضافت المحكمة التي لم تحدد موعدا للجلسة "موتو يطالب محكمة التحكيم الرياضية بإلغاء قرار الفيفا والحكم بعدم التعويض".
وكان الفيفا قرر فرض عقوبة على موتو وطالبه بدفع تعويض إلى تشيلسي قدره 17.2 مليون يورو بسبب تسببه في فسخ العقد بينهما على اثر ثبوت تناوله الكوكايين عام 2004 والذي أدى إلى استبعاده من قبل النادي اللندني وإيقافه 7 اشهر.
وهي اكبر عقوبة مالية تفرض على احد اللاعبين وقد احتسبها الفيفا استنادا إلى المدة التي كانت متبقية من عقد موتو عندما خضع إلى الفحص.
يذكر ان موتو تنقل بين أكثر من فريق في ايطاليا منذ عام 2000 حيث بدأ مع انترناسيونالي ثم لعب مع فيرونا وبارما ويوفنتوس قبل أن يمضي موسمين مخيبين مع تشيلسي الذي تخلى عنه بعد أن أوقفه سبعة اشهر لتناوله مادة الكوكايين فعاد بعدها إلى ايطاليا وتحديدا إلى صفوف فيورنتينا.
وكان موتو اعتبر قرار الفيفا "غير عادل وغير إنساني" فيما أعرب الاتحاد الروماني للعبة عن نيته فتح حساب بنكي لفائدة اللاعب.