نعم...أحببتك...
نعم...عشقتك..
منذ الوهلة الأولى!!
وتفننت في أحلامي لألتقيك..
لأسرقك لنفسي...لأنتشي من كأس هواك..
ومرت الأيام...وأنا أستلذه دون أن تعلم!
أصبحت أرى العالم بعينيك..بمنظورك للأشياء ممن حولك..
بفلسفتك...بغرورك
أصبحت قطعة مني..قطعة لا تتجزأ
ودون أن تعلم..
أتقنت حبك..
أقربهن إليك..
وأقربهم إلي..
أدمنت السهر على أحاديثنا الطفولية..
والسخافات التي نقوم بها..
أيضا...دون أن تعلم..
في كل ليلة...تخبرني عن إحداهن..
وكيف أنها سرقتك أليها...
عشقت غموضها...وجرأتها
ولم تخبرني يوما عني أنا...
وموقعي في حياتك المليئة بهن..
تسهرني يوميا على قصصك...معهن..
مغامراتك..بحبهن..
وليس عني أنا!!
التزمت الصمت... وأبيت البوح..
جزعت التصريح عن ما يجتاحني..
ويتملكني...
مايزلزل كياني..
الأقوى أمام الجميع..
أضعفهن أمامك..
أمسهن حاجة إليك..
منعني كبريائي من طلب المساعدة..
ورفضت أنت أن تعرضها..
لماذا .. لا أعلم..
هل أردت كسري؟!
وأن أكون إسما جديدا في القائمة المليئة بهن؟!
أستميحك عذرا...
فأنا أرفض..
فلست هن..
وليسوا أنا !
لازلت ملجأ حزنك الدائم..
وسادتك المثقلة بهمومك..
وتطرق بابي في لياليك السوداء..
لتحكي لي عنهن...
خياناتهن..وأكاذيبهن
حماقاتهن وتفاهاتهن...
لقد سأمت الحديث عنهن...
وسذاجتك ليشغلن بالك!
نعم مللت...
مللت منك قبل أن أمل منهن..
وبالرغم من ذلك..
مازال حبك القاسي يستوطنني ويستعمر ما بي..
فهل لك أن تعلن انسحابك؟!
لتتركني لمتاهاتي..ودواماتي..
لحبك المختنق فيني..
لحياة يتيمة من بعدك..
نعم...
أعلنتها...
لم أعد خائفة..
تيتم حياتي من بعدك..
ولكن للأمل فيها طريق..
علني أجد من يستبد فيها لأجلي أنا
لتفاهاتي..وحماقاتي..
أنا لوحدي!
لست بأنانية...ولكنك أجبرتني..
تعب قلبك من الإمتلاء بهن..
ولم أجد لنفسي مكانا بينهن..
دنست قلبك بهن..
فلست منهن..وليسوا مني..
ولا أحمل من صفاتهن شيئا...
سوى أنني إمرأة..
ولكنني وللأسف..
أحببتك..بصدق
نعم...عشقتك..
منذ الوهلة الأولى!!
وتفننت في أحلامي لألتقيك..
لأسرقك لنفسي...لأنتشي من كأس هواك..
ومرت الأيام...وأنا أستلذه دون أن تعلم!
أصبحت أرى العالم بعينيك..بمنظورك للأشياء ممن حولك..
بفلسفتك...بغرورك
أصبحت قطعة مني..قطعة لا تتجزأ
ودون أن تعلم..
أتقنت حبك..
أقربهن إليك..
وأقربهم إلي..
أدمنت السهر على أحاديثنا الطفولية..
والسخافات التي نقوم بها..
أيضا...دون أن تعلم..
في كل ليلة...تخبرني عن إحداهن..
وكيف أنها سرقتك أليها...
عشقت غموضها...وجرأتها
ولم تخبرني يوما عني أنا...
وموقعي في حياتك المليئة بهن..
تسهرني يوميا على قصصك...معهن..
مغامراتك..بحبهن..
وليس عني أنا!!
التزمت الصمت... وأبيت البوح..
جزعت التصريح عن ما يجتاحني..
ويتملكني...
مايزلزل كياني..
الأقوى أمام الجميع..
أضعفهن أمامك..
أمسهن حاجة إليك..
منعني كبريائي من طلب المساعدة..
ورفضت أنت أن تعرضها..
لماذا .. لا أعلم..
هل أردت كسري؟!
وأن أكون إسما جديدا في القائمة المليئة بهن؟!
أستميحك عذرا...
فأنا أرفض..
فلست هن..
وليسوا أنا !
لازلت ملجأ حزنك الدائم..
وسادتك المثقلة بهمومك..
وتطرق بابي في لياليك السوداء..
لتحكي لي عنهن...
خياناتهن..وأكاذيبهن
حماقاتهن وتفاهاتهن...
لقد سأمت الحديث عنهن...
وسذاجتك ليشغلن بالك!
نعم مللت...
مللت منك قبل أن أمل منهن..
وبالرغم من ذلك..
مازال حبك القاسي يستوطنني ويستعمر ما بي..
فهل لك أن تعلن انسحابك؟!
لتتركني لمتاهاتي..ودواماتي..
لحبك المختنق فيني..
لحياة يتيمة من بعدك..
نعم...
أعلنتها...
لم أعد خائفة..
تيتم حياتي من بعدك..
ولكن للأمل فيها طريق..
علني أجد من يستبد فيها لأجلي أنا
لتفاهاتي..وحماقاتي..
أنا لوحدي!
لست بأنانية...ولكنك أجبرتني..
تعب قلبك من الإمتلاء بهن..
ولم أجد لنفسي مكانا بينهن..
دنست قلبك بهن..
فلست منهن..وليسوا مني..
ولا أحمل من صفاتهن شيئا...
سوى أنني إمرأة..
ولكنني وللأسف..
أحببتك..بصدق