[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السعادة الحقيقية
إذا أردت أن تشعر بالسعادة الحقيقية والتي
لا تنتهي ، فعليك أن تستفتي قلبك قبل كل خطوة
تخطوها : هل هذه الخطوة تقربك من الله أو تبعدك
عنه ؛ فإن كانت تقربك فافعلها ، وإن كانت تبعدك عنه
ولو أشبار بسيطة فلا تقربها أبدا مهما كانت
الوضوح الجميل
إن الوضوح جميل ، كالسماء الصافية ، كالوردة
المتفتحة ، كالماء النقي ، كالفتاة التقية المصانة ،
فكن واضحاً صادقاً في تعاملك مع ربك ومع الناس
: تكن من المفلحين
علّمه العزة
علّم ابنك أن يقبلك على رأسك لا على يدك
حتى يتعلم الشموخ والعزة بدلاً من أن يتعلم
الانحناء الإذلال
آفاق جديدة
يقول إيمرسون : « الشخص الذي أحل نفسه
محل الشخص الآخر ، هو شخص ثرى شخصيته
ثراء عريضاً ، فهو عندئذ قد عاش في عقل أشبه
بحجرة جدرانها مغطاة بالمرايا فأينما وجه
نظره طالع صورته . وقد تتحول هذه
المرايا إلى نوافذ ، فهو عندئذ
خليق أن ينظر عبرها إلى آفاق جديدة
تقبّل ما يقدره الله عليك
يقول د. هيرسي : « إن المرء إذا كان صافي
المزاج ورائقه ، وسعه أن يتقبل أشد
الأزمات والمواقف خطورة بأقل ما يمكن
من التأثر ، أما إذا كان متعكر المزاج ملبده ؛
فإن المواقف وأتفهها يوشك أن يصل به إلى شفا اليأس
جرّب هذا الدواء
إذا شعرت بضيق شديد أو خفيف فجرب أن
تستغفر الله مائة مرة ، وستعجب أن ما بك من
ضيق أو تبرم قد زال تماماً.{ألا بذكر الله تطمئن القلوب
الشباب الدائم
لا شيء كصفات النفس وخصالها وعاداتها
يحتفظ لك بالشباب الدائم برغم ما تبلغ
من سن ، وهي أيضاً أفعل في منظرك
من تدليك البشرة واستخدام
الأدهنة المرطبة ، واتخاذ الثياب المهندمة :
أقبل على النفس واستكمل فضائلها == فأنت بالروح
لا بالجسم إنسانُ
تحديك مع وضد
إذا أردت أن تتحدى فاجعل تحديك مع عقلك
وضد هواك ، وليكن ضد من يكون بشرط
ألا يكون رب الكون
مالك نفسك
إذا عودت نفسك على الرخاوة فستجدها
رخوة أكثر مما تتصور ، وإذا عودتها على
الصلابة فستجدها أقسى من الحجر ، وإذا عودتها
على البلادة فهي أقرب ما تكون للموت ،
أما إذا عودتها على العمل الدؤوب
فلن تخلد إلى الراحة إلا إذا دعوتها
أن تكون على خطأ
يقول ادوارد دي بونو : « في التفكير الإبداعي
ليس من الهم أن تكون على خطأ وأنت في
طريقك إلى الحل ؛ لأنه قد يكون من
الضروري أن تمر في منطقة خطأ
كي تصل إلى موقف يمكنك رؤية الممر الصحيح
تقبلوا تحياتي وتقديري
السعادة الحقيقية
إذا أردت أن تشعر بالسعادة الحقيقية والتي
لا تنتهي ، فعليك أن تستفتي قلبك قبل كل خطوة
تخطوها : هل هذه الخطوة تقربك من الله أو تبعدك
عنه ؛ فإن كانت تقربك فافعلها ، وإن كانت تبعدك عنه
ولو أشبار بسيطة فلا تقربها أبدا مهما كانت
الوضوح الجميل
إن الوضوح جميل ، كالسماء الصافية ، كالوردة
المتفتحة ، كالماء النقي ، كالفتاة التقية المصانة ،
فكن واضحاً صادقاً في تعاملك مع ربك ومع الناس
: تكن من المفلحين
علّمه العزة
علّم ابنك أن يقبلك على رأسك لا على يدك
حتى يتعلم الشموخ والعزة بدلاً من أن يتعلم
الانحناء الإذلال
آفاق جديدة
يقول إيمرسون : « الشخص الذي أحل نفسه
محل الشخص الآخر ، هو شخص ثرى شخصيته
ثراء عريضاً ، فهو عندئذ قد عاش في عقل أشبه
بحجرة جدرانها مغطاة بالمرايا فأينما وجه
نظره طالع صورته . وقد تتحول هذه
المرايا إلى نوافذ ، فهو عندئذ
خليق أن ينظر عبرها إلى آفاق جديدة
تقبّل ما يقدره الله عليك
يقول د. هيرسي : « إن المرء إذا كان صافي
المزاج ورائقه ، وسعه أن يتقبل أشد
الأزمات والمواقف خطورة بأقل ما يمكن
من التأثر ، أما إذا كان متعكر المزاج ملبده ؛
فإن المواقف وأتفهها يوشك أن يصل به إلى شفا اليأس
جرّب هذا الدواء
إذا شعرت بضيق شديد أو خفيف فجرب أن
تستغفر الله مائة مرة ، وستعجب أن ما بك من
ضيق أو تبرم قد زال تماماً.{ألا بذكر الله تطمئن القلوب
الشباب الدائم
لا شيء كصفات النفس وخصالها وعاداتها
يحتفظ لك بالشباب الدائم برغم ما تبلغ
من سن ، وهي أيضاً أفعل في منظرك
من تدليك البشرة واستخدام
الأدهنة المرطبة ، واتخاذ الثياب المهندمة :
أقبل على النفس واستكمل فضائلها == فأنت بالروح
لا بالجسم إنسانُ
تحديك مع وضد
إذا أردت أن تتحدى فاجعل تحديك مع عقلك
وضد هواك ، وليكن ضد من يكون بشرط
ألا يكون رب الكون
مالك نفسك
إذا عودت نفسك على الرخاوة فستجدها
رخوة أكثر مما تتصور ، وإذا عودتها على
الصلابة فستجدها أقسى من الحجر ، وإذا عودتها
على البلادة فهي أقرب ما تكون للموت ،
أما إذا عودتها على العمل الدؤوب
فلن تخلد إلى الراحة إلا إذا دعوتها
أن تكون على خطأ
يقول ادوارد دي بونو : « في التفكير الإبداعي
ليس من الهم أن تكون على خطأ وأنت في
طريقك إلى الحل ؛ لأنه قد يكون من
الضروري أن تمر في منطقة خطأ
كي تصل إلى موقف يمكنك رؤية الممر الصحيح
تقبلوا تحياتي وتقديري