[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من انا
ومن اكون يا ترى
دائما ابحث عن حقيبتي افكاري
اقول يا ليتني
وجدت جوابي في هده الحقيبة
يكون مقنعا ومقبولا في حياتي الاجتماعية
وما زلت اتمنى ان اجد هدا الجواب
ويا ليتني لو كنت لا اتمنى وما التمني الا شقاء
وياليتني لو كنت لا اتمنى ومافي
التمني الا عداب وبقاء
فيها اشعر بالوحدة والياس
اصبح نارا في انفجار
اصبح نهار ميت وسط نهار
اصبح بحرا دفن وسط البحار
نجحت ام فشلت
انتصرت ام انهزمت
رضيت ام ابيت
الحياة ماضية والايام متوالية
وهده هي الحياة وما هي الا مسرحية
متعددة الفصول ، كلنا نتمنى لو كنا ابطالها
ولكن فينا من تمنحهم الحياة ادوار البطولة
وهنا من تكون ادوارهم جانبية وا استثنائية
بعضنا ادوارهم طويلة ومثيرة
وبعضنا ادوارهم طويلة ومملة والقليل منا
تكون ادوارهم قصيرة ولكنها تترك
اثرا كبيرا واسعا في نفس كل من يشاهدها
الحياة ماضية بينا وفينا وبدوننا
لا يبقى منها في النهاية سوى الدكرى
وما الدكرى الا ماض حسن الدكرى
واخر شيئ بسلوكنا وطريقة تعاملنا مع الاخرين
يمكن ان نصنع دكرانا
لان من الناس من لايخطئ
او يعي دالك حتى الان فتاخده الدنيا
بصحبها وزهورها فيتعارك مع هدا
ويسب دلك ويسئ الظن بالاخر حتى اقرب الناس اليه
اتفه بكثير مما يعتقد ، وفي النهاية يرحل
ولا يبقى منه سوى دكرى لا يسعد احد بسرها
اما حسن الدكرى فهو قبل دلك كان حسن السيرة
وهو من يرضى الناس عنه لدماثة خلقه
وسعة قلبه ورجاحة عقله ، وعندما يرحل
يرحل جسدا ويبقى روحا بين اهله واصدقائه
يدكرونه في كل حديث
ويترحمون عليه ليل نهار
من انا
ومن اكون يا ترى
دائما ابحث عن حقيبتي افكاري
اقول يا ليتني
وجدت جوابي في هده الحقيبة
يكون مقنعا ومقبولا في حياتي الاجتماعية
وما زلت اتمنى ان اجد هدا الجواب
ويا ليتني لو كنت لا اتمنى وما التمني الا شقاء
وياليتني لو كنت لا اتمنى ومافي
التمني الا عداب وبقاء
فيها اشعر بالوحدة والياس
اصبح نارا في انفجار
اصبح نهار ميت وسط نهار
اصبح بحرا دفن وسط البحار
نجحت ام فشلت
انتصرت ام انهزمت
رضيت ام ابيت
الحياة ماضية والايام متوالية
وهده هي الحياة وما هي الا مسرحية
متعددة الفصول ، كلنا نتمنى لو كنا ابطالها
ولكن فينا من تمنحهم الحياة ادوار البطولة
وهنا من تكون ادوارهم جانبية وا استثنائية
بعضنا ادوارهم طويلة ومثيرة
وبعضنا ادوارهم طويلة ومملة والقليل منا
تكون ادوارهم قصيرة ولكنها تترك
اثرا كبيرا واسعا في نفس كل من يشاهدها
الحياة ماضية بينا وفينا وبدوننا
لا يبقى منها في النهاية سوى الدكرى
وما الدكرى الا ماض حسن الدكرى
واخر شيئ بسلوكنا وطريقة تعاملنا مع الاخرين
يمكن ان نصنع دكرانا
لان من الناس من لايخطئ
او يعي دالك حتى الان فتاخده الدنيا
بصحبها وزهورها فيتعارك مع هدا
ويسب دلك ويسئ الظن بالاخر حتى اقرب الناس اليه
اتفه بكثير مما يعتقد ، وفي النهاية يرحل
ولا يبقى منه سوى دكرى لا يسعد احد بسرها
اما حسن الدكرى فهو قبل دلك كان حسن السيرة
وهو من يرضى الناس عنه لدماثة خلقه
وسعة قلبه ورجاحة عقله ، وعندما يرحل
يرحل جسدا ويبقى روحا بين اهله واصدقائه
يدكرونه في كل حديث
ويترحمون عليه ليل نهار