Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير 54828302


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير 54828302

Yalla7

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

3 مشترك

    روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير

    البرنسيسه
    البرنسيسه
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    : : -=| برنسيسه المنتدى |=-
    انثى
    عدد الرسائل : 2729
    العمر : 34
    محل الاقامة : القصر
    تاريخ التسجيل : 06/08/2007

    روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير Empty روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير

    مُساهمة من طرف البرنسيسه الأحد نوفمبر 08, 2009 12:23 am


    ازيكوا يا احلي بناتيت و جمد شبابيك في الدنيا
    يارب تكونوا بخير
    نخش بقي في الموضوع
    انا من اشد المحبين لروايات عبير
    و التوبيك بتاع ندي و شادي
    خلاني افكر اجيب ليكوا اخر روايه قراتها
    و لو عجبتكوا ان شاء الله انزلكوا لما دي تخلص
    كل ما اقراء واحد انزلهاليكوا
    انا هنزلها علي شكل فصول و كل مره هنزل فصل
    يارب تعجبكوا و تحبوها زي ما انا بموووووووووووت فيها

    خذ الحب و أذهب


    الفصل الاول

    الابن و الاب



    قالت جوزفين نيويل لأبنتها:
    " ولكن يا حبيبتي, أنه يكبرك كثيرا , بل هو في الحقيقة أكبر مني".
    فردّت عليها ماريتا وهي تبتسم وتغلق حقيبة سفرها:
    " أستمري يا أماه , وأكملي كلامك وقولي أن عمره يقارب أن يكون زوجا لك".
    ثم لفت ذراعيها حول عنق أمها وقبلتها على خدها الخالي من التجاعيد وهي تقول:
    " أرجو أن تفهمي أن لا شيء هناك بيننا على الأطلاق".
    ردت عليها جوزفين قائلة وهي تقطب جبينها قلقا:
    " أذن بماذا تفسرين هذه الدعوة لقضاء أجازة معه؟".
    ولم تتمكن مارتي أيضا من الأجابة على هذا السؤال , فقد كانت مندهشة كوالدتها تماما , فهزت كتفيها وقالت:
    " لأنني أعمل في القسم الدي يرأسه ".
    " ولكنك لا بد أن تعترفي بأنك عضو صغير بالقسم , كما أن مجرد مساعدة في المعمل لا يعد مركزا مهما في السلم الوظيفي للجامعة".
    فتنهدت ماريتا وقالت:
    " أعترفت من زمان بذكائي المحدود".
    ولكن جوزفين ردت تقول:
    " يا حبيبتي الذنب ليس ذنبك لتركك المدرسة قبل أتمام أمتحاناتك , فلولا وفاة والدك ...".
    " لكنت أصبحت في القمة يا أمي العزيزة ... سمعت هذا الكلام من قبل , وأعدك بأن ألتحق بالدراسات الليلية في الفصل الدراسي المقبل وأجتهد لأكمل ما بدأته من دراستس".
    قالت الأم وهي تقطّب ثانية:
    " ماريتا ... بلغت الرابعة والعشرين ولن يمضي وقت طويل قبل أن ...".
    ضحكت ماريتا وأكملت الكلام تقول:
    " أتزوج؟ ليس هناك من أفكر فيه الآن , جيمس لطيف ومستقيم وصالح , لكنه لا يحرّك عاطفتي".
    " أذن يبقى البروفسور تيودور أليس كذلط؟ فلا تقولي أنه دعاك الى منزله لمساعدته في العمل".
    " أنا لست مؤهلة لذلك".
    " أذن أنه مهتم بك لشخصك , أعرف أساليب الرجال يا عزيزتي ".
    " حتى ولو كان في الثانية والخمسين من عمره؟".
    " وخصوصا أذا كان في الثانية والخمسين من عمره , أنني أبلغ من العمر الثامنة والأربعين , والرجال في هذه السن , ولا سيما الأرامل مثله , يحتفظون بكل قواهم العقلية وشعورهم وغرائزهم".
    ضحكت ماريتا وأحتضنت والدتها وقالت:
    " سوف تصفين لي حياة الطيور والنحل كذلك".
    ثم سمعتا جرس الباب يدق دقتين منتظمتين وبعدها ساد سكون... فهمست جوزفين تقول وهي تنظر الى السلم:
    " لقد وصل".
    قالت ماريتا:
    " أذهبي للقائه , فأنا نسيت أن أضع بودرة التلك في الحقيبة".
    وأخذت تغلق حقيبتها ثانية عندما سمعت والدتها وصوت البروفسور يصلان اليها من السلم , كان صوت والدتها عالي النبرات يرحب بقدوم الضيف بخجل ...وتذكرت ماريتا أن والدتها لم تقابل أستاذا من قبل , أما الصوت الثاني فكان سريعا ودقيقا يعكس شخصية البروفسور ومجرى تفكيره".
    ومما لا شك فيه أن والدتها كانت منبهرة بلقاء هذا الشخص المرموق , وكان نداؤها من الدور الأول وهي تقول : لا تجعلي السيد... الدكتور ... البروفسور تيودور ينتظر , لا يدل على مدى أضطراب والدتها فحسب بل لدهشة ماريتا , كان بمثابة صرخة لطلب المساعدة والنجدة منها.
    وكانت والدة ماريتا تعتبر مضيفة ممتازة في حياة زوجها الذي كان يتبوأ مكانا مرموقا في عالم الصناعة , ولم تكن تتأثر بمقابلة الناس ولكن هذه المرة شعرت بأنها تشذ عن هذه القاعدة.
    ومنذ سنوات مضت بدأت ماريتا تعمل في قسم البروفسور تيودور وكانت تعد نفسها محظوظة لتعيينها في هذا المركز العلمي بالرغم من كفاءتها المحدودة فنيا , كما كانت تسمع والدتها تذكر بكل تبجل وأحترام هارفورد تيودور , وتسمع الكثير عن كل أعماله ومنجزاته , لكن ماريتا كانت تعتقد أن والدتها تعجب منه ولا تتصور أنها سوف تقابله يوما ما.
    وأثناء هبوط ماريتا السلم كانت تفكر أنه بالرغم من بلوغ تيودور الثانية والخمسين من عمره , لا بد للمرء أن يعجب بشخصه , فهو ذكي لامع بنظراته اللماحة الشاملة وهو يتلقى المعلومات وينسقها في كومبيوتر ذهنه , ثم تظهر النتائج لتوها , كما أنه وسيم يجمع الذكاء والكياسة , طويل القامة- موهوب تدل حركاته السريعة على حيويتة زائدة , وتنحني كتفاه في تقوس خفيف , ويتخلل شعره بعض الشعرات البيضاء , أما لحيته المدببة فهي تناسبه تماما.
    ولما جلست ماريتا في مقعدها في السيارة راحت تراقب مناظر ريف شرق أنغليا تعبر أمامها وتتساءل:
    " هل حقا البروفسور تيودور مهتم بها شخصيا ؟ فالوالدات دائما يتخيلن أشياء لا وجود لها".
    بدأ كل شيء في يوم بالمعمل وقت الغداء وماريتا تطل من النافذة , بينما كان جيمس مهتما بأحدى التجارب المعملية حين سألته ماريتا:
    "ما أسم ذلك الطير الذي يقف على النجيل يا جيمس؟ أنا لا يمكنني التفرقة بين الطيور".
    فسمعت صوتا يرد عليها:
    " أنه العصفور الأسود يا آنسة نيويل , وأذا دققت النظر قليلا لعرفت ذلك".
    ألتفتت ماريتا لترى وجه البروفسور تيودور فقالت:
    " آسفة , ظننت أنني أخاطب جيمس ولكن هل تفهم في حياة الطيور يا بروفسور؟".
    فرد برقة:
    " أمارس هواية الأهتمام بالطيور في وقت فراغي لأنها هوايتي وموضع أهتمامي , ولدي منزل كبير في الريف ألجأ اليه في عطلات نهاية الأسبوع وفي أجازاتي وبالمنزل حديقة واسعة جميلة , ومكان أختبىء به فأرى الطيور بينما هي لا تراني".
    ومن يومه أصبحت ماريتا مهتمة تدريجيا بهواية البروفسور تيودور , ثم أعارها كتابا يمكّنها أن تتعرف على الأنواع المختلفة من الطيور , وقد حدث مرة أن عاد مبكرا من الغداء فأصطحبها للتمشية في حرم الجامعة حيث كان يعرفها على الطيور الموجودة هناك , ويخبرها عن عاداتها في بناء أوكارها وطرق هجرتها.
    ثم تبع تلك الدعوة الى منزله , وقد أدهشتها تلك الدعوة لكنها قبلتها على الفور , أذ قال لها بحماسة:
    " سأريك المخبأ الذي أراقب منه الطيور يا آنسة نيويل , بأشرافي سوف تصبحين مرجعا مثلي في دراسة الطيور".
    وقالت والدتها:
    " أنه يهتم بك لشخصك".
    لكنها كانت مخطئة في ذلك... وكلما قرب الطريق الى منزله نقص الشعور بالتباعد الذي سببه علو السلم الوظيفي الذي يتبوأه , فقد خلع ثوب العلم والمعرفة وأصبح أنسانا عاديا يتكلم في كل شيء, مثل عملية الشراء من متجر القرية عندما تنسى مشرفة منزله السيدة فيسك شراء بعض ما كتبته في قائمة المشتريات.
    ولكن ماريتا لم تتخلص نهائيا من الشعور بالهالة التي تحيط به , فهي الآن تجلس بجوار الرجل الذي كانت الى وقت قريب تعتبره ينتمي الى عالم آخر غير عالمها , فقد وضع كتبا أعتبرها معاصروه قمة في مادتها , وأوصى خبراء التعليم بأستعمالها كتبا دراسية.
    أن البروفسور تيودور يعتبر خبيرا عالما في فرع هام من فروع مادة تنقية المعادن , ولذلك أختير عن جدارة كي يكون أستاذا لمادة تنقية المعادن لسنوات طويلة وفي سن مبكرة نسبيا , كما كانت مؤهلاته عالية.
    وكانت ماريتا تفكر وهي تصغي له وهو يتكلم عن منزله ومزاياه أنها لا تعرف عنه شيئا ألا أنه أرمل لسنوات طويلة , ولم يشر قط ألى أن له أسرة ولذلك أستنتجت أن ليس له أولاد.
    وأنعطفت السيارة في زاوية معينة بالنصف الشمالي من ممر السيارات , وكانت السيارة كبيرة وبراقة زرقاء اللون , لكن المنزل هو الذي أدهش ماريتا لفخامته وحجمه وعراقته , فلا بد أنه بني منذ أكثر من مائتي سنة , وكان مبنيا بالطوب الأحمر , والنبات يتسلق جدرانه ويضفي جمالا على لونه.
    ثم أشار البروفسور تيودور الى شعار العائلة المعلق فوق نوافذ الدور الثاني وقال:
    " هذا الشعار ليس لي بل يخص مالك المنزل الأصلي فقد أشتريت المنزل من أحد ورثته , سيدة توفي زوجها وأرادت أن تتزوج ثانية بعدما تتخلص من مسؤولية هذا المنزل اضخم , وقد كنت سعيد الحظ لأنني ورثت عن جدي الثري المال لأشتري مثل هذا المنزل , وأعترف أن هذا المنزل يعتبر وسيلة لأرضاء النفس".
    ثم نزل من السيارة وأستدار ليفتح بابها وأردف يقول:
    " يمكنني جعل هوايتي في مراقبة الطيور تملأ كل قلبي".
    فسألته ماريتا:
    " وهل تسافر يوميا الى الجامعة من هنا".
    ضحك وهو يرى في هذا السؤال سذاجة لطيفة ثم أردف:
    " لا , لي شقة بجوار الجامعة , ولكني أعود الى هنا في عطلات آخر الأسبوع ".
    وأنتظرت ماريتا حتى أحضر البروفسور تيودور أمتعتها من السيارة , ثم قال وهو في طريقه الى مدخل المنزل:
    " أرجو لك أقامة طيبة هنا معي".

    ابتسم وهو يفتح لها الباب الضخم وقال:
    " أنني أتطلع الى تدريس تلميذتي المجدة مادة العناية بالطيور , وبث روح الحماسة والحب التي أشعر بها نحو الهواية في نفسها".
    ولكن ماريتا شعرت ببعض القلق , فربما خذلته بعدم أهتمامها الكافي الذي ينتظره مقابل كرم دعوته لها, وأقسمت أن تقرأ كل كتاب يعيرها لها.
    وجدت البهو واسعا مهيبا , وسقفه عال , وأرضيته الخشبية تلمع من نظافتها , أما الدرج المفروش فكان على جانب من البهو.
    ثم ظهرت سيدة نحيلة طويلة القامة آتية من جناح الخدم تبتسم لماريتا , ولكن تتخلل هذه الأبتسامة نظرة دهشة أتسعت معها عيناها , ثم مدت يدها قائلة:
    " أنا السيدة فيسك, مشرفة منزل الدكتور ايودور , الدكتور هارفورد تيودور...".
    ولاحظت ماريتا أن السيدة فيسك , ركزت في النطق على أسم الدكتور الأول , ولكن لم تعر الأمر أهتماما لأنشغالها بما حولها من أشياء جديدة.
    وحملت السيدة فيسك حقيبة ماريتا قائلة للبروفسور:
    " جهزت غرفة الضيوف كما أمرتني يا بروفسور تيودور".
    فأومأ برأسه وربت بيده على كتف ماريتا قائلا:
    " موعد العشاء في السابعة, لكن أذا أحتجت الى الراحة فيمكن تأجيل موعده...".
    هزت رأسها ضاحكة وهي تقول:
    " السفر في سيارتك لمدة ساعتين ليس بالأمر المتعب".
    جاراها في الضحك كتقديره لهذا المزاح ... ثم قال لها:
    " عندما تفرغين من تغيير ملابسك , ألحقي بي في غرفة الأستقبال الرئيسية".
    تبعت ماريتا السيدة فيسك الى السلم, وفي المنحنى نظرت بدون أن تدري الى تيودور فرأته واقفا يتابع صعودهما وهو ينظر اليها في تفكير عميق , ففسرت هذه النظرة بأنه يسأل نفسه أن كنت ستتمتع بوجودها في هذا المنزل مع رجل يشكو من الوحدة , ثم راجعت أفكارها قائلة: نعم مع رجل وحيج, ووجدت غرفة النوم واسعة, أما المدفأة فمزينة بنقوش ورسوم متداخلة , وكان الأثاث ينتمي الى تلك العصور ووسط السقف ثريا من الكريستال المزخرف.
    ووجدت السرير عبارة عن أريكة عصرية كأحدث ما تعرضه محلات الأثاث , أما منضدة الزينة والخزائن فكلها من الخشب المزخرف برسومات الورود المتداخلة وأنعكست هذه الرسومات في الستائر التي كانت تتمايل مع النسيم وتلتف حول نافذتي الغرفة في أطار جميل, وعلى جانبي المدفأة أضيف على المكان جوا يوحي بالشعور بالراحة.
    ورأت ماريتا من باب جانبي جزءا من الحمام فشعرت بسرور عظيم , ولما دخلته أكتشفت أنه كان غرفة لأرتداء الملابس ملحقة بغرفة النوم في الماضي , ثم حوّل حمام الى ملحق بحجرة الضيافة.
    ولما سمعت كلمات البروفسور وهو يقول لها: عندما تفرغيم من تغيير ملابسك , توقعت أن يكون من عادته أرتداء الملابس الرسمية أثناء العشاء ., فأخرجت من حقيبتها تنورة منقوشة بالزهور وبلوزة بيضاء بدون أكمام مصنوعة من الدانتيلا.
    وكان البهو ساكنا عندما نزلت ماريتا الدرج بهدوء , وعندما وصلت الى نهايته سمعت من بعد أصواتا كثيرة وداعبت أنفها رائحة الطعام الشهي , فشعرت بالجوع الشديد يلاحقها ويمتزج بأضطراب مشاعرها , فأرتجفت ولامت نفسها لجوعها لأنها لم تتناول شيئا منذ وجبة الغداء ,. ثم عبرت البهو الى باب مفتوح قليلا وسألت نفسها هل دعاها مضيفها لموافاته في غرفة الطعام أم في غرفة الأستقبال , ولم تجده في غرفة الطعام لكنها لم تتراجع , فالغرفة لم تكن خالية أذ رأت رجلا يدير ظهره ويطل من أحدى النوافذ , له قامة طويلة وشعره البني الفاتح يتموّج حتى ياقة قميصه المخطط , كان يضع أحدى يديه في جيب بنطلونه , ويمسك بكأس بالأخرى , وكانت ماريتا قد دخلت بهدوء فلم يشعر بها , وظنت أنها أذا حبست أنفاسها وتراجعت من الغرفة بدون أن يستدير ربما أمكنها الهرب من الغرفة بدون أن يراها.
    ويبدو أنه قد سمع خطواتها فأستدار اليها , ثم أرتسم على وجهه تعبير دهشة شديدة شلّت حركة رئتيه فلم يتكلم, كما ضاقت عيناه وقطب حاجبيه الداكنين , وكان أنفه مستقيما وفمه واسعا وتتسم شفتاه بالسخرية , وربما بالمرارة .
    وشعرت ماريتا أنها أرتكبت ذنبا فأصلحت من وقفتها , وتساءلت عمن يكون ذلك الرجل الذي أصابها بذلك الشعور الجارف بالذنب ؟ وكان يرتدي سترة رمادية متقنة الصنع تنسدل في تناسق على جسمه , وكان رباط عنقه أحمر داكنا يتناسب مع خطوط قميصه.
    MidO AsHraF
    MidO AsHraF
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    : : -=| ميدو مشاكل |=-
    ذكر
    عدد الرسائل : 5798
    العمر : 34
    محل الاقامة : El Mansoura El Dor El Ardy
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008

    روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير Empty رد: روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير

    مُساهمة من طرف MidO AsHraF الأحد نوفمبر 08, 2009 1:33 pm

    الله عليكى يا برنسيسه جااااااااااامده بجد


    استمرى استمرى وانا متابع معاكى
    دلوعة مصر
    دلوعة مصر
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    : : -=| دلوعة المنتدى |=-
    انثى
    عدد الرسائل : 5438
    العمر : 31
    محل الاقامة : البيت اللى فى اخر الشارع
    تاريخ التسجيل : 04/08/2007

    روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير Empty رد: روايات عبــــــــــــــــــــــــــــــير

    مُساهمة من طرف دلوعة مصر الجمعة ديسمبر 04, 2009 2:31 am

    هو ف البيت وهنا كمان

    انا زهقت من عبير دى

    اقرائى سوسن بدريه اى حاجه

    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


    انا بضحك معاكى ياقمر

    ميرسى وانا كمان هتابع

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:17 pm