:
قضت محكمة جنايات الإسماعيلية، برئاسة المستشار فتحي عزت، بإحالة أوراق المتهمة منال عبد الحميد، البالغة من العمر 22 عاماً، لمفتي الجمهورية لإبداء رأيه في القضية رقم 4490 جنايات فايد،والمتهمة فيها بقتل شقيقتها عمداً مع سبق الإصرار والترصد، وكانت البداية إخطاراً تلقاه العميد ياسر صابر، مدير مباحث الإسماعيلية، من مستشفى فايد المركزي يفيد مصرع فتاة تدعى "نهاد" في التاسعة عشر من عمرها، ممرضة، ولقيت مصرعها خنقاً داخل منزلها بقرية فنارة التابعة لمدينة فايد.
كشفت تحريات العقيد طارق الطحاوي، وكيل البحث الجنائي، أن هناك شبهة جنائية في وفاة المجني عليها، وأن شقيقتها وراء قتلها لشكها في سلوكها، وتعدد علاقاتها ما بين العاطفية والجنسية، وبالقبض عليها انهارت واعترفت تفصيلياً بأنها استخدمت وسيلة ريا وسكينة، "الفوطة".
أوضحت التحريات أن المجني عليها تغيبت عن منزلها فترة من الزمن، وبعد عودتها فسخ خطيبها ارتباطهما لشكه في سلوكها، وبالفعل تأكدت شقيقتها المتهمة من سوء سلوكها وعلاقاتها الآثمة، وأنها مرتبطة بعلاقة غير شرعية مع شاب جلست برفقته عدة أيام من المتعة الجنسية والبغاء، تاركة أسرتها تبحث عنها دون أن تضع في اعتبارها أي دافع آخر غير بحثها عن دافع المتعة واللذة غير شرعية، وبعد أن تفشى أمرها بين شباب قريتها الذين أيقنوا سوء أخلاقها وفسادها انتابت المتهمة قلق انتهى بقرار التخلص من شقيقتها، خوفاً على والدها المريض، وأدلت المتهمة باعترافاتها أمام النيابة بأنها تخلصت منها خوفاً على أشقائها ووالدها وسمعة عائلتها، وبعرض المتهمة على النيابة أنهت معها التحقيق وأحالتها لمحكمة الجنايات التي أصدرت قرارها المتقدم
تحياتي للجميع وهلا هلا في الردود والتعليقات
قضت محكمة جنايات الإسماعيلية، برئاسة المستشار فتحي عزت، بإحالة أوراق المتهمة منال عبد الحميد، البالغة من العمر 22 عاماً، لمفتي الجمهورية لإبداء رأيه في القضية رقم 4490 جنايات فايد،والمتهمة فيها بقتل شقيقتها عمداً مع سبق الإصرار والترصد، وكانت البداية إخطاراً تلقاه العميد ياسر صابر، مدير مباحث الإسماعيلية، من مستشفى فايد المركزي يفيد مصرع فتاة تدعى "نهاد" في التاسعة عشر من عمرها، ممرضة، ولقيت مصرعها خنقاً داخل منزلها بقرية فنارة التابعة لمدينة فايد.
كشفت تحريات العقيد طارق الطحاوي، وكيل البحث الجنائي، أن هناك شبهة جنائية في وفاة المجني عليها، وأن شقيقتها وراء قتلها لشكها في سلوكها، وتعدد علاقاتها ما بين العاطفية والجنسية، وبالقبض عليها انهارت واعترفت تفصيلياً بأنها استخدمت وسيلة ريا وسكينة، "الفوطة".
أوضحت التحريات أن المجني عليها تغيبت عن منزلها فترة من الزمن، وبعد عودتها فسخ خطيبها ارتباطهما لشكه في سلوكها، وبالفعل تأكدت شقيقتها المتهمة من سوء سلوكها وعلاقاتها الآثمة، وأنها مرتبطة بعلاقة غير شرعية مع شاب جلست برفقته عدة أيام من المتعة الجنسية والبغاء، تاركة أسرتها تبحث عنها دون أن تضع في اعتبارها أي دافع آخر غير بحثها عن دافع المتعة واللذة غير شرعية، وبعد أن تفشى أمرها بين شباب قريتها الذين أيقنوا سوء أخلاقها وفسادها انتابت المتهمة قلق انتهى بقرار التخلص من شقيقتها، خوفاً على والدها المريض، وأدلت المتهمة باعترافاتها أمام النيابة بأنها تخلصت منها خوفاً على أشقائها ووالدها وسمعة عائلتها، وبعرض المتهمة على النيابة أنهت معها التحقيق وأحالتها لمحكمة الجنايات التي أصدرت قرارها المتقدم
تحياتي للجميع وهلا هلا في الردود والتعليقات