بين حين و أخر
يرادونى إحساس بالخوف و الألم
فمازلت أنتظركِ إلى الأن حبيبتى
أنتظر رجوعكِ إلىّ بكل شوق
فمنذ أن سافرتى و أنا أنتظركِ
و أتأمل الليل و أناجيه بلقائكِ
و أتوسل إلى اللحظات كى ترحل و ألقاكِ
و ألقى بنفسى بين ثنايا روحكِ
و أضمك إلىّ كثيراً لتعرفين كم كان إشتياقى
فاليوم يمر علىّ و كأنه سنين
و فى وحدتى يسكن بداخلى الشوق و الحنين
تعالى حبيبتى
تعالى فقد إشتقت إليكِ كثيرا
و غابت عنى إبتساماتى و سعادتى
فأنتِ تعرفين كم هو هام وجودكِ بحياتى
تعالى ولا ترحلى عنى من جديد
كونى دائماً بقربى
فأنا من دونكِ لست من الأحياء
أعلم أن الرحيل كان فرضاً عليكِ
و لكننى الأن قد مللت الإنتظار
أترقب اللحظات فى بعدكِ قبل الثوانى
و أختبىء بعيداً خوفاً من أحزانى
فأنتِ تعلمين أحزانى وما أشقانى
تبحث عنى دائماً و كأنها تنتظر وحدتى
لكى تسيطر علىّ و تسكن جوارحى
و فى وجودكِ ترحل عنى
و كأنها تعلم أنه من المحال إختراق أفكارى
أميرتى
يا أميرة قلبى و عقلى و كيانى
ألا تجيبى ندائى
و تأتى إلىّ بشوقكِ و حبكِ
بربى أفتقدك و أفتقدك
و لا أعلم إلى متى سأفتقدك
و لكن ما أعلمه إننى سأنتظرك
حتى أخر عمرى سأنتظرك
و إن نفذ صبرى سأنتظرك
و إن ذبلت كل أوراق حديقتى سأنتظرك
و إن جفت كل بحور شوقى سأنتظرك
و إن رثيت ممن حولى سأنتظرك
فما عاد يهمنى بقائهم
و لا كلماتهم الباهته البارده
ما يهمنى هو أنتى حبيبتى
فبقربك حبيبتى لا حزن لا ألم لا شقاء
بقربك سعادة و حب و هناء
بقربك راحتى و حياتى
ألا تعلمين حبيبتى بأنكِ كل حياتى
نعم بربى أنتى كل حياتى
و آمالى و طموحاتى
فكم أنا أحتاج وجودكِ
أحتاج إلى سماع صوتكِ
فمنذ رحيلك لا أسمع سوى أناتى
حبيبتى
لا أعلم كم تبقى من وقت عودتك
و لا أعلم إلى أى مدى سيظل فراقك
كل ما أعلمه أننى تعذبت كثيراً فى غيابك
فمن غيركِ أنا جريح لذكرياتى
أسيراً لآهاتى و أحزانى
فعودى إلىّ حبيبتى
و كونى دائماً بقربى
و إن طال بعدك عنى
سأنتظرك طول حياتى
:: :: :: :: ::
يرادونى إحساس بالخوف و الألم
فمازلت أنتظركِ إلى الأن حبيبتى
أنتظر رجوعكِ إلىّ بكل شوق
فمنذ أن سافرتى و أنا أنتظركِ
و أتأمل الليل و أناجيه بلقائكِ
و أتوسل إلى اللحظات كى ترحل و ألقاكِ
و ألقى بنفسى بين ثنايا روحكِ
و أضمك إلىّ كثيراً لتعرفين كم كان إشتياقى
فاليوم يمر علىّ و كأنه سنين
و فى وحدتى يسكن بداخلى الشوق و الحنين
تعالى حبيبتى
تعالى فقد إشتقت إليكِ كثيرا
و غابت عنى إبتساماتى و سعادتى
فأنتِ تعرفين كم هو هام وجودكِ بحياتى
تعالى ولا ترحلى عنى من جديد
كونى دائماً بقربى
فأنا من دونكِ لست من الأحياء
أعلم أن الرحيل كان فرضاً عليكِ
و لكننى الأن قد مللت الإنتظار
أترقب اللحظات فى بعدكِ قبل الثوانى
و أختبىء بعيداً خوفاً من أحزانى
فأنتِ تعلمين أحزانى وما أشقانى
تبحث عنى دائماً و كأنها تنتظر وحدتى
لكى تسيطر علىّ و تسكن جوارحى
و فى وجودكِ ترحل عنى
و كأنها تعلم أنه من المحال إختراق أفكارى
أميرتى
يا أميرة قلبى و عقلى و كيانى
ألا تجيبى ندائى
و تأتى إلىّ بشوقكِ و حبكِ
بربى أفتقدك و أفتقدك
و لا أعلم إلى متى سأفتقدك
و لكن ما أعلمه إننى سأنتظرك
حتى أخر عمرى سأنتظرك
و إن نفذ صبرى سأنتظرك
و إن ذبلت كل أوراق حديقتى سأنتظرك
و إن جفت كل بحور شوقى سأنتظرك
و إن رثيت ممن حولى سأنتظرك
فما عاد يهمنى بقائهم
و لا كلماتهم الباهته البارده
ما يهمنى هو أنتى حبيبتى
فبقربك حبيبتى لا حزن لا ألم لا شقاء
بقربك سعادة و حب و هناء
بقربك راحتى و حياتى
ألا تعلمين حبيبتى بأنكِ كل حياتى
نعم بربى أنتى كل حياتى
و آمالى و طموحاتى
فكم أنا أحتاج وجودكِ
أحتاج إلى سماع صوتكِ
فمنذ رحيلك لا أسمع سوى أناتى
حبيبتى
لا أعلم كم تبقى من وقت عودتك
و لا أعلم إلى أى مدى سيظل فراقك
كل ما أعلمه أننى تعذبت كثيراً فى غيابك
فمن غيركِ أنا جريح لذكرياتى
أسيراً لآهاتى و أحزانى
فعودى إلىّ حبيبتى
و كونى دائماً بقربى
و إن طال بعدك عنى
سأنتظرك طول حياتى
:: :: :: :: ::