حلاوة الإيمان
ما هي السبل التي أستطيع من خلالها أن أذوق حلاوة الإيمان؟
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان " أخرجه البخاري (16)، ومسلم (43). من حديث أنس:
أ - أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وهذا يعني أن تقدم مراد الله ورسوله على مراد نفسك، وأن تؤثر الشرع على الهوى.
ب - أن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وهذا يعني أن تصوغ علاقاتك مع الناس على وفق قربهم أو بعدهم عن الخير والحق، فيكون حبك في الله، وبغضك في الله، وولاؤك في الله، وعداؤك في الله، وأخذك في الله، وعطاؤك في الله..
جـ- أن تكره الكفر كما تكره أن تقذف في النار، وهذا يعني مباعدة الكفر وأهله وأسبابه، ووسائله، وذرائعه.
إن هذه المعاني الثلاثة تعبير عن مستوى رفيع من الإيمان يجد المرء معه حلاوة في قلبه، وأنسًا في نفسه، ورَوْحاً في روحه.فعليك بكثرة التعبد، وصفاء القلب، ومجانبة الهوى، والرغبة في الآخرة، والإعراض عن الدنيا، والإلحاح في الدعاء، والله لا يخيب الرجاء.
ما هي السبل التي أستطيع من خلالها أن أذوق حلاوة الإيمان؟
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان " أخرجه البخاري (16)، ومسلم (43). من حديث أنس:
أ - أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وهذا يعني أن تقدم مراد الله ورسوله على مراد نفسك، وأن تؤثر الشرع على الهوى.
ب - أن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وهذا يعني أن تصوغ علاقاتك مع الناس على وفق قربهم أو بعدهم عن الخير والحق، فيكون حبك في الله، وبغضك في الله، وولاؤك في الله، وعداؤك في الله، وأخذك في الله، وعطاؤك في الله..
جـ- أن تكره الكفر كما تكره أن تقذف في النار، وهذا يعني مباعدة الكفر وأهله وأسبابه، ووسائله، وذرائعه.
إن هذه المعاني الثلاثة تعبير عن مستوى رفيع من الإيمان يجد المرء معه حلاوة في قلبه، وأنسًا في نفسه، ورَوْحاً في روحه.فعليك بكثرة التعبد، وصفاء القلب، ومجانبة الهوى، والرغبة في الآخرة، والإعراض عن الدنيا، والإلحاح في الدعاء، والله لا يخيب الرجاء.