الناظر في المجتمع النسائي يجد بوضوح ظاهرة مؤلمة وآفة مهلكة تنخر كيان شخصية
الفتاة المسلمة فتمسخ معالمها الإيمانية ومبادئها الأخلاقية وتجعل منها "ببغاء" بشرية
تقلد ما تسمع دون أن تفقه ما تقلده أو تفهم ما تردده، وتذكرني طريقتها في التقليد
الأعمى كمثل القرد الذي يلفت انتباه الناس في حديقة الحيوان وهو يقلد دون وعي أو
إدراك لبعض الحركات التي يقوم بها الإنسان كقيادة الدراجة الهوائية.
الذي يسري في كيان الكثيرات من فتياتنا مما أفقدهن الكثير من صفات تميز الفتاة
المسلمة في شخصيتها وفكرها بل واعتقادها وخلقها..
و اتباع المسلمة للكفار أو الفاجرات والأخذ منهم والتشبه بهم دون إدراك أو نظر أو
تمحيص. ويفهم منم هذا، أن التقليد الأعمى صفة نقص تدلّ على الانهزامية وضعف
الشخصية وهذا هو ما نلحظه على بعض فتياتنا إذ نرى اضطراب شخصيتها وتذبذب
سلوكياتها، فكل ما ظهرت موضة سارعت لتقليدها وكلما رأت تقليعة من تقليعات الغرب
هرولت للتشبه بها دون أن تنظر إلى مشروعيتها وفائدتها. فتظهر أمام الفتيات وكأنها
دمية تحركها أيادٍ خفية دون شعور منها أو اختيار.
فقد ضعفت الأمة في إيمانها وفقدت أساس قوتها حتى ظهر عليها أعداؤها ومن هنا
ظهر التقليد للأعداء نظراً للانبهار بقوتهم وما عندهم من تقدم مادي فتنظر الفتاة ضعيفة
الإيمان إلى هذا التقدم فتنبهر به وتعجب به فيحدث التقليد الأعمى في كل شيء دون
أن تميز بين النافع والضار.
وهذة دعوة للنقاش فى هذا القسم ارجوا من جميع الاعضاء المشاركة بالردود عن
اسباب التقليد وعلاجة من اجل الاستفادة
الفتاة المسلمة فتمسخ معالمها الإيمانية ومبادئها الأخلاقية وتجعل منها "ببغاء" بشرية
تقلد ما تسمع دون أن تفقه ما تقلده أو تفهم ما تردده، وتذكرني طريقتها في التقليد
الأعمى كمثل القرد الذي يلفت انتباه الناس في حديقة الحيوان وهو يقلد دون وعي أو
إدراك لبعض الحركات التي يقوم بها الإنسان كقيادة الدراجة الهوائية.
الذي يسري في كيان الكثيرات من فتياتنا مما أفقدهن الكثير من صفات تميز الفتاة
المسلمة في شخصيتها وفكرها بل واعتقادها وخلقها..
و اتباع المسلمة للكفار أو الفاجرات والأخذ منهم والتشبه بهم دون إدراك أو نظر أو
تمحيص. ويفهم منم هذا، أن التقليد الأعمى صفة نقص تدلّ على الانهزامية وضعف
الشخصية وهذا هو ما نلحظه على بعض فتياتنا إذ نرى اضطراب شخصيتها وتذبذب
سلوكياتها، فكل ما ظهرت موضة سارعت لتقليدها وكلما رأت تقليعة من تقليعات الغرب
هرولت للتشبه بها دون أن تنظر إلى مشروعيتها وفائدتها. فتظهر أمام الفتيات وكأنها
دمية تحركها أيادٍ خفية دون شعور منها أو اختيار.
فقد ضعفت الأمة في إيمانها وفقدت أساس قوتها حتى ظهر عليها أعداؤها ومن هنا
ظهر التقليد للأعداء نظراً للانبهار بقوتهم وما عندهم من تقدم مادي فتنظر الفتاة ضعيفة
الإيمان إلى هذا التقدم فتنبهر به وتعجب به فيحدث التقليد الأعمى في كل شيء دون
أن تميز بين النافع والضار.
وهذة دعوة للنقاش فى هذا القسم ارجوا من جميع الاعضاء المشاركة بالردود عن
اسباب التقليد وعلاجة من اجل الاستفادة