تكسرت الأغصان بعدما تحجرت من جو الخريف الكئيب..
وتفاقمت الأشجان بعدما تراكمت من طول فراق الحبيب
حبيبي..
يجرفني حنيني إليك.. فهل من منقذ ينجي الروح من هلاكها؟؟
وتستهدفني أشواك مصابي بفقدك فهل من يأسو جراحها؟؟
أتعبني طول الإنتظار.. والنفس تشكو من رحيلك... بل ويرهقها بعدك...
متعتي
التلذذ بهوى نفس قد عشقتها.. وغرامي الرحيل عبر أشعة قد نسجتها أنوار
الشوق واللهفة.. فما أنا إلا هائم بحبك...عاشق لقربك.. متعطش للقياك حبيبي
إمامي...
أيها المذبوح عطشانا... ياخير من لهج لساني بحبه من ملائكة الأرض الطاهرة..
ويا أعذب من نطق لساني بحبه بعد الذي قذف حبك في النفس منذ تكوينها
مولاي ياأبا عبدالله...
أحبك.. أهواك.. بل أعشقك..
فهل من سبيل للقياك سيدي؟؟
أهواك وارتجاف الأضلع التي تضمك بين الحنايا شاهدة على ذلك..
أهواك.. ومسيل الأدمع التي تحتضنك بين مقلتيها تذعن بذلك..
أهواك وخفق القلب الذي قد طار لكربلاء يقر بذلك..
ريع الفؤاد قد طار قاصدا لقيا الحبيب... فرجع بألوف بل بملايين الكلمات التي تصدح بذكرك سيدي.. معي بالنفس والخافق والجسد..
معي بالفكر والكم والعدد..
معي وانت لي الظهر والسند..
ولكن منى لقياك تنتشي بي في برزخ بين الحياة والموت.. قد تعلق الخافق به .. بل وأدمن على السير به... فهل
ستحقق رجائي؟؟
عشقتك ولست أدري ان كنت أهلا لأعشق من يعشق الإله..
عشقتك ولست أدري ان كنت كفؤا لعشق من زلزل الكون لعلاه
عطشى لتراب قدمك الشريف مولاي.. فلا تحرمني الفرحة بلقاءك اجلا كان اللقاء أم عاجلا
وتفاقمت الأشجان بعدما تراكمت من طول فراق الحبيب
حبيبي..
يجرفني حنيني إليك.. فهل من منقذ ينجي الروح من هلاكها؟؟
وتستهدفني أشواك مصابي بفقدك فهل من يأسو جراحها؟؟
أتعبني طول الإنتظار.. والنفس تشكو من رحيلك... بل ويرهقها بعدك...
متعتي
التلذذ بهوى نفس قد عشقتها.. وغرامي الرحيل عبر أشعة قد نسجتها أنوار
الشوق واللهفة.. فما أنا إلا هائم بحبك...عاشق لقربك.. متعطش للقياك حبيبي
إمامي...
أيها المذبوح عطشانا... ياخير من لهج لساني بحبه من ملائكة الأرض الطاهرة..
ويا أعذب من نطق لساني بحبه بعد الذي قذف حبك في النفس منذ تكوينها
مولاي ياأبا عبدالله...
أحبك.. أهواك.. بل أعشقك..
فهل من سبيل للقياك سيدي؟؟
أهواك وارتجاف الأضلع التي تضمك بين الحنايا شاهدة على ذلك..
أهواك.. ومسيل الأدمع التي تحتضنك بين مقلتيها تذعن بذلك..
أهواك وخفق القلب الذي قد طار لكربلاء يقر بذلك..
ريع الفؤاد قد طار قاصدا لقيا الحبيب... فرجع بألوف بل بملايين الكلمات التي تصدح بذكرك سيدي.. معي بالنفس والخافق والجسد..
معي بالفكر والكم والعدد..
معي وانت لي الظهر والسند..
ولكن منى لقياك تنتشي بي في برزخ بين الحياة والموت.. قد تعلق الخافق به .. بل وأدمن على السير به... فهل
ستحقق رجائي؟؟
عشقتك ولست أدري ان كنت أهلا لأعشق من يعشق الإله..
عشقتك ولست أدري ان كنت كفؤا لعشق من زلزل الكون لعلاه
عطشى لتراب قدمك الشريف مولاي.. فلا تحرمني الفرحة بلقاءك اجلا كان اللقاء أم عاجلا