أنا العبد الذي كسب الذنوبا و صدته المعاصي أن يتوبا.
أنا العبد الذي أضحى حزيناً على زلاته دنفاً كئيباً.
أنا العبد الذي سطرت عليه صحائف لم يخف فيها الرقيبا.
أنا العبد المسيءُ عصيت ربي فما لي الآن لا أبدي النحيبا.
أنا العبد المفرط ضاع عمري و لم أرعَ الشبيبة و المشيبا.
أنا العبد السقيم من الخطاياوقد أقبلت ألتمس الطبيبا.
أنا العبد المخلف عن أناس حووا من كل معروف نصيباز
أنا العبد الشريد ظلمت نفسي وقد وافيت بابكمُ منيبا .
أنا العبد الفقير مددت كفي إليكم فادفعوا عني الخطوبا.
أنا الغدار كم عاهدت عهداًوكنت على الوفاء به كذوبا.
أنا المقطوع فارحمني و صلني ويسر لي منك فرجاً قريبا.
أنا المضطرُ أرجو منك عفواً و من يرجو رضاك فلن يخيبا.
فوا أسفاًعلى عمرٍ تقَضى و لم أكسب به إلا ذنوباً.
و أحذر أن يعالجني ممات يحيِر هول مصرعه اللبيبا.
ووا حزناه من حشري و نشري ليوم يجعل الولدان شيبا.
فيا مولاي جُد بالعفو و ارحم عبيداً لم يزل يشكو الذنوبا.
وسامح هفوتي و أجب دعائي فإنك لم تزل أبداً مجيبا.
و شفِع فيَ خير الخلق طُراً نبياً لم يزل أبداً حبيباً.
هو الهادي المشَفع في البرايا و كان لهم رحيماً مستجيباً.
عليه من المهيمن كل وقتٍ صلاة تملأ الأكوان طيباً.
أنا العبد الذي أضحى حزيناً على زلاته دنفاً كئيباً.
أنا العبد الذي سطرت عليه صحائف لم يخف فيها الرقيبا.
أنا العبد المسيءُ عصيت ربي فما لي الآن لا أبدي النحيبا.
أنا العبد المفرط ضاع عمري و لم أرعَ الشبيبة و المشيبا.
أنا العبد السقيم من الخطاياوقد أقبلت ألتمس الطبيبا.
أنا العبد المخلف عن أناس حووا من كل معروف نصيباز
أنا العبد الشريد ظلمت نفسي وقد وافيت بابكمُ منيبا .
أنا العبد الفقير مددت كفي إليكم فادفعوا عني الخطوبا.
أنا الغدار كم عاهدت عهداًوكنت على الوفاء به كذوبا.
أنا المقطوع فارحمني و صلني ويسر لي منك فرجاً قريبا.
أنا المضطرُ أرجو منك عفواً و من يرجو رضاك فلن يخيبا.
فوا أسفاًعلى عمرٍ تقَضى و لم أكسب به إلا ذنوباً.
و أحذر أن يعالجني ممات يحيِر هول مصرعه اللبيبا.
ووا حزناه من حشري و نشري ليوم يجعل الولدان شيبا.
فيا مولاي جُد بالعفو و ارحم عبيداً لم يزل يشكو الذنوبا.
وسامح هفوتي و أجب دعائي فإنك لم تزل أبداً مجيبا.
و شفِع فيَ خير الخلق طُراً نبياً لم يزل أبداً حبيباً.
هو الهادي المشَفع في البرايا و كان لهم رحيماً مستجيباً.
عليه من المهيمن كل وقتٍ صلاة تملأ الأكوان طيباً.