عندما نُحـــب
نجعل قلوبنا متسعة كالفضاء الفسيح
ليسع هذا الحُب وما يمثله لنا من مشاعر
تكاد تخطف الأنفاس وتصيب قلوبنا بنبضات متسارعه
عندما نُحب
لا نرى في الحياة
إلا من أدخلناه قلوبنا
بملء إرادتنا بدون إذن أو شرط ٍ مسبق
عندما نُحـب
نتغاضى عن كل شيء
نتناسى كل كل شيء أمام هذا الحب
عندما نُحـب
نستجيب لنداء القلب
ويتوقف العقل مذهولاً أمام سطوة القلب
عندما نُحـب
نتمنى أن يتوقف الزمان
عند هذا الحد لأننا في أسعد أوقات حياتنا
عندما نُحـب
نتمنى أن لا تغرب الشمس عن يومنا
وبنفس التمنى نسأل القمر ألا يغيب عن ليلنا
لأننا نُحب والحُب يحتاج لضوء الشمس ودفئها
ونحتاج لنور القمر وجمال رؤيته في السماء .. فكيف نجمع الضدين
عندما نحب
نعشق لأخر قطرة غرام فينا
عندما نحب
تتحطم كل العواقب أمام قاموس الحب
أقصد هنا بالمباديء من يحب الثاني أكثر من الآخر..
كل ذلك وأكثر عندما نُحب
عندما تتوغل مشاعرنا في حنايا قلوبنا
عندها نشعر بأن الحب يختلط بدمائنا ويسري في أوردتنا
لكن !!!!!!!
وهذا هو الأهم
في هذه النقلة النوعية من حالة الحُب
والعشق والغرام وكل مسميات الحب في هذا الزمان ..
صرخ قلبي قائلاً ......
بالله عليك أيها الحب
كيف ترضى لى ما لا ترضاه أنت
كيف ترضى لقلبي أن يحب ويعشق كل لحظه
قد قضيتها مع من أحببته ويكون مصيري المحتوم
خارج حيز تفكيره وبعيدة كل البعد عن تكملة قصة حُبي
مع من أحببته .. وهو يتزوج بآخري ..
لماذا ؟؟؟؟؟؟
لم أستوعب ذلك !!
لماذا ؟؟؟؟
يُهمش حبي له !!
كيف لي
أن أنسى بالله عليك يا زمن
إن كنت تحسبنى مثاليةً هكذا فقد ضاق قلبي
بتلك المثاليه الواهنه في هذا الزمان المُر المذاق
بقدر ما أحببت
أتمنى أن أزيد عليه ملايين المرات من القساوة والآسى
على من خدعت / خداع القلب الأخر ..
لكن لم ولن أستطيع .. أن أكرهه ..
قال لي :
أحُبك حبيبتي
وقد غرس هذا الُحب في شواطيء نبضي
قال لي :
لا أريد ألا أنتي
فكان جوابي في نظرة عيني وفهمتها أنت
بدون أن تتحرك شفتاى فأنت تعرفني جيداً
لأني أهيم في حُبك يا من تقول أننى كنت يوماً حبيبك ولا حياة لك
من دونى .. أهى شعارات وكلمات حتى تستحوذ على قلبي ومشاعرى
وبعد تأكدك وبعد قضائك بين جنبات قلبي في حب وغرام وبعد أن عرفت
أننى أسيرة حبك .. كافئتنى ويا لها من مكافأة فعلا أستحقهاااا لسذاجتى المفرطه في حبك
أرسلت لى دعوة حضوري
حفل زفافك .. يا له من مشهد دراماتيكي
يستحق أن يكون قصة فيلم وأنت البطل وأنا النجمة البطلة
أراك
الأن مع غيري
وتقول حبيبتي لا تحزني
فهذا شيء خارج عن إرادتي
إي إرادة تتحدث عنهاااا .. تحبني وتتزوج بأخري ..
عجباً
لك أيها الحبيب ..
أقول لنفسى أريد نسيانه
أريد الإبتعاد عن مرمى نظراته وحياته
متمنية حياة سعيده له لآنى أحبه
وفي نفس الوقت لا أكرهـه ..
ماذا أصابنــي ؟
لا أعلم
لماذا أحُبه هكذا ؟
وهو من تسبب بإنهمار دموعى كشلال على وجهي
كيف أستمر في حبه ؟
وبأي حق أحبــه ؟؟
بعد هذا الجرح الغائر في قلبي
أتمنى أن استفيق من غيبوتي ...
أحاول أن أكون قويه أمام الأخرين
وأنا أضعف مما يتصور كل من يعرفني ..
أتظاهر بقوتي على حساب آلامي وحزني
أتظاهر بأنني في يوم من الأيام سأنتصر عليه وهو ذليل تحت قدماي طالباً السماح
أعلم ما في نفسي ولا يعلم ما في نفسي الأخرين ..
بين لحظاتى حقيقتي
أشعر إنني أحُبه .. وإن لم أكن أحُبه
فلماذا أتابــــع أخباره عن بعد .. فهذا حب ؟
ولكنه حُب مجــروح يحـاول النهوض من سقطته
التي أوقعتني في براثن الحـب النازف
فيكف لقلبي أن ينساه .. ولماذا لا ينســـاه ؟؟
ماذا أريد منه ؟
ماذا أريد من نفسي ؟
بعد أن تزوج بأخرى و كنت حبيبته الوحيده
فهل هذا هو الحب من وجهة نظره !!
يحبنى ويتزوج بأخري ..
إنتظرت
لحظه ركوعه
إنتظرت لحظه إنتصاري عليه
عندما علمت
أنه في أصعب لحظات حياته
ويطلب منى السماح .. فسامحته لأنى كنت أنتظر
أن يقولها وإن كان على لسان إناس آخرين .. فهذا انتصار
طال انتظاري .. ولحظة أرضي فيها غروري بالنشوة
بعد أن أخطأ في حقى كإنسانه
وحق قلبي لأنه كان الملاذ الوحيد لحبه ومازل يسكن بداخله
كيف أنسى من أحببته ؟
وكيف لا أنسى أنه تزوج بأخري ؟
غريبة أنا في مفهومى للحب والحياة
أطلقت على نفسي أسم من قسوته (أميرته )
ولا أحب أن ينادينى أحدٍ بغير هذا الأسم اإلا هو فقط .
الآن .........
بعد أن سامحته ماذا أنتظر منه ؟
هذا هو السؤال الذي لم استطيع الإجابه عليه
وإن كنت أتظاهر بالقوة .. فهذه القوة هى مكامن ضعفي
أمام هذا الحب الذي لا أعرف كيف التتخلص منه ..
الحب إن لم يسقي
على الدوام يذبل حتى يتساقط
كأوراق الاشجار في فصل الخريف
فهل أصبح قلبي في فصل الخريف !!
ربمــا
فتأخذه الرياح بعيداً
لترمي به في مكان اخر بعيد جدا عن مكان ولادته
ولكن تظل الجذور
في هذا المكان كذكرى لحب لم يدوم
قصـــة
بدايتها سعيده
ونهايتها حزينه
كتبت بأحاسيس تعايشت مع كل نبضه من نبضات الحب
في زمن الحب ..
تلك كلماتي
والجذور هي حبي له
وذكرى أيامى السعيده معه
لم أستطيع ان أتخلص منهاااا لأني أحببته
لم يدوم من ناحية حبيبي .. وبالنسبة لى فالحب مازال مستمر
للأسف هذه القصة
لم تموت لأني قلبي مازل ينبض له ....... وحبه مازال بداخلي
قلبي لم يمت ولم تذبل أخر ورقة من أوراق حبي له ..
كنت أتمنى
أن أكمل ما بدأته
لكني توقفت .. لسقوط دمعة فأختلطت مع مداد قلمي أنتظرها أن تجف ..
نقطة فوق الحرف
حبيبتي من يحب عليه أن يضحى .. وقد ضحيت بنبض قلبي من أجل سعادتك
نجعل قلوبنا متسعة كالفضاء الفسيح
ليسع هذا الحُب وما يمثله لنا من مشاعر
تكاد تخطف الأنفاس وتصيب قلوبنا بنبضات متسارعه
عندما نُحب
لا نرى في الحياة
إلا من أدخلناه قلوبنا
بملء إرادتنا بدون إذن أو شرط ٍ مسبق
عندما نُحـب
نتغاضى عن كل شيء
نتناسى كل كل شيء أمام هذا الحب
عندما نُحـب
نستجيب لنداء القلب
ويتوقف العقل مذهولاً أمام سطوة القلب
عندما نُحـب
نتمنى أن يتوقف الزمان
عند هذا الحد لأننا في أسعد أوقات حياتنا
عندما نُحـب
نتمنى أن لا تغرب الشمس عن يومنا
وبنفس التمنى نسأل القمر ألا يغيب عن ليلنا
لأننا نُحب والحُب يحتاج لضوء الشمس ودفئها
ونحتاج لنور القمر وجمال رؤيته في السماء .. فكيف نجمع الضدين
عندما نحب
نعشق لأخر قطرة غرام فينا
عندما نحب
تتحطم كل العواقب أمام قاموس الحب
أقصد هنا بالمباديء من يحب الثاني أكثر من الآخر..
كل ذلك وأكثر عندما نُحب
عندما تتوغل مشاعرنا في حنايا قلوبنا
عندها نشعر بأن الحب يختلط بدمائنا ويسري في أوردتنا
لكن !!!!!!!
وهذا هو الأهم
في هذه النقلة النوعية من حالة الحُب
والعشق والغرام وكل مسميات الحب في هذا الزمان ..
صرخ قلبي قائلاً ......
بالله عليك أيها الحب
كيف ترضى لى ما لا ترضاه أنت
كيف ترضى لقلبي أن يحب ويعشق كل لحظه
قد قضيتها مع من أحببته ويكون مصيري المحتوم
خارج حيز تفكيره وبعيدة كل البعد عن تكملة قصة حُبي
مع من أحببته .. وهو يتزوج بآخري ..
لماذا ؟؟؟؟؟؟
لم أستوعب ذلك !!
لماذا ؟؟؟؟
يُهمش حبي له !!
كيف لي
أن أنسى بالله عليك يا زمن
إن كنت تحسبنى مثاليةً هكذا فقد ضاق قلبي
بتلك المثاليه الواهنه في هذا الزمان المُر المذاق
بقدر ما أحببت
أتمنى أن أزيد عليه ملايين المرات من القساوة والآسى
على من خدعت / خداع القلب الأخر ..
لكن لم ولن أستطيع .. أن أكرهه ..
قال لي :
أحُبك حبيبتي
وقد غرس هذا الُحب في شواطيء نبضي
قال لي :
لا أريد ألا أنتي
فكان جوابي في نظرة عيني وفهمتها أنت
بدون أن تتحرك شفتاى فأنت تعرفني جيداً
لأني أهيم في حُبك يا من تقول أننى كنت يوماً حبيبك ولا حياة لك
من دونى .. أهى شعارات وكلمات حتى تستحوذ على قلبي ومشاعرى
وبعد تأكدك وبعد قضائك بين جنبات قلبي في حب وغرام وبعد أن عرفت
أننى أسيرة حبك .. كافئتنى ويا لها من مكافأة فعلا أستحقهاااا لسذاجتى المفرطه في حبك
أرسلت لى دعوة حضوري
حفل زفافك .. يا له من مشهد دراماتيكي
يستحق أن يكون قصة فيلم وأنت البطل وأنا النجمة البطلة
أراك
الأن مع غيري
وتقول حبيبتي لا تحزني
فهذا شيء خارج عن إرادتي
إي إرادة تتحدث عنهاااا .. تحبني وتتزوج بأخري ..
عجباً
لك أيها الحبيب ..
أقول لنفسى أريد نسيانه
أريد الإبتعاد عن مرمى نظراته وحياته
متمنية حياة سعيده له لآنى أحبه
وفي نفس الوقت لا أكرهـه ..
ماذا أصابنــي ؟
لا أعلم
لماذا أحُبه هكذا ؟
وهو من تسبب بإنهمار دموعى كشلال على وجهي
كيف أستمر في حبه ؟
وبأي حق أحبــه ؟؟
بعد هذا الجرح الغائر في قلبي
أتمنى أن استفيق من غيبوتي ...
أحاول أن أكون قويه أمام الأخرين
وأنا أضعف مما يتصور كل من يعرفني ..
أتظاهر بقوتي على حساب آلامي وحزني
أتظاهر بأنني في يوم من الأيام سأنتصر عليه وهو ذليل تحت قدماي طالباً السماح
أعلم ما في نفسي ولا يعلم ما في نفسي الأخرين ..
بين لحظاتى حقيقتي
أشعر إنني أحُبه .. وإن لم أكن أحُبه
فلماذا أتابــــع أخباره عن بعد .. فهذا حب ؟
ولكنه حُب مجــروح يحـاول النهوض من سقطته
التي أوقعتني في براثن الحـب النازف
فيكف لقلبي أن ينساه .. ولماذا لا ينســـاه ؟؟
ماذا أريد منه ؟
ماذا أريد من نفسي ؟
بعد أن تزوج بأخرى و كنت حبيبته الوحيده
فهل هذا هو الحب من وجهة نظره !!
يحبنى ويتزوج بأخري ..
إنتظرت
لحظه ركوعه
إنتظرت لحظه إنتصاري عليه
عندما علمت
أنه في أصعب لحظات حياته
ويطلب منى السماح .. فسامحته لأنى كنت أنتظر
أن يقولها وإن كان على لسان إناس آخرين .. فهذا انتصار
طال انتظاري .. ولحظة أرضي فيها غروري بالنشوة
بعد أن أخطأ في حقى كإنسانه
وحق قلبي لأنه كان الملاذ الوحيد لحبه ومازل يسكن بداخله
كيف أنسى من أحببته ؟
وكيف لا أنسى أنه تزوج بأخري ؟
غريبة أنا في مفهومى للحب والحياة
أطلقت على نفسي أسم من قسوته (أميرته )
ولا أحب أن ينادينى أحدٍ بغير هذا الأسم اإلا هو فقط .
الآن .........
بعد أن سامحته ماذا أنتظر منه ؟
هذا هو السؤال الذي لم استطيع الإجابه عليه
وإن كنت أتظاهر بالقوة .. فهذه القوة هى مكامن ضعفي
أمام هذا الحب الذي لا أعرف كيف التتخلص منه ..
الحب إن لم يسقي
على الدوام يذبل حتى يتساقط
كأوراق الاشجار في فصل الخريف
فهل أصبح قلبي في فصل الخريف !!
ربمــا
فتأخذه الرياح بعيداً
لترمي به في مكان اخر بعيد جدا عن مكان ولادته
ولكن تظل الجذور
في هذا المكان كذكرى لحب لم يدوم
قصـــة
بدايتها سعيده
ونهايتها حزينه
كتبت بأحاسيس تعايشت مع كل نبضه من نبضات الحب
في زمن الحب ..
تلك كلماتي
والجذور هي حبي له
وذكرى أيامى السعيده معه
لم أستطيع ان أتخلص منهاااا لأني أحببته
لم يدوم من ناحية حبيبي .. وبالنسبة لى فالحب مازال مستمر
للأسف هذه القصة
لم تموت لأني قلبي مازل ينبض له ....... وحبه مازال بداخلي
قلبي لم يمت ولم تذبل أخر ورقة من أوراق حبي له ..
كنت أتمنى
أن أكمل ما بدأته
لكني توقفت .. لسقوط دمعة فأختلطت مع مداد قلمي أنتظرها أن تجف ..
نقطة فوق الحرف
حبيبتي من يحب عليه أن يضحى .. وقد ضحيت بنبض قلبي من أجل سعادتك