من طرف كثيرا ما تولد قصص الحب بعيدا عن أعين الاهل ثم تنمو لنصبح غير قادرين على ان نستغني عن من نحب او كذلك نتوهم ونسعد بحبنا اياما فنقرر ان نصارح اهالينا اننا قررنا الارتباط بمن عرفناه(( بعيدا عن اعينهم )) بمن لا يعرفونه اطلاقا بمن سيجدون فيه الف عيب وعيب فيعارضون الفكرة وينكرون الاختيار بحجج مقنعةاو كذلك نريد ان تكون حجج تبعث على الشك في قلوبنا لكننا نصر ونتشبث بمن نحب ونواجه ونقاوم و.. و..او نوهم انفسنا باننا نفعل ذلك حتى نصل الىالنهاية :الى طريق مسدود
نجد انفسنا امام الاختيار الصعب ، نراه وقتها اصعب قراريكون قد واجهنا .: من سترضي نفسك وقلبك فتلبي نداء حبك امام من احببت وعرفت وعاهدت على الاخلاص و الوفاء ام سترضي اهلك وتتخلى عنه حبك
ايا كان قرارك واختيارك فانك تحس ساعتها انك منهزم وان اسوأ و أقسى ما يمكن أن يمر بك هو هذه اللحظات وأكيد لانك سترضي أهلك شئت ام أبيت لانك لن تستطيع ان تفعل غير ذلك وفي الفترة التي تلي ستحاول ان تقنع ان ما فعلته هو الصواب حتى إذا لم يعد يربطك بالحبيب شيء ساورتك الشكوك بل وتاكدت انك اخطات في حقه وانك تسرعت في الحكم الذي قضيت شهورا تفكر قبل اتخاذه فتتخذ قرارا اخر والذي لولا الظروف لكان عن حق احكم قرار تقرر انك لن تحب ورغم بعض الفترات الا انك سترتاح بهذا القرار وستتغير بعد تنفيذه فتصب اهتمامك على عملك لتنجح و تتفوق و ستحقق ذلك بل وستحقق بعض ما لم تكن تسمح لنفسك ان تحلم به وخلال هذه المسيرة ستكون الوحيد الذي يعرف انك لست سعيدا رغم كل ما حققت وفي هذه المسيرة ايضا ستكتشف انك اكتسبت ثقة ومكانة عند اهلك لم تكن من ذي قبل وقد يحدث ان يعرض عليك المقربون منك الارتباط ممن يرون انها مناسبة لك ورغم انك لا تراها كذلك الا انك ستوافق لانك عودت اهلك السمع و الطاعة منك فيسعون لترسيم الارتباط .
المضحك ان من اتاك بهذه الشخص الغريب هو نفسه من سيسام منه بعد حين بل ويكرهه ويسعى الى اخراجه من حياتك كيف لا وهو من اتاك به ماذا ستفعل اكيد لن تعارض فانت من عودهم على السمع والطاعة
ماذا يمكنك ان تفعل بعدها ؟؟؟
في احسن الاحوال اذا استطعت ان تعبر .: ستعارض فكرة الارتباط مجددا و في الوقت الذي يستقل من هم دون منك كل بحياة خاصة وسعيدة ستفكر انت في لو انك واجهت منذ خمس سنين لكنت اسعد من الان بكثير
نجد انفسنا امام الاختيار الصعب ، نراه وقتها اصعب قراريكون قد واجهنا .: من سترضي نفسك وقلبك فتلبي نداء حبك امام من احببت وعرفت وعاهدت على الاخلاص و الوفاء ام سترضي اهلك وتتخلى عنه حبك
ايا كان قرارك واختيارك فانك تحس ساعتها انك منهزم وان اسوأ و أقسى ما يمكن أن يمر بك هو هذه اللحظات وأكيد لانك سترضي أهلك شئت ام أبيت لانك لن تستطيع ان تفعل غير ذلك وفي الفترة التي تلي ستحاول ان تقنع ان ما فعلته هو الصواب حتى إذا لم يعد يربطك بالحبيب شيء ساورتك الشكوك بل وتاكدت انك اخطات في حقه وانك تسرعت في الحكم الذي قضيت شهورا تفكر قبل اتخاذه فتتخذ قرارا اخر والذي لولا الظروف لكان عن حق احكم قرار تقرر انك لن تحب ورغم بعض الفترات الا انك سترتاح بهذا القرار وستتغير بعد تنفيذه فتصب اهتمامك على عملك لتنجح و تتفوق و ستحقق ذلك بل وستحقق بعض ما لم تكن تسمح لنفسك ان تحلم به وخلال هذه المسيرة ستكون الوحيد الذي يعرف انك لست سعيدا رغم كل ما حققت وفي هذه المسيرة ايضا ستكتشف انك اكتسبت ثقة ومكانة عند اهلك لم تكن من ذي قبل وقد يحدث ان يعرض عليك المقربون منك الارتباط ممن يرون انها مناسبة لك ورغم انك لا تراها كذلك الا انك ستوافق لانك عودت اهلك السمع و الطاعة منك فيسعون لترسيم الارتباط .
المضحك ان من اتاك بهذه الشخص الغريب هو نفسه من سيسام منه بعد حين بل ويكرهه ويسعى الى اخراجه من حياتك كيف لا وهو من اتاك به ماذا ستفعل اكيد لن تعارض فانت من عودهم على السمع والطاعة
ماذا يمكنك ان تفعل بعدها ؟؟؟
في احسن الاحوال اذا استطعت ان تعبر .: ستعارض فكرة الارتباط مجددا و في الوقت الذي يستقل من هم دون منك كل بحياة خاصة وسعيدة ستفكر انت في لو انك واجهت منذ خمس سنين لكنت اسعد من الان بكثير
حقيقى افيدونى فى هذه الكلمات
