المشهد الأول
أميتاب باتشان وهوه شباب لسة راكب الفيل بتاعه ورايح الشغل وكالعادة
بيشتغل ظابط .. وهوه راكب قاعد يغنى بالهندي أغنيته المفضلة
((واركب الفيل ...درجن درجن
واتفيّل ..درجن درجن .... . ساعتين فى اليوم .. واشد الخرطوم .. ولا ))
هييييييه ..
المشهد الثانى
تفوت سنين ..أميتاب راجع من شغله وعلى فكرة لسة شباب برضه وداخل البيت
البنت اللى كان لاقيها قدام الجامع كبرت واحلوت .. بقت عروسة هندى
يعنى
أميتاب يحضن حبيبته بإيد وشغال ضرب فى الرجالة بإيده التانية .. يخلص
علي الستين واحد كلهم بمسدساتهم بمطاويهم بس للأسف ضافر واحد منهم خدش
دراعه .. حبيبته تجرى عليه تغنى له نص ساعة ويغنى لها نص ساعة أغنيه جرحوني وقفلوا الأجزخانات وياخدها
على البيت بسرعة عشان عندهم النهاردة تعديل دستور .. وهوه ماشى يبص ع
اليفط يلاقي مكتوب الرئيس هوجو يوجا شاهى شوهان يرفض التوريث .. فجأة تيجى العصابة تخطفها قدامه المرة دى
يجرى وراهم بالفيل الفور باى فور لغاية ما يوصل لبيت الراجل قليل
الأدب الشرير اللى أكيد عنده تمساح
يدخل البهو الكبير يلاقى الراجل واقف والست متعلقة من رجلها فى السقف
يدور بعنيه ع التمساح .. يسأل الراجل بالهندى :التمساح بتاعك فين يا
عم؟
يرد الراجل : فى البير اللى فوقه مامتك .. يتعجب أميتاب بالهندى
مامتى؟ يرد الراجل بشماته : أيوة الست دى أمك ..نياهاهاهاهاهاه
أميتاب باتشان وهوه شباب لسة راكب الفيل بتاعه ورايح الشغل وكالعادة
بيشتغل ظابط .. وهوه راكب قاعد يغنى بالهندي أغنيته المفضلة
((واركب الفيل ...درجن درجن
واتفيّل ..درجن درجن .... . ساعتين فى اليوم .. واشد الخرطوم .. ولا ))
هييييييه ..
المشهد الثانى
تفوت سنين ..أميتاب راجع من شغله وعلى فكرة لسة شباب برضه وداخل البيت
البنت اللى كان لاقيها قدام الجامع كبرت واحلوت .. بقت عروسة هندى
يعنى
أميتاب يحضن حبيبته بإيد وشغال ضرب فى الرجالة بإيده التانية .. يخلص
علي الستين واحد كلهم بمسدساتهم بمطاويهم بس للأسف ضافر واحد منهم خدش
دراعه .. حبيبته تجرى عليه تغنى له نص ساعة ويغنى لها نص ساعة أغنيه جرحوني وقفلوا الأجزخانات وياخدها
على البيت بسرعة عشان عندهم النهاردة تعديل دستور .. وهوه ماشى يبص ع
اليفط يلاقي مكتوب الرئيس هوجو يوجا شاهى شوهان يرفض التوريث .. فجأة تيجى العصابة تخطفها قدامه المرة دى
يجرى وراهم بالفيل الفور باى فور لغاية ما يوصل لبيت الراجل قليل
الأدب الشرير اللى أكيد عنده تمساح
يدخل البهو الكبير يلاقى الراجل واقف والست متعلقة من رجلها فى السقف
يدور بعنيه ع التمساح .. يسأل الراجل بالهندى :التمساح بتاعك فين يا
عم؟
يرد الراجل : فى البير اللى فوقه مامتك .. يتعجب أميتاب بالهندى
مامتى؟ يرد الراجل بشماته : أيوة الست دى أمك ..نياهاهاهاهاهاه
المشهد الأخير
تفوت سنين..أميتاب باتشان راجع من شغله .. بجد بجد بجد لسة شباب برضه
راجع البيت يلقى الست أمه بقت عجوزة أوى ..
فجأة ييجى واحد شباب على موتوسيكل يطخ الولية عيارين .. يجرى وراه
أميتاب بالفيل يكتشف ان الراجل ده يبقى حفيد الراجل الشرير ..
يقتله اميتاب باتشان ويرجع لأمه يغنى لها نص ساعة وتغنيله نص ساعة ..
الست تقول له وهيه بتموت :
أميتاب يابنى أنا عايزة اقوللك على سر .. أنا مش أمك .. أنا أبقى جدتك
والراجل اللى انت قتلته ده يبقى ابن أخت المخرج .. والراجل الشرير
يبقى خالك .. وابن الراجل الشرير يبقى عمك .. والعصابة كلها أخواتك فى
الرضاعة ..
يصرخ أميتاب باتشان من الصدمة ويغنى نص ساعة وهيه تغنى نص ساعة والواد
المقتول يغنى نص ساعة .. الست المجهولة دى تقول له : انت مش مستعجل ليه
؟ هوه مفيش تعديل دستورى النهاردة ؟
يرد أميتاب : النهاردة الخميس أجازة من التعديلات ..
تموت الأم .. يلفها أميتاب بقماش من بتاع اليفط مكتوب عليه :
الشعب أساسا يقبل التوريث
تفوت سنين..أميتاب باتشان راجع من شغله .. بجد بجد بجد لسة شباب برضه
راجع البيت يلقى الست أمه بقت عجوزة أوى ..
فجأة ييجى واحد شباب على موتوسيكل يطخ الولية عيارين .. يجرى وراه
أميتاب بالفيل يكتشف ان الراجل ده يبقى حفيد الراجل الشرير ..
يقتله اميتاب باتشان ويرجع لأمه يغنى لها نص ساعة وتغنيله نص ساعة ..
الست تقول له وهيه بتموت :
أميتاب يابنى أنا عايزة اقوللك على سر .. أنا مش أمك .. أنا أبقى جدتك
والراجل اللى انت قتلته ده يبقى ابن أخت المخرج .. والراجل الشرير
يبقى خالك .. وابن الراجل الشرير يبقى عمك .. والعصابة كلها أخواتك فى
الرضاعة ..
يصرخ أميتاب باتشان من الصدمة ويغنى نص ساعة وهيه تغنى نص ساعة والواد
المقتول يغنى نص ساعة .. الست المجهولة دى تقول له : انت مش مستعجل ليه
؟ هوه مفيش تعديل دستورى النهاردة ؟
يرد أميتاب : النهاردة الخميس أجازة من التعديلات ..
تموت الأم .. يلفها أميتاب بقماش من بتاع اليفط مكتوب عليه :
الشعب أساسا يقبل التوريث