Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ 54828302


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ 54828302

Yalla7

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ

    BlacK-HearT
    BlacK-HearT
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 985
    العمر : 39
    محل الاقامة : cairo
    تاريخ التسجيل : 30/12/2007

    أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ Empty أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ

    مُساهمة من طرف BlacK-HearT السبت فبراير 09, 2008 2:44 pm

    لا خلاف بين المراقبين في إسرائيل على أن حركة حماس هي التي خرجت "منتصرة " من الأحداث الأخيرة.
    الدكتور يورام كيدار الباحث في مجال العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية في جامعة "بار إيلان" الإسرائيلية يرى أن حركة حماس خرجت كقوة أملت خيارها في النهاية، وليس سلطة عباس ولا حكومة أولمرت.

    "ما جرى دليل على انهيار إستراتيجية الحصار التي راهنت حكومة إسرائيل على أن تساهم في إسقاط حكومة حركة حماس، وهذا يعني أن حكومة حماس ستظل إلى جوارنا لمدة طويلة جدا"، كما قال في مقابلة مع القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي.

    لكن بعض كبار المسئولين والجنرالات في إسرائيل وجدوا فيما حدث فرصة لتسويق حل إسرائيلي قديم جديد يقوم على تخلص إسرائيل من المسئولية عن توفير المستلزمات الحياتية للفلسطينيين في قطاع غزة، عبر إلزام مصر بتوفير هذه المستلزمات.

    الجنرال جيورا أيلاند المدير السابق لمجلس الأمن الوطني الإسرائيلي يرى أنه يتوجب على إسرائيل وقف إمداد غزة بالوقود والمتطلبات الاقتصادية، بما في ذلك إمدادات الكهرباء والوقود، وإخراج غزة من اتفاقية الإغلاق الجمركي التي بموجبها تلتزم إسرائيل بالسماح لتجار غزة بالاستيراد والتصدير عبر مواني إسرائيل.

    لكنّ قدرة إسرائيل على التخلي عن مسئولياتها تجاه غزة محدودة جدا، حيث إن معظم القانونيين الإسرائيليين الذين أجرت معهم وسائل الإعلام الإسرائيلية خلال الأيام الماضية مقابلات حول هامش المناورة المتاح أمام إسرائيل من ناحية قانونية، شدّدوا على أن إسرائيل ملزمة وفق القانون الدولي بمواصلة تزويد القطاع بمتطلبات الحياة لسكانه بوصفها دولة احتلال. وهناك من أشار إلى أن ارتباط قطاع غزة بإسرائيل تحدّده حركات المقاومة الفلسطينية. فقد قال الجنرال يوم طوف ساميا قائد المنطقة الجنوبية السابق في جيش الاحتلال: إن مواصلة الجيش الإسرائيلي لعملياته في قطاع غزة، وما ينتج عنها ستشكل دليلا آخر بالنسبة للمجتمع الدولي على مسئولية إسرائيل عن قطاع غزة.

    سور من رفح إلى إيلات

    ومن طرق المعالجة الأخرى للوضع الجديد التي يراها العديد من كبار المسئولين الإسرائيليين هو إقامة جدار أسمنتي على طول الحدود بين مصر من جهة وبين كل من قطاع غزة وإسرائيل من جهة أخرى من أجل تقليص قدرة الفلسطينيين على تجاوز الحدود وللإثقال على قدرتهم على حفر الأنفاق، التي تدّعي إسرائيل أنها تُستخدم في نقل السلاح والوسائل القتالية من مصر إلى قطاع غزة، وهو ما قرره بالفعل مجلس الوزراء في اجتماعه يوم الأربعاء 6-2-2008.

    أحد هؤلاء المسئولين هو نائب وزير الدفاع متان فلنائي يدّعي أن مصر ستكون معنية بإقامة هذا الجدار، لكنه في نفس الوقت يشير إلى أن إقامة هذا الجدار مرتبطة بتدمير مئات المنازل على جانبي الشريط الحدود في كل من رفح المصرية ورفح الفلسطينية.

    رون بن يشاي المعلق العسكري لموقع "ynet" -أهم موقع إخباري إسرائيلي- يرى أن إسرائيل مطالبة بتكثيف عملها الاستخباري في عمق سيناء حتى لا تفاجأ بأمور لم تحسب لها حسابا.

    صحيفة "هاآرتس" حذّرت من مغبة أن تقدم إسرائيل على أي خطوة تستفزّ مصر، معتبرة أنّ مواصلة حال السلام مع مصر هو أهمّ ذخر إستراتيجي لإسرائيل، ويتوجب عدم المساس به بأي صورة. وشدّدت الصحيفة على أن أمن مئات الآلاف من الإسرائيليين يتوقف على "حسن النوايا المصرية". ودعت الصحيفة إلى أن تسمح إسرائيل لمصر بمدّ الفلسطينيين في القطاع بما يحتاجونه من مواد استهلاكية، معتبرة أنّ ما حدث في غزة ليس مجرّد اختراق للجدران "هذا تغيّر إستراتيجي عرّى السياسة الإسرائيلية".

    وهناك من المسئولين الإسرائيليين من بات يطالب بشكل علني بالتفاوض مع حركة حماس؛ شمعون شيفر الكاتب والمعلق السياسي البارز في صحيفة "يديعوت أحرنوت" -أوسع الصحف الإسرائيلية انتشارا- نشر مقالاً في عددها الصادر الأحد الماضي أكد فيه أنه في الوقت الذي تجبر فيه إسرائيل أبو مازن على عدم التحدّث مع حركة حماس، فإن الكثير من المسئولين في إسرائيل باتوا يطالبون بفحص إمكانية إجراء حوار مع الحركة بغرض التوصل لتفاهم حول إطلاق الصواريخ والحصار والجندي المختطف جلعاد شاليت.

    السيناريو الأسوأ

    لكن هناك من المحللين الإسرائيليين من لا يرى فيما جرى على الحدود بين القطاع ومصر نهاية المطاف، ويتوقّع –خصوصا بعد إحكام مصر إغلاق حدودها مع غزة مجددا- أن يتوجه الجمهور الفلسطيني إلى الحدود مع إسرائيل.

    البروفيسور زئيف تسحور رئيس الكلية الأكاديمية في بلدة "سديروت" التي تتعرض للقصف من قبل حركات المقاومة الفلسطينية يتوقع أن يقوم الفلسطينيون باجتياح الحدود مع إسرائيل في حال لم يتمّ السماح بوصول المواد الغذائية للقطاع. ويضيف في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرنوت": "كلّ مخزون السلاح لدى إسرائيل سيكون عديم القيمة أمام الكتلة الإنسانية التي تتحرك بتصميمِ مَن ينعدم لديه البديل، آلاف النساء الحوامل، أمهاتهن العجائز وخلفهن مئات آلاف الأطفال والرجال".

    المفكّر والكاتب الإسرائيلي يوفال البيشان كتب في صحيفة "معاريف" في عددها الصادر الأحد الماضي (2/2/2008) مقالا اعتبر فيه أن ما قام به الفلسطينيون في غزة هو أمر طبيعي. وقال: "يعلّمنا اختراق عشرات الفلسطينيين الحدود إلى رفح حقيقة إنسانية بسيطة؛ وهي أنه لن يستطيع أي سور مهما علا أن يمنع إنسانا جائعا لا يوجد لديه ما يخسره". وأضاف: "وفي خضم التحليلات العسكرية، والتنبؤ السياسي والخطط المستقبلية، يبدو ألا أحد نظر حقا في وجوه عشرات آلاف الفلسطينيين الذين اجتازوا الحدود بانقضاض وجالوا في شوارع رفح المصرية. حتى لو كان الحديث عن عمل مخطّط له ومنظّم على يد حماس، وحتى لو كان في جزء منه عرضا مخرجا إخراجا جيدا، فلم يكن بالإمكان تزييف النور الذي أشرق على وجوه عشرات الآلاف أولئك بعد أن اجتازوا الحدود. لا يمكن ببساطة".. على حد تعبيره. ولفت البيشان الأنظار إلى أنه "من تأمّل حقا، وسمع أصوات أولئك الناس البسطاء، رأى حقيقة إنسانية بسيطة مفادها أنه لن يوجد أبدا سور يستطيع أن يوقف إنسانا يقرقر بطنه ولا يوجد لديه شيء يخسره. حتى لو كان ذلك جدارا أشدّ إحكاما، وإلى جانبه كتائب جنود ذوي خبرة، فلن يساعد الأمر.. وعندما يفقد الإنسان كل أمل ليحسن حياته يتحرّك في الطريق إلى المكان الذي يلوح أنه الحل الوحيد لضيقه. فالضرورة قوة باعثة عظيمة، ولا يحلّ نسيان هذا الدرس".

    إسرائيل فقدت السيطرة

    وفي مقال آخر أشارت صحيفة معاريف إلى أنّ انهيار الجدار الحدودي بين مصر وغزة "هو قبل كل شيء قصة إنسانية بسيطة تدلّل على حقيقة ثابتة وهي: لن ينمو أيّ مجتمع إذا نشأت حوله جزر من الفقر والضيق، ولن يخيفها أي جدار".

    لكن تسفي بارئيل معلق الشئون العربية في صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية حذر المسئولين والجنرالات من مغبة السقوط في وهم الاعتقاد أنه بإمكان تحميل مصر المسئولية عن قطاع غزة، وينصح قادة إسرائيل من عدم تفسير الخطوات المصرية الإنسانية بصورة خاطئة. وفي مقال نشره في صحيفة "هاآرتس" نوه بارئيل إلى أن الحكومة المصرية أدركت أن تحفّظها على حكم حركة حماس في غزة لا يبرر "الانجرار وراء السياسة الإسرائيلية غير الإنسانية"، منوها إلى أن الجمهور المصري يطالب الرئيس حسني مبارك بالتحرك لإنقاذ الفلسطينيين "مهما كانت الصورة التي تنظر فيها لهم إسرائيل".

    ويعتبر بارئيل أن ما جرى دليل على فشل سياسة إسرائيل، ويقول: "مصر ليست مذنبة وتهجّم المسئولين لدينا عليها لا يمكنه أن يطمس حقيقة أن حكومة إسرائيل بسياستها الفاشلة قد فقدت السيطرة على غزة.. من اعتقد أنّ من الممكن توجيه الضربات لشعب بأكمله حتى الثمالة ومنع دخول الوقود والغذاء وإغلاق المعابر أمام التجارة والعلاج الطبي ومحاولة دفع الجمهور الفلسطيني للقيام بعصيان مدني ضد قيادة حماس من أجل إيقاف إطلاق صواريخ القسام.. هو الذي فقد السيطرة على المعبر، وهو أيضا المسئول عن إفساح المجال أمام غزة حتى تتزود بكل ما تريده بما في ذلك المواد المطلوبة لتصنيع القسّام والمال المطلوب من أجل تغطية هذه الأعمال".. على حد تعبيره.

    ويشير بارئيل إلى أن إسرائيل ارتكبت خطأً كارثيا عندما اعتقدت أنه بالإمكان تجاهل حكومة حماس، ويقول: "من اعتقد أنه يستطيع تجاهل الحكومة الفلسطينية المنتخبة بصورة قانونية ومقاطعتها ومعاقبة كل سكان المناطق على ذلك، وجد نفسه قبالة حماس تبسط سيطرتها على جزء من الأرض، الأمر الذي لا يؤدي فقط إلى زعزعة أمن سكان المستوطنات التي تقع في محيط قطاع غزة، بل يمس بمكانة دولة إسرائيل الاعتبارية باعتبارها مسئولة عن حمايتهم". ويشير بارئيل إلى مشاهد الفشل الإسرائيلي قائلا: "حماس برهنت على أن إيهود أولمرت وإيهود باراك مجرد أدوات فارغة خاوية، وأنه لا يمكن لأي عقوبات يتم فرضها أن تنجح، ومن يرد دليلا فلينظر إلى النساء والأطفال والماعز ينتقلون بارتياح وطمأنينة بين غزة ومصر ذهابا وإيابا من دون خوف أو وجل".

    وإذا كانت هذه القراءة الموجزة لتعليقات وآراء الخبراء السياسيين والكتاب الإسرائيليين تعكس المخاوف الإسرائيلية، فلا شك أن الأحداث الأخيرة سواء عملية ديمونة داخل إسرائيل (التي شهدت عودة كتائب القسّام إلى التحرك بعد وقف مثل تلك العمليات من جانب واحد لمدة عام كامل)، أو استئناف إطلاق الصواريخ على مستوطنة سديروت، تضاعف من مخاوف الإسرائيليين من تطوّر الأحداث وقد اتخذ من قبل خسارة الحرب في لبنان حتى الآن اتجاها لا يريدونه، ولا يستطيعون وقفه، بعد أن صنعوا لهذا الغرض كلّ ما يمكن أن يصنعوه لتوظيف القوّة العسكرية، وبناء الجدران العازلة، والاحتماء السياسي وغير السياسي إقليميا ودوليا بالدولة الأمريكية.




    BlacK-HearT
    BlacK-HearT
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 985
    العمر : 39
    محل الاقامة : cairo
    تاريخ التسجيل : 30/12/2007

    أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ Empty رد: أحداث غزة.. إسرائيل تخشى السيناريو الأسوأ

    مُساهمة من طرف BlacK-HearT السبت فبراير 09, 2008 6:24 pm

    ايه مفيضش حد عجبو الموضوووووووع


    دا انا طلعت عينه لغايه ما جمعته


    عايز ردوووووووووووود

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين سبتمبر 30, 2024 1:25 am