العلم:
لم تعش الإنسانية في مختلف عصورها كما تعيش اليوم تحت ركام ثقيل من الأوهام والخرافات بالرغم من تقدم العلم وارتياد الفضاء.
· جهل خير من علم!:
إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه.
· ما هو العلم؟:
ليس العلم أن تعرف المجهول .. ولكن .. أن تستفيد من معرفته.
· أكثر الناس خطراً على ..:
أكثر الناس خطراً على الأخلاق هم علماء "الأخلاق" وأكثر الناس خطراً على الدين هم رجال الدين . ( أعني بهم الذين يتخذون الدين مهنة، وليس في الإسلام رجال دين، بل فيه فقهاء وعلماء ).
· حسن الخلق:
حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات، كما أن سوء الخلق يغطّي كثيراً من الحسنات.
· الرعد والماء:
الرعد الذي لا ماء معه لا ينبت العشب، كذلك العمل الذي لا إخلاص فيه لا يثمر الخير.
· الغنى والفقر:
القناعة والطمع هما الغنى والفقر، فربَّ فقير هو أغنى منك، وربَّ غني هو أفقر منك..
· الجمال والفضيلة:
الجمال الذي لا فضيلة معه كالزهر الذي لا رائحة فيه.
· الاعتدال في الحب والكره:
لا تفرط في الحب والكره، فقد ينقلب الصديق عدوّا والعدو صديقاً.
لم تعش الإنسانية في مختلف عصورها كما تعيش اليوم تحت ركام ثقيل من الأوهام والخرافات بالرغم من تقدم العلم وارتياد الفضاء.
· جهل خير من علم!:
إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه.
· ما هو العلم؟:
ليس العلم أن تعرف المجهول .. ولكن .. أن تستفيد من معرفته.
· أكثر الناس خطراً على ..:
أكثر الناس خطراً على الأخلاق هم علماء "الأخلاق" وأكثر الناس خطراً على الدين هم رجال الدين . ( أعني بهم الذين يتخذون الدين مهنة، وليس في الإسلام رجال دين، بل فيه فقهاء وعلماء ).
· حسن الخلق:
حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات، كما أن سوء الخلق يغطّي كثيراً من الحسنات.
· الرعد والماء:
الرعد الذي لا ماء معه لا ينبت العشب، كذلك العمل الذي لا إخلاص فيه لا يثمر الخير.
· الغنى والفقر:
القناعة والطمع هما الغنى والفقر، فربَّ فقير هو أغنى منك، وربَّ غني هو أفقر منك..
· الجمال والفضيلة:
الجمال الذي لا فضيلة معه كالزهر الذي لا رائحة فيه.
· الاعتدال في الحب والكره:
لا تفرط في الحب والكره، فقد ينقلب الصديق عدوّا والعدو صديقاً.