Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!! 54828302


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Yalla7



لم يتم تسجيل دخولك بعد . اذا لم تكن مشترك معنا فنتمنى تسجيلك والانضمام لنا


ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!! 54828302

Yalla7

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!!

    عصفورة الجنة
    عصفورة الجنة
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    : : -=| عصفورة المنتدى |=-
    انثى
    عدد الرسائل : 1356
    العمر : 36
    محل الاقامة : القاهرة
    تاريخ التسجيل : 21/06/2007

    ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!! Empty ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!!

    مُساهمة من طرف عصفورة الجنة الثلاثاء فبراير 12, 2008 4:28 pm

    كلنا عرفنا في حياتنا ناس فيهم حاجة عجيبة جدا.. عندهم مقدرة عجيبة على جذب انتباه الناس و اهتمامهم زي المغناطيس..
    بمجرد مايدخلوا مكان مثلاً بتلاقي كل العيون التفتت لهم..
    بتحس
    بيها جدا في الفرق بين خطباء المساجد مثلا.. فيه خطيب بتلاقي العيون و
    الآذان كلها مشدودة له في المسجد.. و في واحد تاني بتلاقي الناس قاعدين
    قدامه بيبصوا في ساعاتهم.. و بيتسائلوا.. هو طول كده ليه؟!!
    بنلاقيها كتير في زملاء لينا في الدراسة أو العمل.. أكيد عرفت حد من زملائك دايما بيبقى النجم في اي مكان أو قعدة يكون فيها..
    الغريب
    ان الأشخاص دول مش لازم دايما يكونوا أذكياء أو شيك أو متفوقين.. الخ... و
    كأنما فيه شعاع غريب بيشع منهم و بيجذب الناس ليهم..
    الخاصية العجيبة دي اسمها "الكاريزما"..
    لما اتعملت دراسة عن الشخصيات اللي عندها الكاريزما العالية دي..
    اكتشفوا حاجة عجيبة جدا..
    ان كلهم كانوا مشتركين في عدة نقاط..
    كانوا
    كلهم عندهم شعور بالرضا عن النفس.. شعور بالثقة.. هما راضيين عن نفسهم
    تماما.. عن شخصيتهم الحقيقية.. مش حاسين انهم اقل من حد.. او انهم محتاجين
    يخبوا حاجة عن الناس حواليهم..
    مش حاسين انهم محتاجين انهم يخلوا الآخرين يتقبلوهم أو يحبوهم.. و مابيحاولوش نهائيا يلفتوا نظر الآخرين بأي وسيلة عشان يحبوهم..
    و العجيب .. ان ده اللي بيجذب الناس ليهم.. انهم مابيحاولوش يجذبوا الناس ليهم أساسا!!
    تعالى دلوقت نتعلم سوا ازاي نرفع مستوى الكاريزما عندنا

    بإننا
    نكون في حالة رضا و تقدير لأنفسنا.. نبقى في حالة سلام مع نفسنا.. نحب
    نفسنا.. نحب الفطرة السليمة اللي ربنا خلقها جوانا.. و اتعلمنا قبل كده
    ازاي ندور عليها..
    هانتعلم طريقتين من أروع الطرق لرفع مستوى الكاريزما عندنا..


    عيون الحبايب



    1_غمض عينيك..و فكر في شخص في حياتك بيحبك جدا.. بيقدرك جدا.. فكر في أكتر شخص بيحبك في الدنيا.. تخيله واقف قدامك دلوقت..
    2-تخيل انك بتخرج برة جسمك و بتدخل جسم الشخص اللي قدامك.. اكتر شخص بيحبك في الدنيا..
    دلوقت..
    انت هو.. شايف بعينيه.. سامع بودانه.. و حاسس بمشاعر الحب و التقدير اللي
    بيحس بيها و هو بيبصلك.. تأمل نفسك بعينيه.. حاول تستشعر بالتفصيل الحاجات
    الي بيحبها فيك.. ايه الصفات اللي بيقدرها فيك..
    لاحظ الصفات الرائعة اللي فيك واللي يمكن ماكنتش واخد بالك منها قبل كده.. لكن الناس اللي بيحبوك بيشوفوها.. لأنها أفضل مافيك..
    3-تخيل نفسك بترجع لجسمك تاني.. و استشعر جمال انك تحس انك محبوب.. ان فيه ناس بتحبك و بتقدرك انت .. زي مانت.. بكل مافيك..
    استشعر جمال الإحساس ده..
    و قول لنفسك.. "اللهم اجعلني خيراً مما يظنون.. و اغفر لي مالا يعلمون.."




    الطريقة الجاية برضه طريقة ممتازة جداً.. هانتعلم فيها ازاي نزود مدى احترامنا و تقديرنا لنفسنا .. رضانا عن نفسنا كما خلقها الله..
    و
    عشان تعمل التمرين ده.. هاتحتاج مراية.. اللي هاتعمله هو انك هاتعمل ربط
    بين صورتك في المراية و أي عبارات مدح أو إطراء أو تقدير حد قالهالك قبل
    كده..
    التمرين ده فعال جدا لسبب بسيط.. ان ماحدش فينا ماسمعش في حياتك
    كلمة مديح من حد قبل كده.. مديح ممكن يكون بسيط جدا.. زي "ماشاء الله..
    وشك منور النهاردة"..
    أو ممكن يكون أعمق و أقوى من كده.. زي "انت مش
    متخيل الناس بتحبك و بتحترمك قد ايه!".. أو .. "يا افندم احنا عصافير
    صغيرة في قفص سعاستك الصدري"

    عبارات المديح المخلصة.. الصادقة من
    الآخرين.. و اللي يمكن وقت ما اتقالتلك ماكنتش مقتنع انها فيك فعلاً..
    العبارات دي ممكن تعينك جدا على انك تتعلم ازاي تقدر نفسك.. تحب نفسك..
    تحترم النفس اللي "بين جنبيك" على حد تعبير النبي .. شوف الوصف اللطيف..
    "بين جنبيك".. النفس اللي خلقهالك ربنا..


    اللهم حسن خلقى



    1_اقف قدام المراية.. غمض عينيك. و افتكر مرة سمعت فيها مديح أو إطراء من شخص انت بتحبه و بتحترمه و بتثق فيه..
    افتكر
    الموقف اللي قالك فيه العبارة دي.. افتكره بكل تفاصيله بمنتهى الوضوح. و
    عيش فيه.. انت هناك دلوقت.. شايف كل اللي كنت شايفه ساعتها.. سامع كل اللي
    كنت سامعه.. حاسس بنفس المشاعر..
    2-و انت بتفتكر اللحظة اللي سمعت فيها عبارة المديح.. استشعر صدق الشخص اللي بيقولها.. واستشعر حبك.. واحترامك ليه.. و ثقتك فيه..
    3-لما
    تلاقي الإحساس ده وصل عندك للذروة.. افتح عينيك.. و بص لنفسك في المراية..
    تأمل نفسك.. ابحث جوة نفسك عن الحاجات اللي شافها الشخص اللي مدحك ده و
    انت مش شايفها.. و استشعر روعة انك تكتشف النقاط اللي ماكنتش شايفها فيك
    دي..
    و قول لنفسك : "الله كما حسنت خَلقي... حسن خُلُقي..
    اللهم اجعلني خيراً مما يظنون... اللهم اغفر لي مالا يعلمون..."
    4-لما
    تستشعر انك فعلا حاسس بحالة من الرضا.. و الراحة.. لما الشعور ده يملا
    عليك كيانك.. اضغط الإبهام و الوسطى.. و استرجع مشاعر الرضا عن النفس.. و
    الراحة و الحب.. و هي بتمتزج بمشاعر الثقة بالنفس الموجودة عندك فعلاً..



    حاول تستخدم التمرينات دي يومياً.. و هاتفاجأ بالنتيجة.. ثقتك بنفسك بتزيد يوم بعد يوم.. الكاريزما عندك بتعلى..
    و
    كل ما ثقتك بنفسك زادت.. هاتفاجأ.. انك هاتلاقي نفسك بتعملحاجات في حياتك
    ماكنتش تحلم بيها.. أو كنت بتحلم.. لكن مافكرتش تحققها فعلا..




    للأمانة منقول
    BlacK-HearT
    BlacK-HearT
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 985
    العمر : 39
    محل الاقامة : cairo
    تاريخ التسجيل : 30/12/2007

    ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!! Empty رد: ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!!

    مُساهمة من طرف BlacK-HearT الثلاثاء فبراير 12, 2008 4:58 pm

    شكرا على الموضوع الجميل ده


    ويا ريت تقبلي التكمله دي




    كيف تبنى الشخصية الكاريزمية ...؟





    مقدمة – جمال الداخل…كيف نكشفه ونرعاه ونعززه ؟
    ليس في الرجال ولا النساء من لا يعير اهتماما كبيراً لما يملكه من جمالٍ أو وسامة ومظهرٍ ملفتٍ للنظر ( على الأقل في المرة الأولى ) ، فجمال المظهر كان ولا يزال وسيبقى عاملاً حاسماً في تقرير حظ الإنسان من المال والعلاقات والمستقبل المشرق ( مادياً واجتماعيا على الأقل ) .
    حسناً …هذا ما يبدو للعيان وما يصح كثيراً ، ولكنه لا يمثل أبداً الحقيقة الكلية على المدى البعيد ، فالجمال المظهري يذوى ولا شك بعد بضع سنين ، وتتغير الملامح ويشيخ الوجه وتتعب السيقان ويفتقد الجسم رشاقته ، فماذا يبقى يا ترى ، وبم سيعيش الجميل بقية عمره والتي هي أكبر في عدد السنين من سنوات الشباب والجمال والرقة والرشاقة ؟
    كلنا لحظ ولا شك الكثيرُ جداً من نجوم السينما أو السياسة أو المجتمع ممن لا يملكون ولا ذرة جمال أو رشاقة أو خفّة وأناقة ورغم أنهم في مقتبل العمر ، ولكنهم يشرقون بجمالٍ أخاذ غريبٍ لا نعرف في الواقع من أين يشع وكيف يتفجر ، وذواتهم أو غيرهم لاحقناهم كما لاحقهم الزمن ورأيناهم وهم في أعمار متقدمة جداً ، ومع ذلك لا زالت عيونهم تشع بذات الألق والجمال والسحر الغريب الذي نحير في تفسير مصدر انبثاقه وتفجره .
    أي جمال هذا الذي لا يتلاشى مع الزمن ولا علاقة له بالمكياج والإكسسوارات وأنواع العيون البلاستيكية المختلفة الألوان ولا يغير فيه العمر قليلاً ولا كثيرا…؟
    إنه الكاريزما …الجاذبية …جمال الداخل …!
    إنها التعبير عن هذا الجمال الرهيب الذي في داخلك والذي أنت مؤمنٌ فيه غاية الإيمان بحيث لا يخالجك أدنى شك من أي نوع من إنك متمكنٌ منه ممتلكٌ له وإنه أسمى وأعظم وأفضل وأطول عمراً من جمال القشرة …!
    لو إنك امتلكت تلك الكاريزما وآمنت بها لأتلقت عيناك بألقٍ غريبٍ جميلٍ ساحرٍ عذبٍ لا تجف ينابيعه مدى العمر .
    ولقال الناس كل الناس ، رباه …كم هو جميلٌ هذا المخلوق …؟
    رباه من أين يتدفق كل هذا الجمال ؟
    حسناً …لكي ما تنال أكبر قدر من المعرفة بجمالك الداخلي من هذا الكتاب الصغير ، عليك أن تؤمن سلفاً وتقتنع وتوحي لنفسك :
    1- الجمال الداخلي هو حقيقة واقعة نمتلكها نحن جميعاً في الداخل ويمكن أن تشع على الخارج جاذبيةٍ لا تقاوم .
    2- من خلال بعض السلوكيات الصغيرة البسيطة ، بمقدورك أن تعكس جمالك الداخلي وتجعله مرئياً من قبل الجميع ومشهوداً له ومعترفٌ به ولا يقاوم أبداً .
    كتابنا هذا يتكون من ثمانية أجزاء تعالج طرقاً وأساليب عديدة مختلفة للتواصل مع الجمال الداخلي :
    إجراء رقم واحد : أن تعتبر هيئتك الفسيولوجية والروحية بطريقة معينة بحيث يتفجر إشعاعك الداخلي نحو الخارج .
    إجراء رقم أثنين : ما يجب أن تفعله في الحال لتكون أجمل ولتعيش جميلاً من الداخل والخارج .
    إجراء رقم ثلاثة : ما هي الفقرة التي تربط بين هذا الذي تراه في المرآة ، وذاك الجوهر الكامن في الداخل .
    إجراء رقم أربعة : كيف يخلق المرح منك كائناً مشعاً بالجمال .
    إجراء رقم خمسة : كيف توسع جمالك ليشمل جوانب أخرى من الحياة .
    إجراء رقم ستة : أن تضع لنفسك أهداف وتسعى لنيلها .
    إجراء رقم سبعة : التغذية الحسنة والرياضة لرعاية الجسد ، والفعاليات الروحية كالتأمل وغيره لرعاية الروح .
    إجراء رقم ثمانية : رعاية النفس عبر تأكيد قيمك الفلسفية والحياتية والمحافظة على ثقتك بنفسك ومتابعة التربية السيكولوجية لذاتك .


    الفصل الأول

    دع خارجك يعكس ما في داخلك :
    __________________
    عندما تعكس الروح النبيلة الطيبة ملامحها على وجهك وفي حياتك ، فإنك ستظهر بغاية الجمال مهما كان حظك الحقيقي من جمال المظهر وسواء كنت ذكراً أم أنثى ، ولكي ما يستمر جمالك هذا عليك أنت تحافظ على الوعاء والمحتوى ، على الجسد والروح بذات الآن .
    عليك أن تحافظ على الاثنين معاً وترعى الاثنين معاً مع وضع الأولية للروح لأنها وحدها التي ستستمر بمرافقتك وسيستمر جمالها بالتألق والتدفق بغض النظر عن الجسد وشيخوخته الأكيدة التي لا يمكن تحاشيها .
    هناك نظريةٌ جديدةٌ تقول أن الروح توجد قبل تشكيل الجسد وتستمر بعده ( وقد قال هذا حكماء العصور والكثير من الأديان منذ زمنٍ بعيدٍ جداً ) .
    هذا الجوهر اللامادي هو من يشكل المادة بهذا الشكل المثير للدهشة الذي هو أنت بكامل تكوينكِ لا بقشرتك المادية حسب .
    حين اختارت روحك هذا الشكل المادي الذي تملكه ، لم تفعل إلا الصواب ولا ينبغي إلا أن تثيبها على ذلك بأن تحافظ على ثقتك بكينونتك وشكلك ولونك .
    هذا الوجه وهذا الجسد الذي نلته هو ما كان يجب أن يكون لك وما يجب أن يميزك عن غيرك وهو ما يجب أن يتألق من خلال ثقتك وإيمانك به ، إنه ما اختارته روحك ليكون وعائها وغطائها وإنه ما أنتخبه الجوهر ليكون أداة تحقيق هويتك الشخصية وتنفيذ المهمة التي خلقت من أجلها في هذه الحياة .
    والخطوة الأولى لتحرير جمالك الداخلي هو في أن يكون لديك فقط ، هدفٌ واحد لكيانك الفسيولوجي إلا وهو أن يكون التعبير الدقيق المحكم لجوهرك الروحي وليس العكس ، أن يكون جسدك انعكاسا لذاتك الحقيقية لا لذوات الآخرين ، وعلى الضد من تلك المقاييس التي يضعها الآخرون ليحكموا من خلالها على مقاييس جمالك المفترضة ويقترحوا لكَ كم من الكيلوغرامات ينبغي أن تفقد وكم منها ينبغي أن تضيف وكيف يجب أن تمشي وكيف تجلس ، فتبدو في النهاية وكأنك لست أنت بل إنساناً آلياً أو دميةٍ مصنوعة على مقاييس الآخرين ولإرضاء طموحاتهم السطحية أو تأكيد وتوثيق معارفهم المدّعاة …!
    كُن ذاتك ولا تكن ذات آخرين ، ودع جسمك ووجهك يعبر عن جوهرك وهويتك ومعدنك الحقيقي وفهمك للحياة ، فإن كان هناك قصورٌ في جمالك أو أحسست بعدم الرضا ، فثق أن السبب ليس في أنك خالفت المقاييس التي توهمها مدعو العلم وخبراء المكياج ، بل في أنك خالفت جوهرك وحاولت أن تظهر على غير حقيقتك وأردت أن تعبر عن ذاتٍ ليست منكَ أو فيك …!
    إذن ليكن هدفك الأول عزيزي القارئ هو أن تعي ذاتك وهويتك الداخلية ( جوهرك ) وأن تؤمن أن المظهر ينبغي أن يكون انعكاس للجوهر وينبغي أن ينسجم معه وأن تكون متصالحاً بالكامل ومتفاهم مع ذاتك .
    حين تتمكن من أن تعرف من أنت فعلاً ، فإنك ستتمكن من أن تظهر جمالاً يبهر الآخرين وإن كان غير هذا الذي تعارفت عليه المقاييس الغبية السطحية للجمال ، وستبدو في عيون الآخرين متميزاً مثيراً للحسد والتأثر والانجذاب .
    هل أنك سعيدٌ باختلافك عن الآخرين …؟
    إن كنت كذلك فإن الجميع والكون كله سيسعد لسعادتك وينبهر باختلافك وتميزكّ …!
    فقط …كن ذاتك ولا شيء آخر …!!

    …!



    طبعا منقول


    عدل سابقا من قبل في الثلاثاء فبراير 12, 2008 5:00 pm عدل 1 مرات
    BlacK-HearT
    BlacK-HearT
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    ذكر
    عدد الرسائل : 985
    العمر : 39
    محل الاقامة : cairo
    تاريخ التسجيل : 30/12/2007

    ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!! Empty رد: ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!!

    مُساهمة من طرف BlacK-HearT الثلاثاء فبراير 12, 2008 4:59 pm

    الفصل الثاني


    فكر جيداً بنفسكْ :
    __________
    كم من الناس من يطري جوهره فيقول ، إنني أملك روحاً رائعة ، أو إن نفسي أو جوهري طيبٌ مفطورٌ على الرقة والحب وحافل بالجمال ؟ للأسف لا أحد أو نادراً ما نتذكر أن لنا روحاً وجوهراً ، في حين ليس فينا من لا يطري مظهره وجماله الخارجي وما يلبس وما يملك ومن يعرف وكم لديه من مواهب اجتماعية أو علاقات وكيف هو أثاثه وبيته .
    بلى نحن نُعنى كثيراً بهذا الذي نلمسه ونراه ونعيشه ولكننا للأسف نغفل هذا الأهم والأخطر والذي ينعكس على الخارج ، سواء كان جميلاً أم قبيحا .
    حسنا …ماذا لو إنك منحت ذاتك الداخلية ، عقلك وضميرك وروحك وقيمك ذات الاهتمام الذي تمنحه لمظهرك أو جسمك ؟ بالتأكيد ستتألق روحك وتسمو وتزهو وتغدو أكثر جمالاً وينعكس جمالها على الخارج فيغمر الوجه والجسم والحركات والملامح بفيض من الجمال والجاذبية .
    لكل شيء كما تعرف عزيزي القارئ قيمةٍ يقيم من خلالها وقيمتك الذاتية تحققها أنت وتؤكدها للناس من خلال الحرص والحنان والاحترام والحب لذاتك ولجوهرك وروحك وعقلك وضميرك ...أنت من يعطي ذاته القيمة وبالتالي فالناس تقيمك على قدر ما تقيم أنت نفسك .
    تصور عزيزي القارئ لو إنك اشتريت بضعة أطباقٍ قديمة بالكاد تحتفظ ببعض النقوش التي عليها وأخذتها معك إلى البيت ووضعتها في زاويةٍ غير مرئية ، ولكن ذات يوم صادف أن زارك خبير آثار وإذ رأى تلك الأطباق دهش وقال لك إنها تحفٌ قديمة جداً وفائقة القيمة ، عليك أن تعني بها وتحفظها جيداً لأنها تمثل ثروة هائلة …!!
    ماذا ستفعل مع تلك الأطباق التاريخية …؟ بالتأكيد ستعتني بها عناية خاصة وتضعها في مكانٍ لائق وربما تؤمن عليها في شركة تأمين …!
    طيب …ماذا بشأن نفسك …روحك وجوهرك والذي لا نشك في أنك تعرف أن له قيمة عظيمة ولكنها للأسف مجهولة من قبلك ، ماذا لو وعيت تلك القيمة وحرصت عليها ، بالتأكيد ستتألق روحك مع ازدياد احترامك وحبك وتقييمك لها ، ثم وبدون وعيٍ منك أو ربما بوعيٍ خفي ستجد نفسك وأنت تسعى لتطويرها وتهذيبها والارتقاء بها لتغدو أجمل وأجمل وأجمل …!!
    إن أبرز خطوة يجب عليك أن تتخذها للارتقاء بقيمتك الذاتية ، هو أن تبتعد عن المقارنات العقيمة مع نجوم السينما أو المجتمع أو الرجال والنسوة الذين تتصدر صورهم الأغلفة الرئيسية للصحافة التجارية الهزيلة …!
    هؤلاء ليسوا بالمقياس السليم للرجولة أو الأنوثة الحقة لأنهم عناوين تجارية لا أكثر وهم محكومين بعمرٍ زمنيٍ أقصر بكثير من عمرك أو عمر أي إنسان عادي ، هؤلاء مجرد نماذج تجارية لتمرير سلعة معينة من خلالهم وإذ بهم ذواتهم يغدون لا أكثر من سلعةٍ سرعان ما تستهلك .
    أبتعد عن المقارنة مع هؤلاء وحرر نفسك من التأثر بهم وتأكد من إنهم ( في الغالب ) ليسوا بالنماذج البهية جداً والتي تستحق أن تعتبر ، ثق أن الأغلبية من هؤلاء لا عمر لهم لأنه لا رسالة للكثير منهم ولأنهم فارغون في الغالب من الداخل وسريعو العطب والتلف وإن بدوا مبهرين جداً .
    تفهم المغزى وراء تلك المقاييس التي تضعها مؤسسات الجمال وبرامج التلفاز وشركات الدعاية والأندية الرياضية وغيرها ، إنهم يسعون لجيبك مستغلين في الغالب عدم وعيك لقيمتك الذاتية الداخلية ومتفهمين نقطة ضعف الأغلبية منّا وهي في أننا لا نرضى عن ما نحن فيه وما نحن نملكه ونسعى لهذا المزوق الذي يملكه غيرنا .
    لا ….تحرر من هؤلاء ومن مقاييسهم للجمال والوسامة والتي تضع العمر والوزن والطول والعرض في الاعتبار ، لا تلك جميعاً مقاييس زائفة ، لأنها تضيق حدود القيمة الذاتية للبشر لترتقي بالقيمة المادية لبضاعتها التي تريد تصريفها عليهم .
    ثم …تذكر عزيزي القارئ أننا بشر وأن الخطأ والنقص من طبائع البشر وإننا لا يمكن أن نكون كاملين من كل الجوانب ، وهذا هو التحدي الجميل ، أن نكون قاصرين وأن نسعى للكمال من خلال التعرف على مواطن النقص وإصلاحها .

    الفصل الثالث :
    ________
    أعط نفسك رسالةٍ سامية :
    ______________
    أذكر أني عاشرتُ صديقاً لأكثر من عشر سنوات ، ولم أره يوماً متوتراً أو منفعلاً أو مريضاً .
    ما السر وراء تلك الصحة النفسية والجسدية التي أمتلكها صديقي …؟
    إنه الرسالة التي منحها لنفسه وألتزم بإيصالها لكل من يعرف من معارف …" أنا… التزمت بالصحة كرسالة ومهمة وواجب يجب أن أؤديه للناس … منذ حداثتي انشغلت باليوغا والإبر الصينية والتأمل والعلاج بالطاقة الكونية ، وتعرفت على أسرار الطاقة البشرية وعرفت مواضع التوتر في الجسد والنفس البشرية وهذا اهتمامي وتلك مهنتي التي أمارسها كل يوم ولهذا لا يمكن أن أمرض أو أتوتر .." .
    تخيل أي رسالةٍ يرددها هذا الرجل مع نفسه ولنفسه ومع الناس …؟
    أي رسالةٍ ألتزم بها وآمن بها ؟
    فكيف يمكن لمثله أن يمرض أو يضعف وقد أختار أن يكون قوياً صحيح النفس والجسم ومعافى طوال عمره .
    إن ما نقوله لأنفسنا وما نفكر فيه ونؤمن به ونلتزم به هو ما يتقبله المخ ويأمر به الجسم فينفذ هذا بدون نقاش …!
    لو إنك اخترت أن تقول لنفسك أنك مريض ومتعب ومرهق وقلق وأن قوتك تتدهور يوماً بعد يوم وإنك لست مقبولاً من قبل الآخرين وينقصك الجمال والذكاء واللياقة ، فتصور ما الذي سيحصل لك ؟
    سيحصل بالضبط هذا الذي تقوله ، لأن هذا هو ما تؤمن به ، لا غير …!
    إن النقد المستمر للذات يعكس كراهيةٍ واحتقارا خفياً لذاتك ، فهل تظن أن ذاتك يمكن أن تزدهر وتثمر في ظل كراهيتك واحتقارك لها ..؟
    بالتأكيد لا …!
    ليس هناك مخلوقٌ ولا حتى النباتات والحيوانات يمكن أن تعيش في أجواء الكراهية والإهمال والاحتقار ، فكيف بنفسك ، جسدك وروحك وعقلك …؟
    إن كل خلية في جسمك بل كل ذرة من ذرات خلايا جسمك تتأثر تأثراً كبيراً بأفكارك وتصوراتك ومشاعرك ، وحيث تكون تلك التصورات والمشاعر إيجابية ، تتألق الأعضاء وتزدهر الخلايا وتمتلئ بالعافية والكفاءة في أداء وظائفها ويظل مظهرك العام وإلى مدى بعيد محتفظاً بشبابٍ دائمٍ وإشراقٍ منقطع النظير .
    من التقنيات الفعالة عزيزي القارئ في تغيير أفكارنا عن أنفسنا وعن الواقع الذي نعيشه ، هو في اعتماد الإيحاءات الإيجابية التي نرددها لأنفسنا ، والإيحاء هو قولٌ جميلٌ يكون صادقاً بشكل عام وإن كان يبدو غير مناسب لوضعنا في اللحظة التي نقوله بها ، ولكننا يجب أن نؤمن بان أوضاعنا ليست مقدسة ولا هي صحيحة مائة بالمائة ، وإنما هي مجرد تصورات سلبية زائفة فلم لا نستبدلها بتصورات إيجابية نافعة .
    خذ على سبيل المثال هذا القول :
    " أنني أحمل في جوهر ذاتي التعبير الصادق عن الحب والجمال الإلهي " هذا القول عمومياً وصحيحاً إذا ما تناولناه من زاويته العامة وأسقطناه على أنفسنا دون أن نشعر في داخلنا بالزيف أو الكذب ، لكن أن تختار مظهراً ليس فيك مثلاً مثل أن تقول سيدة لنفسها " أنا عمري اثنان وعشرون عاماً وأملك شعراً أشقراً جميلاً " فبالتأكيد مثل هذا القول قد يصح لدى البعض لكنه بشكل عام لا يمكن أن يصح مع الجميع ، ولا يمكن أن يعد من الإيحاءات العامة المحفزة للتطور الحقيقي في الشخصية .
    طيب …خذ على سبيل المثال الإيحاءات التالية ، أقرأها وإن وجدت أنك تود استعمالها فأفعل وإلا فأوجد لنفسك ما يلائمك أكثر :
    _ أنا جميلة ( أو وسيم ) ، أنا محبوبٌ ، أنا راضٍ عن حياتي ونجاحاتي ومطمئنٌ على مستقبلي .
    _ أنا أتقبل جسمي كما هو الآن في هذه اللحظة ، وسأجعله أكثر صحة وقوة وتألقاً يوماً بعد يوم .
    _ إنني أشعر أني أكثر حيوية مما كنت عليه وأنا في تقدمٍ مستمر وتألق دائم .
    _ أنا إنسانٌ سعيد بحياتي وأمتلك أفكاراً وأهدافاً سامية وأعرف أن لدي رسالة عظيمة في هذه الحياة وهناك من يحتاجني ويحبني ويؤمن بي .
    _ أنا ممتلئ بالألق والجاذبية وأملك جمالاً داخلياً عظيماً يجب أن أرعاه وأظهره ليشرق في الخارج فيجذب لي اهتمام وحب الآخرين .
    _ أنا أمتلك شخصية جذابة ولدي قوة داخلية هائلة وإمكانات عظيمة ، يجب أن أدعها تتفجر بشكل طبيعي سليمٍ فتجذب لي الحب والاهتمام .
    ومثل هذا الكثير والكثير جداً من الإيحاءات الجميلة التي يمكن أن تفجر قوتك الداخلية وتزيد من إيمانك بنفسك وحبك لها وبالتالي ستنعكس في الخارج ألقاً وجمالاً وحلاوة وذكاء وجاذبية .
    الحقيقة أنك أمام معركة كبيرة عزيزي القارئ .
    معركة مع عقلك المتشكك الذي يأبى أن يصدق ما تقوله له بسهولة …إنه يرفض أن يؤمن بقوتك وجمالك وذكائك الذي توحي به تلك الكلمات ، وطبعاً له الحق في ذلك لأنه تعود على النقد والقسوة والتفكير السلبي ، فإذن عليك أن تكون قوياً حازماً معه .
    عليك بدءاً أن تؤمن وبقوة بأن مستقبلك ونجاحك وسعادتك وتقدمك المطرد يعتمد على تلك الإيحاءات …إنها ليست كلمات فقط …بل هي تصورات إذا ما آمنت أنت ذاتك بها تحققت في الخارج وآمن الناس بها وجلبت لك بالنتيجة الحب والثقة والصداقة والإيمان والمال والنجاح …الخ .
    خذ كفايتك من الوقت ولا تتعجل …أشرك خيالك في المسألة …تمرن ببطيء على هذه الإيحاءات حتى تتعود ويتعود عقلك عليها …أعتمد التأمل لغرض زرع هذه الإيحاءات في العقل الباطن ..تخيل كيف يمكن أن تكون حياتك لو إن هذه الإيحاءات تحققت في الواقع … تخيل كيف يمكن أن يكون يومك لو إنك آمنت بأنك جميل ومشرق وسعيد وجذاب …تخيل وقلّ لنفسك …لِم لا أجرب أن أؤمن بقوتي وجمالي وسعادتي ثم أرى كيف أبدو في عيون الناس وكيف ستكون نفسيتي وسلوكي …؟
    أقسم إنك مجرد أن تنجح مرة واحدة في إقناع عقلك بهذا الذي تقوله فإنك لن تكف عن قوله لنفسك طوال حياتكْ …!!
    دوّن إيحاءاتك على الورق …دونها مرات ومرات عديدة ولا تتململ…بل أستمر ولو لعدة مئات من المرات ، في كل مرة تكتب الإيحاء ، سيتغلغل أكثر في عقلك الباطن … ربما يكون الرفض قوياً في البدء ولكن مع الاستمرار والإلحاح ، ستتمكن من أن تقتنع بهذا الذي تقوله …!
    حسناً …دوّن الإيحاء التالي مثلاً :
    " أنا جميل أو وسيم …توقف برهة …سيرد في خاطرك الجواب التالي " إنني مجنون …ومن أين لي الجمال …"
    لا بأس أكتب مرة ثانية وأنتظر الرد …سيأتيك لا شك بالشكل التالي : هه …كذب .."
    أكتبه للمرة الثالثة وأنتظر …ربما يكون الرد كالآتي : " لا …آسف …إنك على خطأ يا عزيزي " ..
    في المرة الرابعة ربما يكون الرد …" هممم…ربما …"
    في الخامسة أو العاشرة ربما يكون الرد " ولِم لا …بلى إنني وسيم …"
    طباً لا يكون التقدم بهذه السرعة التي عرضناها في المثال السابق ، لكن بالتأكيد بعد عشرون أو ثلاثون أو حتى مائة مرة ستصل إلى قناعة بأنك جميلٌ أو ذكي أو ملهم أو عبقري …وقطعاً سيبدأ التغيير بالانعكاس على سلوكك وتصرفاتك وأدائك وستبدأ بخلق هذا الذي أوحيت لعقلك به .
    ثم … دون تلك الإيحاءات في عدة أماكن من بيتك … علقها على الحائط أو ألصقها بطاولة الكتابة …ضع نسخة منها في جيبك …في حقيبتك …أشتغل عليها عدة مرات باليوم وفي أكثر من مكان وأوصل بينها وبين أشياء مادية أخرى وأماكن مختلفة بحيث يصبح لديك أكثر من شاهدٍ مرتبطٍ بهذا الإيحاء بحيث كلما وصلت لهذا المكان الذي سبق أن أوحيت لنفسك فيه ببعض الإيحاءات استعادت الذاكرة كل الكلمات التي قيلت وتعزز الشعور بمصداقية هذا الإيحاء ، أو كلما أمسكت بهذا الشيء أو نظرت لهذا المشهد الذي سبق لك أن أمسكته أو نظرت له وأنت في لحظة إيحاء ، كلما عاد الإيحاء حياً للذاكرة وتملكك مجدداً الشعور بما أوحيت لنفسك به من جمالٍ أو قوة …الخ .
    تنبه عزيزي القارئ إلى أنك لا ينبغي أن تخالط السلب بالإيجاب لأن السلب سيلتهم كل ما تبنيه في يومك أو عامك كله …!
    مثلاً : إذا ما كنت تردد طوال يومك أنك دقيقٌ في مواعيدك أو إنك تملك ذاكرة قوية وفجأة نسيت موعداً أو خذلتك ذاكرتك ، فحذار أن تدمر هذا الذي بنيته بأن تنفجر قائلاً " اللعنة كم أنا غبي ، أو إنني ضعيف الذاكرة ولا يمكن أن أضبط مواعيدي " مثل هذا القول المتسرع يمكن أن ينسف البناء الجديد الذي تود بناءه ، فحذار من مثل هذه الكلمات ولا تسمح لها أن تنفجر بشكل تلقائي لتدمر ما تبنيه ، حافظ على احترامك وحبك لنفسك وإيمانك بها وإصرارك على أن تبني الشخصية الإيجابية الجذابة التي تريد أن تكونها رغماً عن عقلك الثرثار المتعود على السلب والتخاذل .
    ومن المهم عزيزي القارئ أن لا تشرك الآخرين في طقوسك الإيحائية بأن تقول لهم مثلاً أنا أوحي لنفسي دوماً بالقوة والجمال والأناقة والذكاء …لا تقل هذا لكائنً من كان لأن الأغلبية لا يفهمون وللأسف مسألة الحوار مع الذات وقد يحسبوك مجنوناً لأننا في مجتمع مادي وواقعي بشكل مقرف ، ولا نؤمن إلا بما بين يدينا وبالتالي فقد يتدخل الآخرون في حياتك ويشرعون بالتشكيك بما تقول أو يسخرون منك وفي الحالين قد تهتز ثقتك بنفسك وأنت في أول الطريق وبلا ضرورة على الإطلاق .
    رغم إنك ربما تفصح عن طقوسك الذاتية إعجاباً منك بنجاحاتك ولأنك سعيد وبودك لو تشرك الآخرين في سعادتك ، لكن لا داعي للعجلة ودع الواقع الجديد يرسخ ويشمخ قبل أن تكشف أسراره .
    إذا ما تلقيت إطراءٍ من الآخرين فلا تقلل من قيمتك الذاتية بأن تقول لا …أنا لست كذلك ، حتى وإن كان التواضع محمود ولكن لا ينبغي أن يكون على حساب قيمتك أبداً …قل شكراً على المجاملة ، أستمتع بالإطراء ، لكن لا تقل شيئاً سلبياً قد ينعكس على هذا الذي تود بناءه من شخصيةٍ قويةٍ جذابة
    عصفورة الجنة
    عصفورة الجنة
    -=| عضو vip |=-
    -=| عضو vip |=-


    : : -=| عصفورة المنتدى |=-
    انثى
    عدد الرسائل : 1356
    العمر : 36
    محل الاقامة : القاهرة
    تاريخ التسجيل : 21/06/2007

    ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!! Empty رد: ماذا افعل لرفع مستوى الكاريزما لدى ؟!!

    مُساهمة من طرف عصفورة الجنة الثلاثاء فبراير 12, 2008 6:19 pm


    كُن ذاتك ولا تكن ذات آخرين ، ودع جسمك ووجهك يعبر عن جوهرك وهويتك ومعدنك
    الحقيقي وفهمك للحياة ، فإن كان هناك قصورٌ في جمالك أو أحسست بعدم الرضا
    ، فثق أن السبب ليس في أنك خالفت المقاييس التي توهمها مدعو العلم وخبراء
    المكياج ، بل في أنك خالفت جوهرك وحاولت أن تظهر على غير حقيقتك وأردت أن
    تعبر عن ذاتٍ ليست منكَ أو فيك …!

    شكرا Black-Heart
    على مرورك ومشاركتك
    الطويلللللللللللللللللللللة
    ده انت عذبتنى لغاية ما خلصت
    قراية كل الكلام ده

    اشكرك لأهتمامك
    ومشاركتك الى فعلا افادتنا
    وتسلم ايدك




      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين سبتمبر 30, 2024 5:26 pm